عجزت عن الأجابه
ولكنني أعتقد أجيبه سوداء مضلمه لأنه هو يراها هكذا
لأنني لا أريد أن أقول شي لم يراه ..
لا أريد أن أذكره بألمه أو أقول له أشياء يتمنى أن يراها ..
لأنني لو كنت بمحل الأعمى وسألت غيري
أتمنى أن تكون أجابته هكذا
أسعد الله أوقاتكم جميعاً ,,
أحببت أن نقف لحظات مع أنفسنا ونتعرّف عليها
ففي زحمة أحداث هذه الدنيا قد نكون نسينا أنفسنا ,,
دعونا نعيد قراءة أنفسنا من خلال نظرتنا لهذه الحياة,,
كيف نرى هذه الدنيا ؟؟
لا أقصد أن نبحث عن إجابات فلسفيّة أو خياليّة أو افتراضيّة
بل أريد أن نعرفّها تعريفاً حقيقياً وفق رؤيتنا,,
وحتى أزيد الأمر وضوحاً سأختصر هذا الموضوع بسؤال واحد فقط
وأطلب من كل واحد أن يجيب عليه بمنتهى الصراحة والوضوح
السؤال هو:
لو صادفك إنسان أعمى ابتلاه الله سبحانه وتعالى بفقدان نعمة البصر
وأراد منك أن تكون أنت عيونه التي يرى فيها هذه الحياة
كيف ستصف له الدنيا ؟؟ وصفاً تجعله يعيشها كما تراها أنت؟؟ ..!
ننتظر كل واحد منكم أن يصف له هذه الدنيا فماذا ستقولون له؟؟
,,, نقلته لأجــــلـــكـــــمــ ,,,
تــقبلـــو تـــحياتـــي : الفتى العثماني
عجزت عن الأجابه
ولكنني أعتقد أجيبه سوداء مضلمه لأنه هو يراها هكذا
لأنني لا أريد أن أقول شي لم يراه ..
لا أريد أن أذكره بألمه أو أقول له أشياء يتمنى أن يراها ..
لأنني لو كنت بمحل الأعمى وسألت غيري
أتمنى أن تكون أجابته هكذا
بصراحه سؤال جدآ صعب
لكن بجاوب وراح أسأله هو كيف يراها وأصفها له مثل مايراها هذا أحسن حل كما أتوقع
شاكره لك هذا الطرح
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات