لقد سمعت بهذه القصه
نسأل الله حسن الختام
جزاك الله خيرا
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين ثم اما بعد
هذه قصه حقيقه سمعتها من احد المشائخ نقلتها اليكم عل الله يجعل فيها الفائده والعضه والعبره
تقول القصه انه كان هناك حالة وفاه لبنت في مقتبل العمر توفيت وهي في عز شبابها كانت كغيرها من الفتيات تظن انها لن تموت وهي في هذا العمر ولكن الموت لا يعرف صغيرا ولا كبيرا
المهم وفي اثناء تغسيل الفتاه دخلت المغسله الاولى لكي تغسل الفتاه ثم خرجت من غرفة غسيل الموتى وهي مسرعه و تبكي مذهوله مما رأت من حال الفتاه ثم جاؤ بمغسله اخرى وكذلك خرجت مثل المغسله الاولى وهي تبكي منذهله من سؤ حالة الفتاه ثم اتو بمغسله ثالثه وكذلك خرجت كسابقاتها المهم جاؤ بمغسله رابعه وحينما دخلت الى غرفة غسيل الموتى قام اهل الفتاه بأغلاق الباب عليها لكي لاتخرج كسابقاتتها حتى تكمل غسل الفتاه المهم حينما قامت المغسله بغسل الفتاه لاحظت انه كلما صبت الماء على الفتاه لكي تغسلها يتساقط لحمها وكلماء غسلت جزء من جسمها يتساقط اللحم منه نسأل الله السلامه المهم قامت بغسلها وتكفينها اي كلام ثم خرجت وقالت لأهل الفتاه والحت عليهم ان يخبروها عن حال هذه الفتاه وماهو سبب سؤ هذه الخاتمه نسأل الله السلامه ثم قام اهلها بأخذها وادخلوها على غرفة الفتاه وفتحوا دولابها فأخرجو منه ملابس شفافه وضيقه وبنطال وملابس تعري نسأل الله السلامه وقالو لها ان هذه ملابسها اللتي كانت تلبسها داخل وخارج البيت نسأل الله السلامه .....انتهى
انظرو الى سؤ الخاتمه والله في البدايه حينما سمعت القصه كنت أظن سؤ الخاتمه انها كانت لاتصلي لذلك ختم الله لها بهذه الخاتمه
ولكن حينما تبين لي ان سؤ الخاتمه الشنيع هذا كله لانها كانت متبرجه هذا يبن مدى شناعت التبرج وشدة عقوبته
وهذه القصه رساله مني لكل فتاه متبرجه ولكل من تحاول التساهل في التبرج ووضع له مبررات فالمسأله خطيره ليست لعب وتهاون فهذه من الامور اللتي تحاسب عليها المرأه فالحجاب والستر فرض على المرأه مثل باقي الفروض ان حافظت عليه تثاب وان تركته تعاقب
نسأل الله ان يهدي فتيات المسلمين للتمسك بالحجاب والمحافظ عليه
....ارجوا ابدأ رائيكم...
دمائنا فداك وأرواحنا يارسول الهدى
لقد سمعت بهذه القصه
نسأل الله حسن الختام
جزاك الله خيرا
المدني جزاك الله كل خير
ونتمنى حسن الخاتمه لنا اجمعين
من باعنا برخيص بعناه برخيص
ومنهو شرانا با الغلا مانبيعه
في زود حنا مانحب المناقيص
وعيوننا ماتنظر الا الطليعه
وجدنا الكثير من هذه القصص التي ليس لها "متنًا" يحملها ولا"سندًا" مشكّلة على حسب الحكم التي خرج به شخص ما لكي يدعم رأيه بقصة.
أراد هنا صاحب القصة أن يثبت أن لبس البنطال للنساء محرم ومن الكبائر والله المستعان.
في الغد قد تجد قصة تبدأ بنفس المطلع ولكن تنتهي بقول مثل:
... وعندما ذهبوا إلى غرفة البنت وجدوا فيها "رخصة قيادة" و"مفتاح" ... !! :d
اتذكر حديثًا مع أحد أصدقائي عن مثل هذه القصة فقال لي .. لاتذهب بعيدًا .. فما ورد أيام الجهاد في أفغانستان في كرامات المجاهدين المقتولين هناك قوية لدرجة أننا لم نسمع مثلها حدث في عهد النبوة!!
"ضحك على دقون المستضعفين"
بضع بعض كلمات توجع!
كما قال الأخ الكاتب / الفصيح القضاعي (منطيق)
بالنسبة لمثل هذه القصص قد تكون حقيقية.
ولكن أن يتم توظيف بعض الجزءيات فيها كأن يقال ( ملابسها ضيّقة) ! .
ألا يجوزُ أن تلبس المراة ملابس ضيقة في منزلها ؟!
المعروف أن التبرّج إنما يكون خارج المنزل أمام الرجال الأجانب ، إلا أن يتم (حشر) كل شيء لايُعجب صاحب القصة في سردها فهذا شيء لابد له من نظر .
إلا أن يكون منهجة بالدعوة تهويلاً فكم سمعنا من قصص أشبه ماتكون من نسج الخيال .
المشكلة أن البعض لايحسن رواية مثل هذه القصص بدون تهويل فتجده ومن الحماس الزائد يجعل من المباح محرّمًا وهو لايشعر.
/
في الختام نسأل الله حُسنَ الخاتمة لنا أجمعين .
والسلام عليكم ،،
سبحان الله / والحمد لله / ولا إله إلا الله / والله أكبر / ولاحول ولاقوة الا بالله.
عسى الله يغفر لها ويرحمها وإنشاء الله تكون عبرهــ للبنات..ز
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات