طلبت إجراء تحليل DNA .. ويزورها في المنام يوميا
امرأة تسعى لاستعادة ابنها المتوفى منذ 28 عاما
عبدالرحمن الشمراني، فوزية الزهراني (تبوك)
ما زالت امرأة من تبوك تتمسك بخيوط الأمل في العثور على ابنها المفقود منذ 28 عاما، بسبب رؤيتها صورته كل ليلة ــ حسب ماذكرته لـ «عكاظ» رغم أن المستشفى الذي شهد ولادته أعلن وفاته حينها، وتصر المرأة على إجراء تحليل DNA لتحديد هويته لـ «قطع الشك باليقين».
وأوضحت ع. البلوي، أن من تعتقد أنه ابنها اتصل بها إثر نشر «عكاظ» لقصتها العام الماضي، وألمحت «لكن المقربين منه أقنعوه بأنها ليست أمه وأنها متوفاة»، فيما تلقى بريد الصحيفة صورا متفرقة لمراحل عمرية لشاب يعتقد أنه ربما يكون هو ابن السيدة الذي تراه في أحلامها.
وقالت المرأة في اتصالها أمس مع «عكاظ» : طلبت منه أن يجري تحليل DNA حتى أقطع الشك باليقين، لأن صورته ظلت تزورني في المنام طوال تلك السنوات، لكنه تراجع «وربما أن هناك من أثر عليه».
وكانت «عكاظ» نشرت في عددها 3548 في 30/3/1432هـ، حديث المرأة التبوكية التي ذكرت أنها وضعت مولودها سليما معافى في مستشفى حكومي، وفي اليوم التالي أبلغها الأطباء بوفاة ابنها «عندها سلمت أمري واقتنعت بإرادة الله، وبعد شهر من دفن الرضيع أتى زوجي بصورة للطفل المتوفى وحين رأيته جزمت بأن من في الصورة لم يكن ابني، كونه ليس مشوها وفي خده شامة».
وأضافت المرأة إن الثقة المطلقة آنذاك في إدارة المستشفى جعلتني وزوجي نتعامل مع الأمر بسلبية «ذلك على الرغم من الغموض والريبة المحيطة بما حدث، حيث إنني لم أر ابني من بعد أن أخذوه إلى الحضانة ولم يحددوا لنا سبب الوفاة، كما أننا لم نتسلم تقريرا يفيد بذلك، وكل مافعلوه تسليم زوجي أثناء إجراءات استلام الجثة صورة يظهر فيها مولود شديد الإعاقة، وأفادوه بأنها صورة ابننا المتوفى، ولسوء الحظ لم أر الصورة إلا بعد دفن الطفل بنحو شهر حرصا من زوجي على مشاعري حينها».
من جهته، أكد مفسر الأحلام والراقي أحمد العنزي على أن الرؤيا التي تراود المرأة تشير إلى وجود الابن على قيد الحياة فعلا.
طµط*ظٹظپط© ط¹ظƒط§ط¸ - ط§ظ…ط±ط£ط© طھط³ط¹ظ‰ ظ„ط§ط³طھط¹ط§ط¯ط© ط§ط¨ظ†ظ‡ط§ ط§ظ„ظ…طھظˆظپظ‰ ظ…ظ†ط° 28 ط¹ط§ظ…ط§
ميت يزور أمه منذ 27 عاما
هدى اليوسف ــ تبوك
تراود أما مات رضيع لها قبل نحو 27 عاما، أحلام تؤكد أن ابنها على قيد الحياة، ويعيش لدى أسرة غنية خارج المملكة.
فالمرأة التي تعيش في تبوك وضعت مولودها سليما معافى في مستشفى حكومي، وفي اليوم التالي قال لها الأطباء إن ابنك مات فسلمت أمرها واقتنعت بإرادة الله، وبعد شهر من دفن الرضيع أتى زوجها بصورة للطفل الميت وحين رأته جزمت بأن من في الصورة ليس ابنها كون رضيعها ليس مشوها ولديه شامة في خده.
تقول ع. البلوي «الثقة المطلقة آنذاك في إدارة المستشفى جعلتني وزوجي نتعامل مع الأمر بسلبية بالرغم من الغموض والريبة المحيطة بما حدث حيث إنني لم أر ابني من بعد أن أخذوه إلى الحضانة ولم يحددوا لنا سبب الوفاة أو نستلم تقريرا حيال ذلك فكل ما فعلوه سلموا زوجي أثناء إجراءات استلام الجثة صورة يظهر فيها طفل شديد الإعاقة وقالوا إن هذا ابنك ولسوء الحظ لم أر الصورة إلا بعد انتهاء مراسم الدفن بفترة قرابة الشهر حرصا من زوجي على مشاعري حينها وعند تسليم الجثة لزوجي حرصوا على لفها بإحكام ووضعوا عليها لاصقا».
وأكد مفسر الأحلام والراقي أحمد العنزي أن الرؤيا التي تراود المرأة تشير إلى وجود الابن على قيد الحياة.
طµط*ظٹظپط© ط¹ظƒط§ط¸ - ظ…ظٹطھ ظٹط²ظˆط± ط£ظ…ظ‡ ظ…ظ†ط° 27 ط¹ط§ظ…ط§
بسم الله الرحمن الرحيم
الشكر الى صحيفة عكاظ ورئيس تحريرها العام ورئيس التحرير بتبوك والعاملين معة
لاظهار الحقائق المخفية وفعلا انها مهنة المتاعب والمخاطر
الام حزينة وفي قلق نفسي شديد وتوتر دائما وتتخيل بان ابنها موجود وعلى قيد الحياة
الابن المفقود مات مات مات لكن اريد ان اريح نفسي بس يستيجب هذا الولد المشكوك في امرة ويعيش عند شخصية كبيرة جدا وهو الذي قام بتربيتة لكن كيف حصل علية ومن الذي قام بتسليمة له والذي يدعي بانة لقيط او متوفي والدية بحادث او او
الشخصية الكبيرة في الدولة لو يعرف عن موضوع الام لساعدها وانهاء معاناتها
وامر هذا الشاب بان يجري التحاليل
بالعلم بانة سابقا يبحث عن قشة ويرغب اجراء التحاليل ولكن غيرت افكارة من المقربين له الذين قاموا بتربيتة
ما نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
والامر بحاجة بتدخل من وزارة الداخلية لاجراء التحقيقات اللازمة والتاكد من نسب هذا الشاب والطريقة التي وصل بها الى هذه الاسرة
المفضلات