ابو نايف
الله يعطيك العافيه على هذهـ المعلومات
_________________
سليمان (باشا) بن رفادة:
الرئيس الأعلى لقبيلة بلي. يقيم في الوجه حيث يحتفظ بحرس مسلح. ابن عمه عمدة لفرع من القبيلة نفسها قرب باليانة، في مصر العليا. الأخير أرسل من قبلنا بمهمة لدى الأول في نيسان / أبريل 1915، ولكن بدون نتيجة. يقال إن سليمان اصطدم في سنة 1915 بحاكم الوجه العثماني، وأنه انفصل بعشيرته عن الأتراك رافضاً السماح لولديه أن يخدما في الجيش العثماني. بواخرنا واجهت صعوبات مع سفنه الشراعية في البحر الأحمر، وفي حزيران / يونيو سنة 1916 علم أنه كان ميالاً إلى ثورة الأمير، وإن الشريف علّي رشحه كوسيط يمكن عن طريقه إرسال ستورز إلى القوات التي تحاصر المدينة. مع ذلك فإن الأتراك استمالوه وفي آب / أغسطس زار دمشق وقوبل بمظاهر عديدة من الاهتمام، وفيما بعد ادعى أن ذلك كان (قوة قاهرة) وقيل انه جلس على التل مبقياً على صلته بالأتراك. وقد أعلن نفسه حليفاً للأتراك ولكنه يعطف على الأمير. تخلت عنه عشيرته بعد سقوط الوجه في كانون الثاني / يناير 1917، ولكن يتوقع أن يتبعها.
_____________________________________
منقول ....
نقلا عن وثقائق بريطانيه قديمه ..
ابو نايف الف شكر على المعلومه والوثيقه المهمه
وقبيلة بلي القبيله الوحيده التي بقيت مواليه للخلافه الاسلاميه ولم تشارك مع الثوره العربيه المدعومه من بريطانيا ضد العثمانيين كسائر القبائل الاخرى
ومن الادله على ذلك ان سليمان باشا رحمه الله قتل اثناء هذه المعارك بعد تفجير القطار
ابو نايف الله يعطيك العافيه
وما ازيد على كلام اخوي بندر
دمتم بخير
اللهم ارحم والدي واغفر لهما
سلمت ولاهنت يابو نايف على هالروائع التي تتحفنا بها من معلومات ووثائق عن قبيلة بلي ..
سلمان العرادي
تسلم يابو نايف على هالموضوع
وتاريخ بلي
حافل بالمواقف المشرفه
سواء مع الدولة العثمانيه أو الانجليز
أو الرحاله
كما ارغب من الاخ /بندر توضيح قصة تفجيرالقطار التي اشرت لها سواء في موضوع مستقل أو رد هنا
وللجميع فائق الاحترام
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات