صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 6 من 10

الموضوع: مجزرة ضد المسلمين الكثير لا يعلم عنها

  1. #1
    ممنوع
    تاريخ التسجيل
    14 - 8 - 2009
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    918
    معدل تقييم المستوى
    558

    افتراضي مجزرة ضد المسلمين الكثير لا يعلم عنها

    مجزرة زنجبار سنة 1964 ضد المسلمين


    الجزء الأول

    .



    الجزء الثاني






  2. #2
    عضو مجلس الإدارة الصورة الرمزية حامد بن راشد الوابصي
    تاريخ التسجيل
    17 - 4 - 2006
    الدولة
    * مملكة الأنسانيه *
    المشاركات
    13,616
    معدل تقييم المستوى
    701

    افتراضي رد: مجزرة ضد المسلمين الكثير لا يعلم عنها

    يخسئوا نور الله سيتم
    والدين ظاهر ابى هؤلاء ام رضوا
    ،،،،
    حسبنا الله ونعم الوكيل



    شكرا شيهان

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ******
    ربعي بلي ذباحة الحيل ياسعود = أهل الكرم والجود واهل الزعامه
    تاريخهم ماضي وحاضر وموجود = حطوا لهم بين القبايل.... علامه




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    12 - 1 - 2010
    المشاركات
    34
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: مجزرة ضد المسلمين الكثير لا يعلم عنها

    إن الواقع التاريخي الحديث لا تختلف صوره عن هذه الصورة ّ ! . .
    إن ما وقع من الوثنيين الهنود عند انفصال باكستان لا يقل شناعة ولا بشاعة عما وقع من التتار في ذلك الزمان البعيد . .
    إن ثمانية ملايين من المهاجرين المسلمين من الهند - ممن أفزعتهم الهجمات البربرية المتوحشة على المسلمين الباقين في الهند فآثروا الهجرة على البقاء - قد وصل منهم إلى أطراف باكستان ثلاثة ملايين فقط !
    أما الملايين الخمسة الباقية فقد قضوا بالطريق . .
    طلعت عليهم العصابات الهندية الوثنية المنظمة المعروفة للدولة الهندية جيدا والتي يهيمن عليها ناس من الكبار في الحكومة الهندية ,
    فذبحتهم كالخراف على طول الطريق ,
    وتركت جثثهم نهبا للطير والوحش , بعد التمثيل بها ببشاعة منكرة ,
    لا تقل - إن لم تزد - على ما صنعه التتار بالمسلمين من أهل بغداد ! . . .
    أما المأساة البشعة المروعة المنظمة فكانت في ركاب القطار الذي نقل الموظفين المسلمين في أنحاء الهند إلى باكستان ,
    حيث تم الاتفاق على هجرة من يريد الهجرة من الموظفين المسلمين في دوائر الهند إلى باكستان واجتمع في هذا القطار خمسون ألف موظف . .
    ودخل القطار بالخمسين ألف موظف في نفق بين الحدود الهندية الباكستانية يسمى [ ممر خيبر ] . .
    وخرج من الناحية الأخرى وليس به إلا أشلاء ممزقة متناثرة في القطار ! . .
    لقد أوقفت العصابات الهندية الوثنية المدربة الموجهة ,القطار في النفق .
    ولم تسمح له بالمضي في طريقه إلا بعد أن تحول الخمسون ألف موظف إلى أشلاء ودماء ! . .
    وصدق قول الله سبحانه:
    (كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة). .
    وما تزال هذه المذابح تتكرر في صور شتى .
    ثم ماذا فعل خلفاء التتار في الصين الشيوعية وروسيا الشيوعية بالمسلمين هناك ؟ . . .
    لقد أبادوا من المسلمين في خلال ربع قرن ستة وعشرين مليونا . .
    بمعدل مليون في السنة . .
    وما تزال عمليات الإبادة ماضية في الطريق . .
    ذلك غير وسائل التعذيب الجهنمية التي تقشعر لهولها الأبدان .
    وفي هذا العام وقع في القطاع الصيني من التركستان المسلمة ما يغطي على بشاعات التتار . .
    لقد جيء بأحد الزعماء المسلمين , فحفرت له حفرة في الطريق العام .وكلف المسلمون تحت وطأة التعذيب والإرهاب , أن يأتوا بفضلاتهم الآدمية [ التي تتسلمها الدولة من الأهالي جميعا لتسخدمها في السماد مقابل ما تصرفه لهم من الطعام !!! ] فيلقوها على الزعيم المسلم في حفرته . .
    وظلت العملية ثلاثة أيام والرجل يختنق في الحفرة على هذا النحو حتى مات !
    كذلك فعلت يوغسلافيا الشيوعية بالمسلمين فيها .
    حتى أبادت منهم مليونا منذ الفترة التي صارت فيها شيوعية بعد الحرب العالمية الثانية إلى اليوم .
    وما تزال عمليات الإبادة والتعذيب الوحشي
    - التي من أمثلتها البشعة إلقاء المسلمين رجالا ونساء في "مفارم" اللحوم التي تصنع لحوم [ البولوبيف ] ليخرجوا من الناحية الأخرى عجينة من اللحم والعظام والدماء -
    ماضية إلى الآن !!!
    وما يجري في يوغسلافيا يجري في جميع الدول الشيوعية والوثنية . .
    الآن . .
    في هذا الزمان . .
    ويصدق قول الله سبحانه:
    (كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة ?).
    (لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة , وأولئك هم المعتدون). .
    إنها لم تكن حالة طارئة ولا وقتية في الجزيرة العربية .
    ولم تكن حالة طارئة ولا وقتية في بغداد . .
    إنها الحالة الدائمة الطبيعية الحتمية ;
    حيثما وجد مؤمنون يدينون بالعبودية لله وحده ;
    ومشركون أو ملحدون يدينون بالعبودية لغير الله .
    في كل زمان وفي كل مكان .



  4. #4
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    28 - 1 - 2010
    المشاركات
    137
    معدل تقييم المستوى
    541

    افتراضي رد: مجزرة ضد المسلمين الكثير لا يعلم عنها

    بتكلم بصراحة وواقعية ، انت تفتح لنا جروح متشابكة

    بصراحة نرى هذي المناظر ولا نستطيع فعل شيء

    فيصير عندنا كتمان للغل والقهر وهذا الشيء يسبب لنا مشاكل صحية ونفسية

    حاول تطرح الموضوع بشكل مختلف ويكون محبب بدل مايكون مناهض للعداوة

    وصدقني انا اول من يكون على باب الجهاد ان فتح ، بإذن الله لكن هذي المناظر قد تساهم في تشيكل نوع

    من التعزيز الكلي لنظرة للحياة بمنظور عدائي ، وان الحكومات والدول العربية تساهم في هذي الاعمال

    وقد نقلب السحر على الساحر ،،

  5. #5
    ممنوع
    تاريخ التسجيل
    14 - 8 - 2009
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    918
    معدل تقييم المستوى
    558

    افتراضي رد: مجزرة ضد المسلمين الكثير لا يعلم عنها

    الرد على مشاركة الأخوان في الصفحة التالية

  6. #6
    (أمير الذوق) الصورة الرمزية نايف الحمري
    تاريخ التسجيل
    25 - 11 - 2007
    الدولة
    السعوديه
    المشاركات
    4,957
    مقالات المدونة
    27
    معدل تقييم المستوى
    628

    افتراضي رد: مجزرة ضد المسلمين الكثير لا يعلم عنها

    لاحول ولاقوة الا بالله

    صراحه لم استطع ان اكمل المقطع

    مشاهد مؤثره وفظيعه
    نجبار التي كان يحكمها العرب المسلمين منذ اكثر من عشر قرون عندما طردو منها البرتغاليين . وكانت مركز لنشر الاسلام والدعوه في افريفيا الشرقيه .تقع ضحيه للاستعمار الصليبي .عندما نظموا تطهير عرقي لابادة كل المسلمين وكان ضحية تلك الجريمه اكثر من 20 الف شهيد
    لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم


    شيهان بلي شكراً لك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    مجموعة دعاة على ابواب الجنة انتظروها قريباً ان شاء الله

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا