لا يستطيع ان يؤمن لهم مستلزمات الاسرة اليومية

الأخ الفاضل القضاعي ، هل ممكن نبذة موجزة عن هذه العائلة واحتياجاتها ، وفي أي حي يسكنون برسالة على جوالي حفظك الباري .

الاخ ابو احمد لك ماتريد

واشكر الاخت د . شومة الفاضلي لتعاطفها مع تلك العائلة وابداء فكرتها بفتح حلقة للقرآن الكريم بالحي اللي يسكنة الشاب وتعهدها بدفع راتب شهري لتك الشاب لقاء تدريس القرآن الكريم بالمسجد
اللي بحيهم والحمد لله الحلقة انطلقت بدايتها مع اول يوم من شهر رمضان المبارك لعام 1429هـ
والحلقة قائمة وانا ذهبت لهم ووجدت عندة اثنتاء عشر دارس ولله الحمد وقال لي العدد اكثر من ذلك لكن اليوم لم يحظروا
قلت له الحمد لله على ذلك واستمر بارك الله فيك وفيهم وسوف يكون للمتفوقين والمواظبين في نهاية الشهر جوائز تشجيعية
وكل ذلك الفضل لله سبحانة وتعالى ثم الاخت د. شومة حفظها الله واصرارها على ان تستمر الحلقة الى ما شاء الله
الله يكتبها في موازين حسناتها

الاخت د. شومة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اشكرك على المبادرة الحسنة اتجاة الشاب ونجاح اقتراحك لما لة فائدة للشاب ماديا ومعنويا

ودينينا هو ومن يقوم بتدريسهم

والفضل لله سبحانة وتعالى ثم لكِ

وافيدكم بان المبلغ وصل للشاب وكان برفقتي الشيخ ابو احمد عضو المنتدى

واليكم صور للدارسين في الجامع وكذلك الشاب وبجانبة الاستاذ محمد

اثناء توزيع الجوائز العينية للدارسين وافادنا الشاب ان معظمهم حفظ جزء عم

وكذلك افاد بان احد اهل الحي قدم لهم جائزة من يحفظ سورة الكهف

وهم مستمرين بذلك

وكذلك طلبنا منهم الاستمرار خلال الاشهر القادمة ورفع اسمائهم الى مدارس تحفيظ القرآن

حتى تشرف عليها الاوقاف

صور للشاب مع الدارسين

نشكر الاخ العضو ابو احمد الهرفي

لمساعدة تلك العائلة والوقوف بجانبهم

ورفع معاناتهم الى احد التجار الذي قدم لهم مساعدة نقدية

نشكر ابو احمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
الأخ الكريم والأستاذالفاضل(القضاعي)شعوري لايوصف،بل إن كلمات الشكر والتقدير عاجزة عن أن تعبر لكم عن خالص الثناء فقد كنتم لنا منبر خير ومنبع برلهذاالشاب ولهؤلاءالأشبال من حفظة كتاب الله ،ومافعلناه جميعآواجب ديني علينا وما المال الذي بين أيديناإلامال الله استخلفنا عليه.
أشكر لكم جهودكم ،كما أشكر منتدى بلي الرسمي بوابة الخير.
وسنستمر في دعم هذه الحلقة الى ماشاء الله.

أخي الحبيب ( القضاعي ) أشكر لك اهتمامك وحرصك المتميز بمتابعتك لهذه الحلقة ، والتي أثلجت صدورنا ما رأيناه في الصور ، والشكر موصول للدكتورة شومة على دعمها لحلقة التحفيظ ، والشكر لله أولاً أن يسّر الدعم لهذه الأسرة .