عادت حليمة على طريقة تفكيرها القديمه !

بسم الله الرحمن الرحيم

عندما يكون لديك كوب فارغ ولا يوجد لديك سواء

هذا الكوب وتريد ان تشرب به ماءً ولكن عيب هذا

الكوب يوجد به ثقب يتسرب منه الماء تضطر الى

تعبئته بالكامل حتى يصل ولو شيء بسيط من الماء

الى جوفك بسبب هذا الثقب الذي بالكوب كذالك

الفكر الفارغ الذي لا يأخذ الا القليل من التفكير

المنطقي الذي يصب في ذهنه


فهو يأخذه لفتره بسيطه ثم بعد ذالك يتسرب كما

يتسرب الماء من الكوب الذي به الثقب لكن ثقب

هذا الفكر


وللاسف هم من حول هذا الشخص الذين قاموا

بتسريب فكر النضجاء ووضع فكرهم المنحط الذي

يحارب كل

انجاز ليس منهم فيجب علينا ان نحمي الفكر اولا

ثم نتأكد هل يوجد به ثقوب وبعد ذالك نبدأ بطرح ما


لدينا في هذا الفكر


ومضة
قد يتأثر التفكير سريعاً لكن قد لا يستمر بسبب الثقوب


بقلم
عبدالله النبهان

صدقت أخي عبدالله
،،،،
الكوب المثقوب لا فائدة من محاولة تعبئته بالماء
من له عينين
يبحث عن كوب غير مثقوب
،،،،
صدقني أخوي عبدالله
المنحط فكريا يضل منحط فكريا
إلا إذا من الله عليه
،،،،
وما دمنا نرى جادةً عوجاء
فمن الكياسه أن لا نمشي عليها
،،،،

وفقك الله لمعالي الأمور
ويشرفني زيارت أمثالك من العقلاء هنا
http://www.bluwe.com/bluwe/showthread.php?t=80732

يعطيك العافيه على هالمقال ,,

وفعلاً الكوب المثقوب لا فائده منه .

الرائع // عبدالله النبهان


يكفيني أن أقتبس هذه العباره من توقيعك


الجيــــــوب الفارغه لم تمنع أحداً من أدراك النجاح بل العقول الفارغه والقلوب
الخاوية هي التي تفعل ذلك

صدقت أخي عبدالله

،،،،
الكوب المثقوب لا فائدة من محاولة تعبئته بالماء
من له عينين
يبحث عن كوب غير مثقوب
،،،،
صدقني أخوي عبدالله
المنحط فكريا يضل منحط فكريا
إلا إذا من الله عليه
،،،،
وما دمنا نرى جادةً عوجاء
فمن الكياسه أن لا نمشي عليها
،،،،

وفقك الله لمعالي الأمور
ويشرفني زيارت أمثالك من العقلاء هنا

http://www.bluwe.com/bluwe/showthread.php?t=80732

لكن الا تعتقد ان المنحط لا يوجه الى الطريق الصحيح
وانت تقول انه يراى انه على طريق اعوج حسب ما فهمت من ردك
فمادام انه يعلم انه على طريق الضعيفين القدره والاراده الذين لايملكون
اسلوب الاقناع الايجابي ويستخدمون السلطه في ذالك لا اعتقد انه سوف يرجع الى
ما وضعه له العقلاء الا اذا ابتعدى عن ثقوب الفكر
شكرا ابو حمد على المرور

هذي هي المشكلة الكبرى في حليمة وطريقة تفكيرها فكل ما اختفت وهدءت الامور

وسارت الحال عادت بطرق جديدة واساليب متنوعه وبهمسات خفيفة كفيلة بتكسير الكوب

وتطاير الماء المفيد بداخلة للخارج

ولانعلم متى يبقى الكوب صامدا في وجهه عادة حليمة وهمساتها الساحررة

مقال جداً رائع ومن النوع الذي احبذه

دمت مبدعا ياسمو القلم