المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فالح عايض السميري
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته
وانت بالقلب ايضاً رغم انني لم اراك
فاعلات فاعلات فاعلات
[/center]
بالعامي
صار معي موقف وانا مسافر .. تعطَّلت عليَّ السيارة ..
فكِّيت الكبَّوت كالعادة وقعدت اطالع بالمكينة والاسلاك والبطاريَّة ماخلِّيت سلك مامسكته واطلقته .. يابالزعم ودِّي أصلِّح السيارة عشان اكمِّل دربي ..
المهم انِّي قعدت ساعة وأكثر إلى ما الله جاب لي وليد (تصغير ولد) .. وعزَّ الله انِّه رجل
المهم انِّه قعد يحوس بالاسلاك حقِّت الكوير والديلكو .. ما أخذ دقيقة .. قال لي : شغِّل السيَّارة .
شغَّلت السيَّارة ومشيت ..
يعني أنا هذا كبري .. ما اعرف أصلِّح سيَّارتي ويجيني هالعيـِّل ويصلِّح السيَّارة .. والله مشكلة
كان ودِّي أقول له: كيف صلَّحتها ؟ لكن استحيت ..
هذي مشكلتنا يافالح نتكبَّر على الغلط .. ولانستقبله من الأصغر الذي قد يكون أكبر مننا خبرة وتجربة ..
وهذا هو الحال عندنا في الشعر .. نفس الموَّال .. وغن ياليل ما اطولكـ ..
,
بالنسبة للتقاطيع العروضيِّة .. قد لايفهمها إلاَّ القليل الطامح للمعرفة وتعديل الخطأ ..
أنا موجود بالخدمة .. اللي يحس إنه عنده خلل فالوزن يرسل لي رسالة خاصَّة .. لاحياء في الشعر ..
لا أدَّعي العلم كله ..!
لكن معي القليل الذي قد أفيد به وأستفيد .. !
.
إلى هنا يافالح , أنا أتجنَّب سوء الفهم .. وأخرج مرتاح البال ..
.
نسيت السؤال ..!
كلنا نعرف أنَّه لاتوجد قصيدة إلا وبها مجال للنقد , لكننا نراعي إختلاف اللهجات وإختلاف النهج وإختلاف الفكر ,
س/ من أين تـُنقد القصيدة ؟ وماهي اهم مايركز عليه فالح في قراءته النقدية ؟ غير الوزن ؟
.
المفضلات