--------------------------------------------------------------------------------
.
.
صياغة إبداع كانت.
من أبي علي
و قافلة الداعيات ..
.
..رابط الصفح في القافلة
..
واللقا .. وعدٌ ..
................
في جو يختلقه الحس والشعور
ويرسمه الحرف ..
فاضت هذه الأبيات ..
نبض امتنان وتقدير
لتلك القلوب النابضة بالعطاء دوماً ..
المشرقة بالصفاء أبداً ..
فعلى لسان إحداهن ..
نطقت الشعر :
.
.تمايلْ وانتشي سعدا =وعطرْ روضنا رندا..
وراقص طيرنا يشدو= بلحن صادق أندى
.=.
رشيف الحب أسقانا =مذاقاً راق دنيانا
فأضحى عيشنا يحلو =بمعنى الحب ريانا
.=.
لأجل الخير والأجرِ= نجد السعي بالسيرِ
إلى الآمال نطلبها= ومركب عمرنا يجري
.=.
نعيم هذه الدنيا= إذا كنا له نحيى
عظيم حبه فينا = يبلغنا ذرى العليا
.=.
.=.
إلى الرحمن يا نفسُ = به الاسعاد والأنسُ
له عيشي له اشتاقي=يروّي روحك الحسُ
.=.
تغشى الكون بالظلمِ = وقاسى الشرَّ بالألمِ
وولى عنه ما يُرْجى = من الخيرات والنعمِ
.=.
فعشنا غربةً فيها =بماء العزم نرويها
ودينُ الله يحملنا =بفلْك الأمن يحدوها
.=.
بقرآن تدارسناه=تربّينا على معناه
فكان لنا به نهجٌ = يميّزنا على مَنْ تاه
.=.
.=.
فيا أخواتِ ميدانِ=ويا ردئي وسلواني
بكن تحلو لي الدنيا= وتورق فيها أفناني
.=.
لقد كنا وها نحنُ =يرجّع شجونا لحنُ
تعاودنا به الذكرى=على أيامنا تحنو
.=.
وداعاً يا أخياتي=على أمل لنا آتي
وداعاً والدموع بها =تصوغ العينُ آهاتي
.=.
وداعاً واللقا وعدُ= لكم مني به عهدُ
يعود لروضنا لحنٌ=به طير الوفا يشدو
.
--------------------------------------------------------------------------------
.
.
صياغة إبداع كانت.
من أبي علي
و قافلة الداعيات ..
.
..رابط الصفح في القافلة
..
بقـرآن تدارسنـاه تربّينا علـى معنـاه
فكان لنا بـه نهـجٌ يميّزنا على مَنْ تـاه
كـــلمات / هي القمــة ..
ومُنشــد / دائمــاً في القمة ..
راااااااائعـــة حـــــــقاًً ..
وشكــراً أستــاذي / يـــوسف البلوي .. على هذا الجمــال ..
( لاتنتـقصي من مكانتكِ , فلو لم تكُن مكانتكِ مُهمة في الإسلام
لمـا حرص الإسلام أن يحفظ حقوقكِ التي كانت مسلوبة
في الجاهلية , وليُخلد التاريخ وصايا الرسول صلى الله عليه
وسلم في النساء : استوصوا بالنساء خيراً , ورفقاً بالقوارير..
لذلك فأنتِ في مكانة عالية احرصي أن تبقي فيها ولاتجعلي
سفاسف الأمور تحط من علو قدركِ )
الشيـــخ الدكتور / عـــائــض القــرني
د. يوســـــف البلوي
دمت جميلاً وعذباً كما عهدتك ..
أطيب المُـنــى ،،
سلمان العرادي
شكراً أختي الفاضلة / ابتهاج
على لطف التعقيب ..
وحروف الثناء .. الذي أفتخر به ..
وسعدت بمتابعتك
..
مادام أنك من ممن يتذوق ما عندنا ..
فهل نملك أن نكون إلا كما تريد
أيها الصديق القريب ..
..
شكرا سلمان
التعديل الأخير تم بواسطة يوسف بن عبد الله البلوي ; 08-20-2006 الساعة 03:52 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات