النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: استجمامٌ يُعين علىُ مُواصلةِ السَّيْرِ

  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    7 - 6 - 2006
    المشاركات
    1,533
    معدل تقييم المستوى
    678

    افتراضي استجمامٌ يُعين علىُ مُواصلةِ السَّيْرِ

    استجمامٌ يُعين علىُ مُواصلةِ السَّيْرِ
    للشيخ الدكتور عائض القرني
    من المعلومِ أنَّ في الشريعةِ سَعَةً وفُسحةً ، تُعينُ العبد على الاستمرار في عبادتِه وعطائِه وعملِه الصالحِ ، فرسولُنا - صلى الله عليه وسلم - كان يضحكُ * وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى * ، وكان يمزحُ ولا يقولُ إلا حقّاً ، وسابق عائشة رضي اللهُ عنها ، وكان يتخوَّلُ الصحابة بالموعظةِ ، كراهِية السَّآمِة عليهم ، وكان ينهى عن التَّعمُّق والتَّكلُّفِ والتشديدِ ، ويُخبرُ أنه لن يُشادّ الدِّين أحدٌ ، إلا غَلَبَهُ ، وفي الحديثِ أنَّ الدين متينٌ ، فأوغِلُوا فيه برفْقٍ . وفي الحديثِ أيضاً أنَّ لكل عابد شِرَّةً ، وهي الشّدَّةُ والضَّراوةُ والاندِفاعُ . ولا يلبثُ المتكلِّفُ إلا أنْ ينقطع ، لأنه نظر إلى الحالةِ الراهنةِ ونسي الطوارئ وطُول المُدَّة وملالة النَّفْس ، وإلاَّ فالعاقلُ له حدٌّ أدنى في العملِ يُداومُ عليه ، فإنْ نشط زاد ، وإنْ ضعف بقي على أصلِه ، وهذا معنى الأثر منْ كلامِ بعضِ الصحابة : إنَّ للنفوسِ إقبالاً وإدباراً ، فاغتنموها عند إقبالها ، وذرُوها عند إدبارِها .
    وما رأيتُ نفراً زادُوا في الكْيلِ ، وأكثَرُوا من النوافل ، وحاولوا أنْ يُغالوا ، فانقطعُوا وعادُوا أضْعفَ ممَّا كانوا قبْلَ البدايةِ .
    والدِّينُ أصلاً جاء للإسعاد * مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى * . وقد لام اللهُ قوماً كلَّفُوا أنفُسهم فوق الطَّاقةِ ، ثم انسحبوا منْ أرضِ الواقع ناكثِين ما ألزمُوا أنفسهم به *وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا*
    وميزةُ الإسلامِ على سائر الأديانُ أنه دينُ فطرةٍ ، وأنه وَسَطٌ ، وأنه للرُّوحِ والجسمِ ، والدنيا والآخرةِ ، وأنه ميسرٌ * ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ * .
    عن أبي سعيد الخُدْريّ قال : جاء أعرابيٌّ إلى النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - فقال : يا رسول اللهِ ، أيُّ الناس خيْرٌ ؟ قال: ((مؤمِنٌ مجاهِدٌ بنفسِه ومالِه في سبيلِ اللهِ، ثم رجُلٌ معتزلٌ في شِعْبٍ من الشِّعابِ يعبُد ربَّه )) . وفي روايةٍ : (( يتَّقي الله ويدع الناس من شرِّه )) ، وعنْ أبي سعيدٍ قال : سمعتُ النبي - صلى الله عليه وسلم - يقولُ : (( يُوشكُ أنْ يكون خير مالِ المسلم غنمٌ يتبعُ بها شعْفَ الجبالِ ومواقع القطْرِ ، يفرُّ بدينِه من الفِتنِ )) . رواه البخاريُّ .
    قال عمرُ : « خُذُوا حظَّكم من العُزلةِ » . وما أحْسنَ قول الجنيدِ : « مُكابدَةُ العزلةِ أيسرُ مْن مداراةِ الخلطةِ » . وقال الخطَّابيُّ : لو لم يكُنْ في العزلةِ إلا السلامةُ من الغيبةِ ، ومنْ رؤيةِ المنكرِ الذي لا يقدرُ على إزالتهِ ، لكان ذلك خيراً كثيراً .
    وفي هذا معنى ما أخرجهُ الحاكمُ ، منْ حديث أبي ذرٍّ مرفوعاً ، بلفظ : (( الوحدُة خيرٌ من جلِيسِ السُّوء )) . وسنده حَسَنٌ .
    وذَكَر الخطَّابيُّ في « كتاب العزلة » أنَّ العزلة والاختلاط يختلفُ باختلافِ متعلقاتهما ، فتُحمل الأدلَّةُ الوارِدةُ في الحضِّ على الاجتماعِ ، على ما يتعلَّقُ بطاعةِ الأئمةِ وأمورِ الدينِ ، وعكسُها في عكسِهِ ، وأما الاجتماعُ والافتراقُ بالأبدانِ ، فمنْ عَرَفَ الاكتفاء بنفسِه في حقِّ معاشِهِ ومحافظةِ دينهِ ، فالأوْلى لهُ الانكفافُ منْ مخالطةِ الناسِ ، بشرْطِ أنْ يُحافظَ على الجماعِة ، والسَّلامِ والرَّدِّ ، وحقوقِ المسلمين من العيادةِ وشهودِ الجنازةِ ، ونحْوِ ذلك . والمطلوبُ إنما هو ترْكُ فضولِ الصُّحبةِ ، لما في ذلك منْ شغِلِ البالِ وتضييعِ الوقتِ عن المُهمَّاتِ ، ويجعلُ الاجتماع بمنزلةِ الاحتياجِ إلى الغداءِ والعشاءِ ، فيقتصرُ منه على ما لابدَّ له منه ، فهو أرْوَحُ للبَدَنِ والقلبِ . واللهُ أعلمُ .
    وقال القُشيريُّ في « الرسالة» : طريقُ من آثرَ العُزلةَ ، أن يعتقد سلامة الناسِ منْ شرِّه ، لا العكسُ ، فإنَّ الأول : يُنتجهُ استصغارُه نفْسه ، وهي صفةُ المتواضعِ ، والثاني : شهودُه مزيةً له على غيرِه ، وهذه صفةُ المتكبِّرِ .
    والناسُ في مسألةِ العُزلةِ والخلطةِ طرفانِ ووسطٌ .
    فالطرف الأوَّلُ : من اعتزل الناس حتى عن الجُمعِ والجماعاتِ والأعيادِ ومجامع الخيْرِ ، وهؤلاءِ أخطؤُوا .
    والطرف الثاني : منْ خالط الناس حتى في مجالسِ اللَّهوِ واللَّغوِ والقيلِ والقالِ وتضييعِ الزَّمانِ ، وهؤلاء أخطؤُوا .
    والوسط : منْ خالط الناس في العباداتِ التي لا تقوُم إلا باجتماعٍ ، وشاركهم في ما فيه تعاونٌ على البِرِّ والتقوى وأجرٌ ومثوبةُ ، واعتزال مناسباتِ الصَّدِّ والإعراضِ عن اللهِ وفضولِ المباحاتِ * وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً* .

    ** *****************

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    7 - 6 - 2006
    المشاركات
    1,533
    معدل تقييم المستوى
    678

    افتراضي رد: استجمامٌ يُعين علىُ مُواصلةِ السَّيْرِ


    وقدذكر الشيخ وفقه الله حديثين وأثر غير صحيحة

    2480 - " إن هذا الدين متين ، فأوغلوا فيه برفق ، و لا تبغض إلى نفسك عبادة ربك ، فإن
    المنبت لا سفرا قطع ، و لا ظهرا أبقى ، فاعمل عمل امرىء يظن أن لن يموت أبدا ،
    و احذر حذرا يخشى أن يموت غدا " .

    قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 5/501 ) :

    ضعيف
    أخرجه البيهقي ( 3/19 ) ، و في " الشعب " ( 3886 ) من طريق أبي صالح : حدثنا
    الليث عن ابن عجلان عن مولى لعمر بن عبد العزيز عن عبد الله بن عمرو بن العاص
    مرفوعا .
    و هذا إسناد ضعيف لجهالة المولى الذي لم يسم ، و ضعف في أبي صالح ، و هو
    عبد الله بن صالح .
    و له شاهد من حديث جابر بن عبد الله مرفوعا به دون قوله : " فاعمل .. إلخ " .
    أخرجه البزار ( 74 ) ، و الحاكم في " معرفة علوم الحديث " ( 95 و 96 ) ،
    و القضاعي ( 1147 و 1148 ) ، و أبو الشيخ في " الأمثال " ( رقم 229 ) ،
    و القزويني في " التدوين " ( 1/237 - 238 ) ، و الخطابي في " العزلة " ( ص 97 )
    ، و البيهقي ( 3/18 ) من طريق أبي عقيل يحيى بن المتوكل عن محمد بن سوقة عن
    محمد بن المنكدر عنه . و قال الحاكم :
    " حديث غريب الإسناد و المتن " .
    قلت : و علته أبو عقيل هذا ; ضعيف كما في " التقريب " .
    و خالفه عيسى بن يونس ، فقال : حدثنا محمد بن سوقة قال : حدثني ابن محمد بن
    المنكدر : قال النبي صلى الله عليه وسلم : فذكره .
    أخرجه البخاري في " التاريخ " ( 1/102 - 103 ) ، و قال :
    " هذا أصح من الأول " . قلت : لأن عيسى بن يونس ثقة ، فأرسله عن ابن محمد بن
    المنكدر ، و اسمه ( المنكدر بن محمد بن المنكدر ) ، و هو لين الحديث .
    و قال الهيثمي في " المجمع " ( 1/62 ) :
    " رواه البزار ، و فيه يحيى بن المتوكل أبو عقيل و هو كذاب " .
    قلت : لم أقف على من أطلق فيه الكذب ، و قد أورد الحافظ في " التهذيب " أقوال
    الأئمة فيه ، و كلها متفقة على تضعيفه ، اللهم إلا رواية عن ابن معين ، فقال :
    " ليس به بأس " ، و إلا قول ابن حبان :
    " ينفرد بأشياء ليس لها أصول ، لا يرتاب الممعن في الصناعة أنها معمولة " .
    و لعل هذا القول هو مستند الهيثمي في إطلاقه الكذب عليه .
    و للطرف الأول من الحديث شاهد يرويه عمرو بن حمزة : حدثنا خلف أبو الربيع إمام
    مسجد سعيد بن أبي عروبة : حدثنا أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه
    وسلم : فذكره دون قوله : " و لا تبغض إلى نفسك .. إلخ .
    أخرجه أحمد ( 3/199 ) قال : حدثنا زيد بن الحباب قال : أخبرني عمرو بن حمزة ..
    قلت : و هذا إسناد ضعيف ، عمرو بن حمزة هو القيسي ، قال الدارقطني و غيره :
    " ضعيف " .
    قلت : و لم يتهم ، فحديثه بما قبله حسن دون قوله : " و لا تبغض .. " إلخ .
    والله أعلم .





    (( خذوا بحظكم من العزلة ))

    رواه إمام الائمة عبد الله ابن المبارك , و ابن ابي عاصم , و البيهقي كلهم في الزهد لهم , و ابن ابي الدنيا في العزلة و الانفراد , و الخطابي في العزلة , و ابن حبان في الروضة , وغيرهم , كلهم من طريق :
    1 - شعبة بن الحجاج ( الامام الثقة الثبت )
    أخبرني :
    2 - خبيب بن عبد الرحمن ( ثقة صالح )
    سمعت :
    3 - حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب ( تابعي ثقة مجمع على توثيقه ) قال : قال عمر بن الخطاب : " خذوا بحظكم من العزلة " , وفي لفظ : " خذوا بنصيبكم من العزلة " .

    قلت : اختلف عن شعبة في هذا الاسناد , فرواه عنه :
    1- يحيى بن سعيد القطان ( الثقة الامام المتقن )
    2- عبد الرحمن بن مهدي ( الحافظ الحجة )
    3- أبو الوليد الطيالسي ( الثقة الثبت )
    4- عبد الله بن المبارك ( إمام الائمة و شيخ الاسلام الثقة الثبت )
    5- وهب بن جرير ( ثقة )
    6- بشر بن عمر ( ثقة )

    كل هؤلاء رووه عن شعبة عن خبيب بن عبد الرحمن عن حفص بن عاصم عن عمر
    وخالفهم ابو قطن عمرو بن الهيثم ( ثقة ثبت بصري قدري ) فيما رواه محمد بن سعد في الكبرى (150/4) :
    أخبرنا عمرو بن الهيثم , حدثنا شعبة , عن خبيب بن عبد الرحمن عن حفص بن عاصم عن عبد الله بن عمر ...به
    فخالف أصحاب شعبة ورواه عن عبد الله بن عمر , وهو و إن كان ثقة إلا أن من خالفه , هم من جلة أصحاب شعبة و أحفظهم , فتكون روايته هذه غير محفوظة , و الله أعلم .

    و الخبر ضعيف لأن حفص بن عاصم وهو حفيد أمير المؤمنين عمر لم يدرك جده عمر , قال هذا ابن حجر في اتحاف المهرة , و الله أعلم .





    1853 - " الوحدة خير من جليس السوء ، و الجليس الصالح خير من الوحدة ، و إملاء الخير
    خير من السكوت ، و السكوت خير من إملاء الشر " .
    قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " 4 / 333 :
    ضعيف . أخرجه الدولابي في " الكنى " ( 2 / 107 ) و الحاكم ( 3 / 343 - 344
    ) و الديلمي ( 3 / 145 ) من طريق أبي الشيخ ، و ابن عساكر ( 19 / 21 / 1 ) عن
    شريك عن أبي المحجل عن معفس بن عمران بن حطان عن أبي السنية قال : " رأيت أبي
    ذر جالسا في المسجد وحده محتبيا بكساء صوف ، فقال : قال رسول الله صلى الله
    عليه وسلم : ... " فذكره . قلت : و هذا سند ضعيف ، و قد سكت عليه الحاكم ، و
    قال الذهبي في " تلخيصه " : " قلت : لم يصح ، و لا صححه الحاكم " . و زعم
    المناوي في " التيسير " أنه صححه الحاكم ! و أما في " الفيض " ، فقال عقب قول
    الذهبي : " و قال ابن حجر : سنده حسن ، لكن المحفوظ أنه موقوف على أبي ذر " .
    و أقول : أنى له الحسن ؟ و فيه ما يأتي : أولا : شريك و هو ابن عبد الله القاضي
    ، و هو سيء الحفظ ، و قال الحافظ في " التقريب " : " صدوق يخطيء كثيرا ، تغير
    حفظه منذ ولي القضاء بالكوفة " . قلت : فمثله لا يحسن حديثه ، لاسيما مع
    المخالفة التي أشار إليها ابن حجر بقوله : " لكن المحفوظ أنه موقوف " . ثانيا
    : معفس بن عمران بن حطان ، مجهول الحال ، أورده ابن أبي حاتم ( 4 / 1 / 433 ) و
    ذكر أنه روى عنه ثلاثة سماهم : أحدهم أبو المحجل هذا ، و لم يذكر فيه جرحا و
    لا تعديلا . و أما ابن حبان فأورده في أتباع التابعين من " الثقات " ( 2 / 280
    ) . ثالثا : أبو السنية هذا لم أجد له ذكرا فيما عندي من كتب التراجم ، و لم
    يذكره الذهبي في " المقتنى في الكنى " . و الله أعلم . و قد وقع تحريف كثير في
    سند الحديث هنا في المصادر المذكورة التي عزونا الحديث إليها ، استطعت تصحيحه
    من التأمل فيها و مراجعة كتب الرجال ، فهو في " الكنى " هكذا : " ... عن معفس
    بن عمر بن الخطاب عن أبي السنية قال : ..... " . و في المستدرك " : " عن صدقة
    بن أبي عمران بن حطان قال : ..." ، و في الديلمي : " عن السنية " . فهو مع هذا
    التحريف الشديد ليس فيه " عن أبي السنية " ، و لا شيء منه ! و في ابن عساكر :
    " عن معفس بن عمران الشنية قال : " . و هذا تحريف شديد كما ترى ، و قد صححت اسم
    معفس من " الجرح و التعديل " و " كتاب الثقات " و لكنهما لم يذكرا في ترجمته
    كنيته ، أو أي شيء يمكن أن نصحح منه كنية شيخه أبي السنية هذا . فأضفت هذه
    الزيادة من " الكنى " : " عن أبي السنية " إلى السند ، نظرا لأنه زيادة على
    المصدين الآخرين ، و لأن معفسا هذا من أتباع التابعين كما سبق ، فلابد أنه بينه
    و بين أبي ذر واسطة ، فلعله أبو السنية هذا . و الله أعلم . و قد تقدم عن
    الحافظ أن المحفوظ في هذا الحديث الوقف على أبي ذر . و قد رواه ابن عساكر ( 19
    / 20 / 2 ) من طريق يونس بن عبيد أن رجلا أتى أبا ذر فقال : أنت أبو ذر ؟ قال
    نعم : قال : فسكت و سكت ، ثم قال : فذكر بنحوه . و رجاله ثقات لكنه منقطع بين
    يونس بن عبيد و أبي ذر .

  3. #3
    عضو جديد الصورة الرمزية ياسر حمدان المقبلي
    تاريخ التسجيل
    26 - 2 - 2005
    الدولة
    alwajh
    المشاركات
    9,121
    معدل تقييم المستوى
    731

    افتراضي رد: استجمامٌ يُعين علىُ مُواصلةِ السَّيْرِ

    حيّ الله أحمد علي من طوّل الغيبات جاب الغنايم

    الشيخ الدكتور عايض القرني يحمل علم يصعب على الجميع حمله

    بارك الله فيكم
    .
    اللهّم أغفر لأبي وأسكنه فسيح جنّاتك : (


    @yasser_almqbli

  4. #4
    عضو مجلس الإدارة الصورة الرمزية حامد بن راشد الوابصي
    تاريخ التسجيل
    17 - 4 - 2006
    الدولة
    * مملكة الأنسانيه *
    المشاركات
    13,616
    معدل تقييم المستوى
    701

    افتراضي رد: استجمامٌ يُعين علىُ مُواصلةِ السَّيْرِ

    كتب الله أجركم
    ،،،،
    أخونا الفاضل أحمد علي

    طابت أوقاتك وجزاك الله خير

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ******
    ربعي بلي ذباحة الحيل ياسعود = أهل الكرم والجود واهل الزعامه
    تاريخهم ماضي وحاضر وموجود = حطوا لهم بين القبايل.... علامه




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    7 - 6 - 2006
    المشاركات
    1,533
    معدل تقييم المستوى
    678

    افتراضي رد: استجمامٌ يُعين علىُ مُواصلةِ السَّيْرِ

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر حمدان المقبلي مشاهدة المشاركة
    حيّ الله أحمد علي من طوّل الغيبات جاب الغنايم

    الشيخ الدكتور عايض القرني يحمل علم يصعب على الجميع حمله

    بارك الله فيكم
    .

    حياك وبياك أخي الكريم أشكرك من صميم قلبي على ترحيبك
    وشكرا جزيلا لك يالغالي
    والشيخ معروف للجميع

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا