الانسان عندما خلقة الله سبحانه وتعالى خلق فية فطرة الرحمة والشفقة والعطف
فكيف اذا كان هذا الانسان هو الابن قطعه منك فلبلذة كبدك تجد هذا الاب يتعب ويكافح
ويغامر من اجل ان يوفر له لقمة عيش وراحة هنيئة ويضحي هذا الاب من اجل ابنه وكم
شخص غامر وغامر حتى ينقذ ابنه من الموت ويموت وكما يقال قلبي على ولدي وقلب
ولدي عليا من حجر
اهتموا يا الابناء في ابائكم فان الحياة لا تدوم
ومن يفقد حياته من اجل ابنه ولكن وللاسف يموتوا جميعاً وهذا عودة البلوي يغامر
بنفسة وعمرة يتجاوز الستين عاما من اجل ان ينقذ ابنه تركي فيموت هو وابنه غرقا
والكثير من امثال ابو عبدالله يموت وهو يرغب انقاذ لذة كبدة نسال الله العلي القدير ان
يرحم والدينا ووالد والدينا ومن له حق علينا وللمؤمنين والمؤمنات
المفضلات