شكرا
وجزاك الله خيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين
سؤال ألقي على العلامة عبد الله بن جبرين حفظه الله في درس العدة شرح العمدة بتاريخ 23/8/1421 هـ عن الرافضة
سؤال عن الرافضة
س:أحسن الله إليكم أنا موظف في إحدى الأجهزة الحكومية ويوجد في القسم الذي أعمل فيه حوالي خمسة أشخاص من الرافضة فكيف يمكنني التعامل معهم بصفتي مشرف عليهم.
ومن صفاتهم التودد إلى الشخص والمبادرة بالسلام ونحو ذلك .
فيا فضيلة الشيخ أنا بحاجة إلى توجيهكم في هذه المسألة كيف أتعامل معهم وخاصة في مناسبة الأعياد وبعد السفر وهل من الواجب علي مناقشتهم ودعوتهم ،مع إن تجربة بعض الأخوان معهم لم تأتي بنتيجة إيجابية أفيدوني وغيري ممن لهم إحتكاك مباشر بأمثال هؤلاء ؟
الجواب:
يكثر الإبتلاء بهم في كثير من الدوائر من مدارس وجامعات ودوائر حكومية ،في هذه الحال نرى إذا كانت الأغلبية لأهل السنة أن يظهروا إهانتهم وإذلالهم وتحقيرهم وكذلك أن يظهروا شعائر أهل السنة فيذكرون دائم فضائل الصحابة ويذكرون الترضي عنهم ومدائحهم وتشتمل مجالسهم على ذكر فضل القرآن وعلى ذكر _ تكفير من حرفه أو ما أشبه ذلك_ لعلهم أن ينقمعوا بذلك وأن يذلوا ويهانوا وتضيق بذلك صدورهم ويبتعدوا،أما معاملتهم فيعاملهم الإنسان بالشدة فيظهرفي وجوههم الكراهية ويظهر البغض والتحقيروالمقت لهم ولايبدأهم بالسلام ولايقوم لهم ولايصافحهم،لكن يمكن إذا أبتدؤا بالسلام _ أن يرد عليهم بقوله وعليكم أو ما أشبه ذلك. أـ هـ
__________________
لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ
لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
شكرا
وجزاك الله خيرا
بارك الله فيك وجزاك الله خيرآ
أخي الغالي على قلبي كثيراً الشبابي ببالغ الامتنان التقدير تلقيت كلماتك الرائعة وكأنها الرياح التي بددت عجاج الإفك وضباب التزييف
إن المتتبع للتاريخ الإسلامي ويتأمل كيف سقطت دوله في تلك الحقب الزمنية بعد مجدها، يجد أن هناك سبب مؤثر ومطّرد في كل حقبة من تلك الحقب المشار إليها، ألا وهو ضعف الوازع الديني، وعندما نسبر هذا السبب نتوصل لنتيجة خطيرة، هي أن الرافضة الزنادقة لاأقام الله لهم شأن ينحتون من الخيانة بيوتاً تسمى التقية يتفيأون بظلالها حتى ساهموا وبشكل كبير في هدم تلك الدول وذلك حينما تولوا المناصب الحساسة، اليوم يجب علينا جميعا أن نضع هذا التاريخ في اعتبارنا لنأسس عليه سياستنا تجاه الفيروس الإيراني الذي بدأت تظهر معالمه الحقيقية فالرافضة لا أمان لهم ولا سلام وإنما يفهمون لغة واحدة ألاوهي السيف أبو غمزتين ’’’’
وفي الختام تقبل أطيب تحياتي وتقديرييييييييييي
نساي البلوي
بارك الله فيك
وجزاك الله خير
جزاك الله خير
ومشكووووووور
بدر الوحيشي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات