مامدى رضاك(ي) عن شركات نقل المعلّمات ؟

- مامدى رضاك(ي) عن شركات نقل المعلمات ، في ظل سماع العديد من الحوادث الّتي يكون لسائقي هذه الشركات النسبة الأكبر من الخطأ فيها ؟

والله اني لما استنى اهلي
والله ني احط يدي على قلبي
الي ان يوصلوا البيت
بصراحه شركات غير امنه
لكن قال وش حدك على المر قال اللي امر منه
بالرغم من خطورتها الا اننا لا نستطيع الاستغناء عنها0

الله لا يحوجنا لها ..

غير راضي عنها مطلقاً ..
و للأسف ليس عليها رقابة من ناحية الأمن و السلامة أو من ناحية كفاءة السائقين

غير راضي عنها ولكن في ناس محتاجين لها بضروره قصوى

لست راضيًا عنها بسبب مايتسببون به أصحاب هذه الشركات من تعريض من يقومون بنقله للخطر .

فنجد أنهم يختارون كبار السن لقيادة سيارتهم ولإيصال المعلمات وغيرهن لخارج المدينة وتجد منهم من يعاني من ضعف النظر وبعض الأمراض التي يستعصي عليه أن يقود الحافة بأمان إضافةً إلى عدم إلمامهم بقواعد المرور .

أتمنى من وزارة النقل ومن المرور التشديد على هذه المؤسسات التي تهدف إلى الجمع المادي فحسب ؛ إلى إجبارها بتغيير السائقين الّّذين ليست لديهم دراية أو إلمام بهذه الأمور .

الحديث يطول عن مخالفاتهم وعن ماتسببوا فيه . وفي النهاية الوطن يفقد لبنة مجتهدة ومثابرة بسبب هذا التهاون من قبل الجهات الرقابية ذات الإختصاص .
ودمتــــــــــــــــــم .