◄شيـــــــوخ فـــــريس وشعــــــــراء ..(وثق)

.

الرائع / غازي الميهوبي



ما زلنا ننتظر تواصلك معنا هنا

نحن بحاجة لمثل هذا الموضوع

فلا تتوقف سيدي
.

تحياتي

الرائع / غازي الميهوبي
ما زلنا ننتظر تواصلك معنا هنا
نحن بحاجة لمثل هذا الموضوع
وارجوا من الاخوه المراقبين نقل الموضوع الى قسم التراث

السادة الاعزااء :
ابوشامة ،،
معيض ابراهيم الرموثي ,,
احمدشاهر البلوي ,,
محمود الجذلي ,,
بندر محمد المساوي ,,
قبلة على رؤؤؤسكم واعتذر منكم على التاخير ,,

أنشدك أنا ياحمود عن معرفة يوم**حنا ثمان سنين ياحمود جيران
ياحمود يظهر لك من الموالين عدوان**ويظهر لك ياحمود من القوم صدقان ..

ابـوشامة ’’

اليك مطلع القصيدة كماهو ومعذرة عن ماتبقى منها وهي فعلاً للشيخ طلاق ابو شامة /

الله سأل ياحمود عن معرفة يوم =واحنا ثمان اسنين ياحمود جيران
ياحمود يظهر لك صديقن من القوم =ويبين لك من بين الادنين عدوان

((4))
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الشاعر/ صالح بن قطيبان السحيمي البلوي ((شاعر الهجيني))
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تشرفت في مقابلته وعمري ثمان سنوات تقريباًولازال طلاوت طرقه في مخيلتي
وابداعه من اجمل ماسمعت ,,
خاصة فن ’ الهجيني ’ ولم اعد اعلم ان كان على قيد الحياة ام لا؟؟وان كان حيا فاتمنى له طولة العمروان كان في دار الحق فاتمنى له الرحمة والمغفرة ,
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟
المناسبة :
في الزمن القديم تسللوا حنشل الى ديار بلي والحنشل لمن لايعرفه هو ((مجموعة عادة تكون مترجلة وليسوا كثيروا العدد ويشبهون في عملهم دورية الاستطلاع في التكتيك العسكري يتسللوا غلسة))ولم يستطيعوا هؤلاء التوغل بل اكتفوا بالجانب الاطرف من حرة عويرض ,,
فشاهدوا قطعان من الابل الوضح فارسلوا احدهم متخفيا لاخذ وسمهالمعرفة اصحابها فعادوا الى ديارهم للتهيؤ للهجوم واخذها بالقوة عندما عرفوا ان الوسم هو وسم المواهيب من بلي ويقال انهم حاولوا مرات ولم يستطيعوا
وتمثل شاعرهم بقصيدة هذا مطلعها:

لاياوجودي على الخلفات =وضحن نياق المواهيبي
وضحن اذراها مثل طاقات =وامقلداتن دباديبي

فسمع بهاالشاعر صالح القطيبان فرد عليه في قصيدة هذا مطلعها :

ياللي توجد على الخلفات =امقلداتن دباديبي
الهرج مايزوج البنات =ياكود ابملكة اوتقضيبي
ابوك او جدك من قبلك مات =ماخذ انياق المواهيبي

شيهـــان النود ..

من القلب لك جزيل الشكر على هذهـ الروائع التي تلقيها هُـنـا ..

سلمان العرادي