أخي التاج
شكرا لك
القصة السابع: قصة العاطس الساهي
-------------------------------
كان عبد الله بن المبارك عابدا مجتهدا، وعالما بالقرآن والسنة، يحضر مجلسه كثير من الناس؛ ليتعلموا من علمه الغزير.
وفي يوم من الأيام، كان يسير مع رجل في الطريق، فعطس الرجل، ولكنه لم يحمد الله. فنظر إليه ابن المباوك، ليلفت نظره إلى أن حمد الله بعد العطس سنة على كل مسلم أن يحافظ عليها، ولكن الرجل لم ينتبه.
فأراد ابن المبارك أن يجعله يعمل بهذه السنة دون أن يحرجه، فسأله:
أي شىء يقول العاطس إذا عطس؟
فقال الرجل: الحمد لله!
عندئذ قال له ابن المبارك: يرحمك الله.
يأمتى إن قسوة اليوم معذرتــــــا فإن كفى فى النـــــيران تلتـــــــــهب
فكم يحذ بقلبــــى أن أرى أمــــــم طارت الى المجد والعربان قد رسب
ونحن كنابهذا الكون ألويــــــــــة ونحن كنا لمــجد الشمـــس ننتســـــب
مهما دجا الليل فالتاريخ انبـــأنى أن النهـار بأحشــــاء الدجا يـــســـب
انى لاسمع وقع الخيل فى أذنــى وأبصـــر الزمـــن الموعود يقتـــرب
وفتية فى رياض الذكر مرتعهم لله ما جمـــــــــعوا لله ما وهبـــــــــوا
جائوا على قدرا والله يحرصهم وشرعة الله نعم الغــاي والنســـــــب
أخي التاج
شكرا لك
بارك الله فيكـ
بارك الله فيك قصه جميله
سبحان الله
والحمد لله
ولاأله الاالله
والله أكبر
ولاحول ولاقوة
الابالله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات