جزاك الله خيرا
أخواني الكرام
أتحفكم بهده القصيدة للشيخ عبد الله بن محمد العسكر
وهي بعنوان
في رحاب البيت العتيق
مكة المكرمة 1414 هـ
هنا ستطفح عبرات وتنسـكب
هنا سيعتب من تحلو له العتب
هنا سيشكـو مريض هدَّه ألمٌ
وسوف يدعو عطيب ساءه العطب
هنا سـينثر مـحزون كنـانته
ويسكب الدمع والأحشاء تضطرب
كم تائب نادم من سوء فـعلته
أتى إلى بيتك المعمور ينتحب
ومشفق من عذاب النار مرتجف
يدعوك والقلب في أحشائه يجب
كلٌ له مطلب في النفس مختلف
سبحان عالم ما قالوا وما طلبوا
لك المدائـح يا رحمن سامــقة
وفيك فيك يلذ الشعر والخطب
لأجل وجهك كم من أنفسٍ زهقت
وفيك يا رب ذاب الهم والتعب
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك .. وجزاك الله كل خير
كم تائب نادم من سوء فـعلته
أتى إلى بيتك المعمور ينتحب
ومشفق من عذاب النار مرتجف
يدعوك والقلب في أحشائه يجب
فزاع طار وطيرنه هبايب ،،،يادقة الساعه ويادقة الباب
ساعه عجيبه ياعجب ياعجايب ،،، يادمعة الشايب وياضحكة الشاب
بارك الله فيك وفي موضوعك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات