هؤلاء الشباب ضحية تقصير من الأب والأم والمعلم والداعية ما أحوجنا إلى الدين والمسجد ودور التحفيظ التى تربى الفرد المسلم قولا وعملا
ضيق الصدر العنف أصبح الصفة السائدة بين جميع الناس وهذا من ضعف الإيمان لأن المؤمن قرينه ملك يحضه على الخير والعاصى قرينه شيطان يحضه على الفجور أيضا
نحن فى حاجة لإعادة ترتيب أوراقنا مرة أخرى وأخص بالذكر كل أخ أو أخت يختار شريكه وشريكته فى الحياة أن يجعل الدين هو الأساس ولا نغتر بالمال والجاه حتى يجعل الله منك الذرية الصالحة التى تصلح فى الأرض
فإن أحسنت البداية حسنت النهاية بإذن الله
المفضلات