السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
في يوم الجمعة الموافق 15/7/1432هـ أنطلقنا بعد صلاه الجمعة إلى بجده .. تحديداً وأدي ضم شمال غرب تبوكـ . حيث تمتعنا بمناظر راقية جداً مع الأستاذ/ عز الرفيق والأستاذ/ سعود أبن عقيل أبن مظهر .. وأحلى حليب خلفات وأروق غداً وأحلى طلعه مع ثنائي مرح إلى درجة الأبداع إلى درجة التميز .. لاينقص هذه الطلعة الأ مشاهداتكم وطلعتكم معنا ..
أتمنى لكم رحلة سعيده مع كوكبة التصوير والأبداع في أحترافية الطلعات ..(أقصد أنحرافية الجمال ..) مع صديق الوجد وصاحب الرومنسية مع كلمات اللحان ورونق الحضارات القديم مع عشق البداوه وجمال الطبيعة الخلاب ..
(عندما تحبث عن الجديد فأنت مع (عز الرفيق .. وسعود عقيل ) تشاهد اللحان السجية واللوان البهية والأعمال الجليه .. صحبة الأجواد وجمال .. لانسيت الطيب أبحث عن الطيب بأهل الطيب وكلكم ذاك الرجل من أهل الطيب ..
(عندما أعلنت مجدداً رغبتي بأعتزال التصوير الصحفي لان الحلى التصوير لن يكون الا مع أبناء عمومتي من بلي ..) لانهم هم الجمال وطلعتهم أحلى جمال .. أترونق برونق الحياه مع صحبة وطلعة لن أنساها ..
,,, سوف أبحر بكم إلى وادي لم تشاهدوه من قبل وادي .. ضم .
أتجهنا منطلقين بجيب أبو محمد ..(سعود أبن مظهر ) .. حضروا إلى الساعه ظهراً1.27دقيقة تحديداً بعد أتصال أبومحمد حفظه الله ونطلقنا .. بكل شوق لوادي ضم.
بدءت الرحلة بجمال الطبيعة وقدرة الخالق على تصوير تلك الجبال .. أنه الله جل جلاله سبحان رب الكون بديع السموات والأرض .
قابلنا ذالك السوداني راعي الأبــل .. وجلسنا نتحدث معه رجل مع حراره الجو وبين الجبال الا أنه يضحك ويبتسم بكل حب وواعدنا بأن نمره ونشرب من حليب الأبل .. ماشاء الله ماكرمهم ..
تحدنا معه كثيراً وجلسنا نتجاذب أطراف الحديث وبدء أبوسيف بضحك معه بأسلوبة المرح جداً ماشاء الله تبارك ..
ودعنا بكل حب وذهب يمتطي ركوبته .. إلى حيث الأبل ..
هنا بدءنا ننظر إليه وهو يلحق بالأبل التي يرعاها بهذا المكان ..
هنا رأينا حمام في مكان وكأنه يأكل من خشاش الأ{ض .. وبدءنا ننظر إليه وطرح أحد الأخوان فكره (أن نقوم بضرب البوري السياره حتى يطير ) ..
سبحان الله هنا طارات الطيور .. من صوت البوري الله يوفقك ياللي بالي .. أبوسيف دمت بكل حب أنت وسعود عقيلــ
وهنا واصل طيران بعيداً ..
أنظرو جمال الطبيعة ..
تمتع
بجمال الخلق وبديع ما أجمل خلق الله
ياسبحان الله ..
عندما أنظر هنا لهذا الجمال فأن البال يرتاح من جميع مافيه من شوائب ..
سبحانك ربي عظم خلقك .. هاهي الجبال بشكلها وجمالها وحسن تصويرها سبحان ربي عظم شأنه .. )
وهنا الأبل ترتع بخشاش الأرض ومافي جوفها من نعم سبحان الله خالق كل شيء وخالق الليل والنهار .. ومدبر الأمور ..
لماذا لانخصص من وقتنا يوم أو عصرية نخصصه لمثل هذه الطلعات االبرية القريبة لتنزه وتفريج عن النفس ..
لعلى نظرت كثيراً ورايت كثير ولكن هنا لم أرى مثل جمال هذا الوادي .. وادي ضم ..
هنا وبنظره شاهدة صاحبي وأبن الع (عز الرفيق ) فأحببت أن ألتقط له هذه الصوره ..
ليت الجمال جمال الطبيه فحسب بل جمال الطلعة ومن في الطلعه زاد الجمال جمالاً..
لعاد تسأل يارفيقي عن الحال بضوء هذا الجمال فأن النفسية زادت تألقاً وزاد حيوية وزاد .. رشاقة في الأبدان ..
سبحان ربي ما أعظم وأجمل هذه المناظر الخلابة ..
جبال أرض تصوير .. أبداع رفقة كل شيء هنا جمال ..
عندما تنظر لأبن عمك ورفيقك برحلة فأن روحانية الأبداع لاتنجلي ببيرق النفس .. (عز الرفيق ترافق اللي يرافقك ..)
هذا وادي ضم وبديع ماخلق ربي ..
لقد وقفنا هنا لهذا المنظر الجميل وجمال صنع الله وعظم خلق وليكن .. طريق واحد لهذه الأبل .. أفلاينظرون إلى الأبل كيف خلقت .. ياالله .. ماأعظمك
كلاً في شأن ما أعظم ربي وما أعظم مايدبر .. إله الكون
طلب خاص من عز الرفيق أن أصور هذه الصوره ..
أبو سيف طلب وأنا له (أصور أجمل مايريد )) لأن الذي يطلب الصوره رجل لايعرف المجامله ولايعرف .. الا التحدي بأسلوب الأبداع ,,
هل رأيتم هذه الأبل المطيعه لراعيها أن العشق بين الأبل وراعيها .. عشق المكان وعشق الحياه فكيف بهذه الحياه حياة العشق والجمال فكل واحد يعشق هذا الجمال .. فكيف بهذه الأبل التي تعيش هنا ..
هذا الوادي وله قصة جميلة أتتي فيها بعد هذا الفاصل مع راعي الأبل وحليب الخلفه الرائع والاول مره أشرب حليب الأبل .. علماً من جعلني أتمتع بحليب الخلفات وتمتعت بذالك المذاق أنه الرجل الرائع (عزالرفيق ) وليست أول مره بل (المره الثانية) ولكن هذه المره تختلف جداً عن المرات السابقات فقد كان لها أنحلال العقده .. وبإذن الله سوف أبحر بهذا الأبداع مع لبن الطبيعة لبن الأبل ..
أناخ الراعي مطيتة وتحدث معنا بكل حب وقال لنا أبشروا باللبن أبشروا بالخير .. وبدء يركض يرد الأبل لكي يحلب لنا ..
أباسيف يناظر لراعي بكل أحترام لما يبدية لنا من سخا .. وكرم
بدء يركض يرد الأبل ..
متعت ناظري بجمال الخلق فقلت لابد لكم من أن تمتعوا ناظريكم أنتم كما رأيت أنااا ..
بدء يركض ومع الغضاره لكي يحلب لنا .. مع حليب الأبل تجد السكر ولذة الطعمـ .
هنا حلب لنا مكتب الله ورجع يحلب مره ثانية .. شاهدونااا ..
لتقط هذه الصوره بجمال الصور ورونق الحياه ..
هنا الراعي عاد من مشواره لعادت الأبل ..
شاهدو ا كأنها توم ..
هنا راعي الأبل عاد لكي يحلب هذه الخلف .. أولاً : قام بالتمسيح على ديدها لكي تدر والحمد الله درة ما أعظمك ياربي ما أعظمك .. أستشعار أن الهل عز وجل خلقها وصورها وأبداع في خلقهااا ..
عندما تمسح عليها تدر هذه الناقة ما أعظمك يارب هذا كله بأمرك ..
هنا بدء يحلب والناقة واقف لم يربطها ولم يفعل لها أي شيء أنما هذه الناقة مطبعه على الحلب بكل يسر وسهول ما أعظم خلق ربي .. .. ليتنا نقدر ونفكر بعظم ذالك ..
ما أروعك أيها الراعي نفس طيبة وأرض أطيب وأبل رائعه بكل سهوله حلبها ماشاء ربي وحفظ ..
أحببت أن التقط هذه الصوره بكل سهوله ويسر لم يفعله الراعي من حلب للأبل .. وادي ضم وأبل وادي ضم .. سكر على سكر ..
هنا أحضر لنا الراعي ماكتب الله من لبن يارباه ما أحلى هذا اللبن ما أحلى هذا المذاق يارباه .. أن الجمال يكتمل هنا بعد المذاق الراقي ... .
هذا اللبن بعد الحلب .. ماشاء الله تبارك الله الله يكثر خير راعيهاا
هنا بدء عز الرفيق بالشرب من هذا الحليب بطعم السكر وأحلى الله يجعله مداخيل العافية .. وصحة لك وخير لك ..
ما أحلى هذا المذاق وما أحلى لذته ..
حياة الجمال برشفة من حليب النوق .. راعي الأبل راعي
ماشاء الله تبارك الله نورت المتصفح .. هنا حضر أبو محمد لكي يشارك عز الرفيق شرب حليب النوق
الله يا سعود عقيل أبن مظهر أحلى من كذا مافيه مره .. أنت وهذي التشخيصة العالمية ماشاء الله تبارك الله
هنا ذهب أبو محمد لكي نقوم بسكب اللبن في جيك لناخذه معنا ولكن الحقيقة أن اللبن من لذته
يتبع ..
المفضلات