جزاكم الله خيرا.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حينما يعجّ الفؤادُ بالحنين إلى الطمأنينة فـ إنّ روحهُ تتّجهُ صوبَ تلك البقعة الطاهرة
تلك البقعة التي نشأ منها هذا النظام الرّباني العظيم ‘
إنّه
| الإسلام |
حين نشتاقُ إلى الأنسِ برؤيةِ الكعبةِ المباركةِ والتفكّرِ فيها واسترجاعِ تاريخَها العتيق , لهو مبعثٌ ومحفزٌ للرّاحةِ والانشراحِ
فتجلسُ في إحدى زوايا | المسجد الحرام | وتخلو بنفسك خلوةً إيمانيّةً مع خالِقك تاركًا خلفكَ كلَّ مشاغلَ وهمومَ وأتعاسَ الحياة .
تأنسُ بمناجاةِ ربّكَ من أشرفِ بقعةٍ على هذه البسيطةِ , وتّتصلُ بالسّماء, وتفضحُ أسراركَ ونواياكَ كلّهَا بين يديهِ , وتستغفِرهُ وتتلّمسُ رضاهُ
وتسألهُ قضاءَ حوائجكَ كلّهَا حتّى إصلاح شراكَ نعلِكَ !!
إليكِ يا قبلة المسلمون
إليكِ وجّهتُ قلبي وَ كلّي شوقٌ طغى
إني أتيتُ لأغسلَ وجهي بنوركِ الوضّاء
وأشربُ من مائِك الزلالِ لتمتلئ جداولُ روحي
بالصّفاء والأمان والراحة
كلّ الأشياء من حولكِ يا قبلةَ المسلمين تهبني
الطمأنينة والانتشار النفسي
فكلّما خرجتُ منكِ أشتاقك كثيرًا .. وكثيرًا !
للتحميل
http://sub5.rofof.com/07uxphb28/Om_Alqura.html
| صياغة المقدمة |
براعة
| تصمِيمْ |
V i r t u e ..
| تنسيقْ |
جوليا
| النشر الإلكْترونِيْ |
rashed
أم أسامه(مها)
حلم السنابل
منصور
بنت الأجاويد
سراب
كريموف
رواء المطر
يوسف
أفنان
رفيق الحبر
وتين الورد
نور الأمل
جزاكم الله خيرا.
جزاكم الله خيراً
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات