النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: اليوم العالمي للاعاقة ..الموافق 3 ديسمبر

  1. #1
    عضو جديد الصورة الرمزية دانة الخليج
    تاريخ التسجيل
    10 - 3 - 2004
    المشاركات
    100
    معدل تقييم المستوى
    755

    افتراضي اليوم العالمي للاعاقة ..الموافق 3 ديسمبر




    حياكم الله اخواني واخواتي ..

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    يحتفل العالم كل سنة باليوم العالمي للإعاقة

    والذي سوف يكون ان شاء الله هذا العام في 3 ديسمبر

    يوم الأحد الموافق 12 من ذي القعدة

    وسوف يكون شعار هذا العام

    (( النفاذ إلى تكنولوجيا المعلومات ))

    وتسمية هذا اليوم

    ((يوم النفاذ الالكتروني ))


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    وهذا دعوة من أختكم الدانة لنشارك معاً في طرح

    كل ما يفيد ذوي الاحتياجات الخاصة سواء كانت هذه

    المشاركة كلمة أو صورة أو موضوع كلا حسب قدراته

    فاهلا وسهلا بكم جميعا في يومنا العالمي ..

  2. #2
    عضو جديد الصورة الرمزية دانة الخليج
    تاريخ التسجيل
    10 - 3 - 2004
    المشاركات
    100
    معدل تقييم المستوى
    755

    افتراضي

    مقال للاخ يحي الزهراني في جريدة الرياض بمناسبة هذا اليوم



    يوم للإعاقة ولكننا نريده يوماً للإفاقة!


    يحيى الزهراني
    في البداية أود ان انتهز مناسبة اليوم العالمي للمعاقين بمناشدة مولاي خادم الحرمين بتفعيل المجلس الأعلى للمعاقين الذي صدر في 1421/9/23ه ولم يفعل حتى الآن بالرغم من مرور أكثر من ست أعوام على ذلك. وهنا أعود للتذكير أنه في كل عام وتحديداً يوم 3ديسمبر يحتفي العالم ويحتفل باليوم العالمي للاعاقة والمعاقين تحت شعار "تكافؤ الفرص للجميع"، ونحن في المملكة العربية السعودية نحتفي بهذا اليوم أيما احتفاء وان صح لي ان أقول إننا نختفي في هذه المناسبة من مواجهة ما قد يعترض هذه الفئة التي نسمع أنها "عزيزة على قلوب القائمين على خدمة هذه الفئة" وان كان واقع الحال يقول غير ذلك، بالرغم من إننا نعلم ان جهود حكومتنا الرشيدة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين كانت ولا تزال تحت كافة المسؤولين على خدمة هذه الفئة، وذلك ببذل قصارى الجهد للرقي بتلك الخدمات لما يرقى لتطلعات قيادتنا الرشيدة. إلاّ أننا ومع شديد الأسف نجد تقاعساً وتخاذلاً من عدد كبير منهم فالكثير منهم لا يرى في المعاقين إلاّ أشخاص مشاغبين ليس لهم هم إلاّ مقارعة أولئك المسؤولين في وزارتهم وأماكن عملهم، بيد ان الحقيقة والواقع يشهد بأنهم يطلبون ويطالبون بالحد الأدنى الذي يحفظ لهم كرامتهم وحقهم للعيش في المستوى الذي ارتضاه ولاة الأمر للمواطن السعودي السليم فضلاً عن المعاق، عوضاً عن الاتفاقيات الدولية التي تحفظ للمعاق حقه والتي وقعت آخرها المملكة مع الجمعية العامة للأمم المتحدة بشهر أغسطس 2006م.
    وعوداً على بدء فللاحتفال بهذه المناسبة مظاهر وفعاليات تراها في كافة بلدان العالم إلاّ في هذا البلد، فتجد ان المسؤولين في العالم الخارجي والجهات القائمة على هذه الفئة يشحذون الهمم ويجندون الطاقات للاحتفال بهذه المناسبة ويتبارون في تقديم أفضل الخدمات لهم، فما بين برامج توعوية وتثقيفية للمجتمع - عن طريق البرامج التلفزيونية والإذاعية والصحف والمجل ومراكز الإعلان - وانطلاقاً إلى توزيع مطبوعات ومنشورات تعريفية وكذا زيارات للجهات المعنية بخدمتهم لمطالبتها بمزيد من التسهيلات لهؤلاء المعاقين إيماناً منهم بحق العاق في العيش الكريم ونبذ للتحيز والعنصرية ضد هذه الفئة، أما نحن فلا نعرف من هذه المناسبة إلاّ عناوين بسيطة تنشر على استيحاء ي بعض صحفا ليوم واحد فقط ولولا انتقادات الرأي العالمي لهم لما نشرت، ولا أدل على ذلك حين رأينا تغطية بل تعمية وتخاذل كاف وسائل الإعلام بلا استثناء حين حقق أبطال الإرادة من ذوي الاحتياجات الخاصة كأس الخاصة كأس العالم فلقد كانت تغطيتهم للحدث كما لو كانوا حققوا كأس حواري وليس كأساً للعالم.

    ومع ذلك كله فلا نزال نحن المعاقون نحمل الكثير من الأمل - بالرغم من كبير الألم - في الجهات والمسؤولين القائمين على خدمتنا في ان تكون هذه المناسبة يوماً للافاقة من تلك الغيبوبة الطويلة للتخفيف علينا من هذه الاعاقة وآثارها، وكذا تكثيف الجهود وتظافرها للرقى بكل ما يقدم لنا كما نناشد المسؤولين ان يضعوا ثقتهم فينا نحن المعاقين لنستطيع تجاوز هذه الاعاقة والإبداع حين يكون الإبداع، كما أننا نذكرهم بأن يجعلوا مخافة الله بين أعينهم لأن كل شخص منهم راع ومسؤول عن رعيته ومسؤولياته. ولأن كل يوم يمر على المعاق في ظل هذه الظروف الصعبة التي يعيشها معاقو هذه البلاد الكريمة هو بمثابة عائق من عوائق الإبداع لدى هذه الفئة مما قد يشكل لديها احباطاً كبيراً قد يصعب معه العلاج.

    وأخيراً فإنني أرجو ان لكل مسؤول في هذه البلاد قدوة حسنة في قائد هذه الأمة وباني نهضتها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله الذي قالها في غيرة مرة "نحن مقصرون" اعتذر لكم على التقصير وعليه فليس عيباً ان يخطي الشخص ولكن العيب كل العيب الاستمرار في الخطأ والمكابرة عن الاعتراف بالخطأ والتقصير والسعي لتصحيح المسار واللحاق بركب التقدم والحضارة. ولا أنسى هنا ان أشيد بالقائمين على مؤسسة اليمامة الصحفية وجريدة "الرياض" حين عملوا معنا نحن المعاقين تحقيقاً صحفياً داخل مقرهم الذي لم يكن مجهزاً آنذاك لدخول المعاقين فحين شعروا بالتقصير في عدم تهيئة المباني للتتناسب مع ظروف المعاقين ما لبثوا ان قاموا بتعديله فوراً والاعتراف بذلك الخطأ علناً بنشره مع التحقيق المذكور أعلاه.

    وفي الختام أقول لكل شخص مسؤول في هذه البلاد:

    "نحن أبطال للإرادة.. فلا تجعلونا أسرى للاعاقة".


    http://www.alriyadh.com/2006/11/30/article205303.html

  3. #3
    عضو جديد الصورة الرمزية دانة الخليج
    تاريخ التسجيل
    10 - 3 - 2004
    المشاركات
    100
    معدل تقييم المستوى
    755

    افتراضي

    اليوم العالمي للمعاقين 2006 م


    إن النفاذ إلى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات يوفر فرصاً لجميع أفراد المجتمع وبالذات للأشخاص المعاقين ، إذ لم يعد يوجد العراقيل الاجتماعية وعوائق البنية التحتية والإجراءات التي تحول دون نفاذ المعوقين ومن ثم تحرمهم من المشاركة ، وحينما يتوفر النفاذ إليها فأن تكنولوجيا المعلومات تعين الأفراد على الوصول إلى مبتغاهم كما يجب ، وبالنسبة للأشخاص المعاقين فهي تفسح لهم المجال كي يسهموا في التنمية الاجتماعية .
    في القمة الدولية الأولى المنعقدة حول مجتمع المعلومات في 2003 في جنيف أتفق المجتمعون على التزامهم بإقامة مجتمع معلومات تنموي شامل يهتم بالأفراد وحيث بإمكان كل فرد أن يقوم بجمع المعلومات والمعرفة ومن ثم النفاذ إليها للاستفادة منها . وعلى الرغم من كل المساعي ما يزال هناك العديد من المعاقين عاجزين عن التمتع التام بخدمات الانترنت وشبكات الاتصالات وهذه الأمور تشمل :
    عدم تمكن المكفوفين وضعاف البصر من النفاذ ، الاعتماد بشكل كبير على استعمال الفأرة ، كما وأن التدريب يجري بأساليب ومواقع غير ملائمة ونظراً لأن الأشخاص المعاقين هم أكثر الفئات الاجتماعية تهميشاً ، يفتقر العديد منهم إلى القدرة على النفاذ إلى تكنولوجيا المعلومات ، وحتى أولئك الذين بإمكانهم النفاذ إلى تكنولوجيا المعلومات ليس بمقدورهم الانتفاع منها كما ينبغي إذ أن الأجهزة التكيفية للإعاقات غير مواكبة للتجديد الجاري على قدم وساق .
    أن الأشخاص المعاقين هم متضررون بدرجة كبيرة بسبب عجزهم من النفاذ إلى تكنولوجيا المعلومات على سبيل المثال ، نظراً لأن التعليم يزداد في اعتماده بشكل مطرد مع مرور الزمن على تكنولوجيا المعلومات ، فإن عدم القدرة على النفاذ إلى خدمات الانترنت يحد كثيراً من تعلم الأشخاص المعاقين ، بعض الأوساط استطاعت من سن تشريعات وإصدار تعليمات تقضي بتوفير خدمات الانترنت للجميع ، وعلى المستوى الدولي هناك مساع حثيثة لوضع معايير وإرشادات بشأن توفير النفاذ للجميع .
    ولما تم الاعتماد والمصادقة على الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص من ذوي الإعاقات فسوف يتوجب وجود جهات تضمن حصول المعاقين على النفاذ إلى تكنولوجيا المعلومات ، تقضي الاتفاقية أنه يجب اتخاذ الإجراءات اللازمة لإزاحة العراقيل والعوائق التي تقف في طريق النفاذ للحصول على المعلومات والاتصالات ، وكذلك أيضاً لمساعدة الأشخاص المعاقين من النفاذ إلى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من ضمنها خدمات الانترنت ..
    إن إتاحة تكنولوجيا المعلومات وجعلها بمتناول الأشخاص المعاقين هي ليست وحسب مسألة تتعلق بحقوق الإنسان لكنها أيضاً تؤدي إلى القيام بأداء الأعمال والواجبات على الوجه المطلوب كما ينبغي ، وتشير الدراسات إلى أن النفاذ إلى مواقع شبكات الانترنت تقلص من التكاليف كما وأنها تسهل عمليات الاتصال والتعامل الإداري والتجاري وتفسح المجال أمام الشركات المعنية كي تزود مستخدمي الانترنت بالخدمات اللازمة ، مع ذلك ما يزال هناك العديد من المواقع الشبكية غير نافذة أمام المكفوفين وضعيفي البصر ، وتشير إحدى الدراسات التي تناولت مائة شركة تتعامل بمواقع الشبكات في المملكة المتحدة إن ثلاثة أرباع شركات المواقع الشبكية لا تتوفر فيها أدنى مستويات النفاذ أمام المكفوفين وضعيفي البصر ، وإن بعدم جعل هذه المواقع الشبكية نافذة كما ينبغي ، تخسر الشركات في المملكة المتحدة مبلغ 80 مليار جنيه إسترليني .
    إن محور اليوم العالمي للمعاقين هذا العام ( 3 ديسمبر 2006 ) يتناول النفاذ إلى تكنولوجيا المعلومات ، وسوف تتم الإشارة إلى اليوم بتسمية " يوم النفاذ " من خلال المساعي والتعاون مع الآخرين ، تهدف الأمم المتحدة إلى رفع مستوى وعي الحكومات والجهات الأهلية وعامة الجمهور بمدى المنافع التي تعود على الأشخاص والمعاقين وكذلك على المجتمع حينما يجري تمكينهم بمزيد من القدرة على النفاذ إلى تكنولوجيا المعلومات ..


    المصدر :
    الأمم المتحدة ـ قسم الشؤون الاقتصادية والاجتماعية
    ـ شعبة السياسة والتنمية الاجتماعية

  4. #4
    عضو جديد الصورة الرمزية نواف النجيدي
    تاريخ التسجيل
    18 - 10 - 2005
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    17,654
    مقالات المدونة
    1
    معدل تقييم المستوى
    720

    افتراضي

    بارك الله فيـك



    الطَــــرِيق طـــــــــوَيل ... لكن حتَمـاً بأمر الله [سَأصل ]



    تبوك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا