شئ من أنا .. و أنا " التي" لا أخشى أن اكون أنا .

رسالة إلى :


" . . . . . . . "

بكِ أبتدئنا , وبكِ أنتهينا أيضاَ . .

لست حزينه أطلاقاً فالله يؤجل الأماني لكنه لاينساها أبداً
وقد كنت أنت " أمنيتي " التي أن حضرت
لن أبحث عن سواها . .
ألآن وكما تفعل أنت كل شيء يؤلمني . .
ببساطه أنا أيضاً
لاأريدك
لاأريدك
لاأريدك

الساعه
9:25 صباحاً
الوقت المتبقي على لجنة الأمتحان
ساعه ونصف
وكأنها دهراً من الوجع . . . وليس ساعات لاأعلم لما
أصبح الأمتحان كـ عاده سيئة أجبر على فعلها كل صباح هذه الأيام
أشعر برغبه بالألقاء بكل تلك الأوراق مع النافذه / كما ألقيت بكل شيء يخصه
ورغبه بذاك النوم الذي كان قبل يعاندني . .


.

.


"يارب "

" عد الصبح هذا على خير "

هذا الهذيان ليس غريباً علي
ذات الوجع يسكنني
وكأنّكِ تكتبين حزني ..

:

ثريّ حرفكِ بـ النقاء
سـ أكون هنا دوماً
فـ كوني بخير ..

حين يسقط من سكن القلب

و كان هو الهواء

و الحياه

بنسبة لنا

تحترق كل الذكريات بداخلنا

نصرخ بصمت

ألم على ما قدمناه من أجل من لا يستحق

و نحس بشي أكبر من

الخذلان


طفلة المطر

قلوبنا ليست ملكاً لنا

فـ هي دوماً تسير بنا نحو الألم

أُجبر قلمي على التمرد وعدم الأنصياع لي.

مايربطنا بالماضي هو حبل المومري الذاكره.
رحلواا نعم
هل سيعودون لااا
اذآ !!!
شعاااارنا مومري جديد حياه جديده سعيده

لاتحزن فالجميع راااحل
ولكن حاول ان تسعد في مابقي من عمرك

قلمي بدرالبلوي

وهنآ... نتوقف قليلا ...لرائحه عبق الياسمين ...حتى وان لم بكن هناك تعليق فالاكيد هناك مرور من هذا لبستان الزاخر .. تحيتي
وباقة ياسمين لك