وخلق الانسان من عجل
شكرا لك اخي يوسف على الموضوع
والانسان يمكن ان ينسى شي ولاكن يذكره بلحظة ويذهب ليخلص شغله بأخر دقيقة
يلاحظ الجميع ظاهرة
الإهمال و التهاون في الأمور الي أن تأتي الدقيقه الأخير
و يقع تحت رحمة
يا تلحق يا ما تلحق
فتشاهد البعض ينطلق مع هذه الدقيقه بسرعه لإنجار الأمر
و هو في توتر من ضيق الوقت و عظم المهمه
و بسبب هذا التوتر يكونو على حالين :
- إما انه ينجز المهمه ولكن ليست بالوجه المطلوب
- او يفشل في إتمامها
تتعدد صور هذه الأمور في مجتمعاتنا :
- عند قرب بداء الدراسه نشاهد الإزدحام الهائل في المكتبات و الأسواق و كائن موعد الدراسة كان مفاجأ للكثيرين
- مجموعة ليست بالقليله من الطلاب و الطالبات كأنهم طوال السنة الدراسيه بإجازته و لا يفكرون بالمذاكره إلا لية الإمتحان ثم يتعذرون بـ المقررات
- شاهدنا ازدحام المحلات الغذائيه قبل شهر رمضان المبارك و خاصة في ليلة رمضان
- و نحن على موعد قريب للإزدحام الأسواق التجاريه لشراء لوازم العيد و محلات الحلاقه
و كأن موعده مفاجأة للبعض
- حتى الأمور الدينيه تشملها تلك الظاهره
فنرى التسويف و الأهمال في تأدية العبادات في اوقاتها و تأجيلها لتلك الدقيقه الأخيره
بتعاون مع الشيطان
ففي كل عام و بعد انتهاء اي ظاهرة مثل الظواهر السابقه نسمع الوعود في تغير الوضع و الإستعداد المبكر للأمور ولكن لاجديد و لا تغير
و كل ذلك بسبب عدم التنظيم و الإستعداد المبكر لتلك الأمور
و الوقوع من جديد في دائرة ضيق الوقت و مشكلة الدقيقه الأخيره
هل يوجد أمل لتنتهي ظاهرة الدقيقه الأخيره هذا العام؟؟!
بقلم
يوسف صالح العرادي
وخلق الانسان من عجل
شكرا لك اخي يوسف على الموضوع
والانسان يمكن ان ينسى شي ولاكن يذكره بلحظة ويذهب ليخلص شغله بأخر دقيقة
أنا أعاني كثيراً من الدقيقة الأخيره
طبعاً ليس بما يختص بالمدارس وغيرها
ولكن بأشياء أخرى . . .
أأجل كثيراً . . بقصد أو كان بغير قصد
وأنصدم بالوقت يجري . . فأما ان اضطر كما قلت لأنجازه
بغير الشكل المفترض . .
او الفشل لضييق الوقت
لا أعلم حقيقة لما ولكن، ، شماعتي دوماً
التي ضاقت بها صدور الكثير من حولي
أن لسوء حالتي النفسية دوراً في تأجيل العديد
لــ تلك الدقيقه . . ومنها قرارات هامة بحياتي
. . . .
لك
الزهر
لست حزينه لا أبداًفالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساهاوأماني كثيرهتسقط جميعها أن حضرت أنت
الله يسعد مساك وممساك
التنظيم هو ماينقص غالبيتنا فلو عمل كل واحد منا جدول عمل لما ركضنا في الوقت الضائع او بدل الضائع وانا من اكثر الناس معاناه من تاجيل الامر للحضه الاخيره منما يسبب لي الكثير من الارباك وقالو لاتؤجل عمل اليوم للغد
اشكرك على الطرح ولعلني استفيد بقليل من التنظيم والترتيب
ماغيره الله النوى هو يفلقةوأعوذبه من شر خلقة بالفلقمدام قدر الأدمي كم ورقةكنا بضايع ونتعامل بالورقيالله عساها في أتون المحرقةواللي حسبها ريال معها يحترقبعض الأوادم الحقائق تقلقهواللي قلق الله يعينه على القلقشارب كريم وشارب ودك تحلقهوكل العذارء يزينهن لبس الحلقحكيك ذخيره وأنتبه لاتطلقهماعمره عود عقب مايطلق طلق
يسعد صباحك يابو أسيل على هذا المقال الرائع
جميعنا نهمل مشاغلنا ولا نعملها إلا قبيل الدقيقه الاخيره
لعل عدم أحترام الوقت هو العامل الاساسي
فصدقني لو نظمنا اوقاتنا سنخلص جميع أمورنا بعد الادقيه الاولى وليس قبل الاخيره
أطيب المُــنــى ،،
سلمان العرادي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات