التنين الأزرق !!
.
.
*
صورة مدهشة التقطها المصور ستيف ريتشاردز الذي فوجئ بهذا المشهد البديع أثناء رحلته من مدينة كارديف في بريطانيا إلى مدينة فارو في البرتغال.
السلام عليكم
0
0
0
0
من هنا وهناك يعني من عندنا لعندكم ومن كل بحر قطره
متصفح من كل نوع ولون وأخبار فتابعوني أحبتي في الله
0
0
0
0
مع أول القطره
يحكى أن رجلاً من الصالحين كان يوصي عماله في المحل
بأن يكشفوا للناس عن عيوب بضاعته إذا وجدت.
وذات يوم جاء يهودي فاشترى ثوباً معيباً،
ولم يكن صاحب المحل موجوداً،
...
فقال العامل: هذا يهودي لا يهمنا أن نطلعه على العيب.
ء ثم حضر صاحب المحل فسأله عن الثوب فقال:
بعته لليهودي بثلاثة آلاف درهم، ولم أطلعه على عيبه،
فقال: أين هو؟
فقال: لقد رجع مع القافلة،
فأخذ الرجل المال معه ثم تبع القافلة حتى أدركها بعد ثلاثة أيام،
فقال لليهودي: يا هذا، لقد اشتريت ثوب كذا وكذا ،
وبه عيب، فخذ دراهمك وهات الثوب،
فقال اليهودي: ما حملك على هذا ؟
قال الرجل: الإسلام،
إذ يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم :
(( من غشنا فليس منا ))
فقال اليهودي: والدراهم التي دفعتها لكم مزيفة،
فخذ بها ثلاثة آلاف صحيحة،
وأزيدك أكثر من هذا :
أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
التزامك بتعاليم دينك أجمل وأسهل وسيلة لنشر الاسلام
وتصحيح مفهومه لدى غير المسلمين !
التنين الأزرق !!
.
.
*
صورة مدهشة التقطها المصور ستيف ريتشاردز الذي فوجئ بهذا المشهد البديع أثناء رحلته من مدينة كارديف في بريطانيا إلى مدينة فارو في البرتغال.
قلب بشري مصور بتقنية إظهار الأوعية الدموية و استبعاد الدهون و العضلات
سبحان الله ♥
Click this bar to view the full image.
أنثى الأسد تعرض نفسها للتهلكه لتنقذ صغيرها ...
Click this bar to view the full image.
بعدما ضل الشبل الصغير طريقه وسقط سهواً في منحدر عمودي،
وقفت أمه حائرة لا تعلم ماذا تفعل في هذا الموقف
الذي قد يضيع فيه فلذة كبدها تماماً.
Click this bar to view the full image.
الأم صرخت ليتابعها في القدوم إلى الحفرة ثلاثة أخريات،
بمجرد أن نظروا إلى الحفرة رجعوا إلى الخلف خوفاً منهن
في ضياع أرواحن هدراً بإنفلات أقدامهن.
Click this bar to view the full image.
لم تلبث الأم طويلاً حتى إندفعت بغريزة الأمومة تركض في المنحدر الخطير
لتنقذ طفلها الذي ظل يصرخ طويلاً خوفاً من الموت، وسط زمجرة وعويل ممن
فوق المنحدر. استخدمت الأم مخالبها القوية ذات القبضة المحكمة لانقاذ طفلها،
في الوقت الذي صارعت فيه أقدامها في التشبث برمال المنحدر المتهالكة، لتصعد
بطفلها وتنقذه من الموت المحقق، لتكون الحيوانات في النهاية عبرة وعظة لمن سولت
نفسهم بإلقاء أبنائهم في الشوارع!
روى أن صياداً كان السمك يعلق بصنارته بكثرة.
وكان موضع حسد بين زملائه الصيادين.
وذات يوم,
استشاطوا غضباً عندما لاحظوا أن الصياد المحظوظ يحتفظ بالسمكة الصغيرة ويرجع السمكة الكبيرة إلى البحر،
عندها صرخوا فيه "ماذا تفعل؟ هل أنت مجنون؟ لماذا ترمي السمكات الكبيرة؟
عندها أجابهم الصياد "لأني أملك مقلاة صغيرة"
هل نصدق هذه القصة
للأسف نحن نفعل كل يوم ما فعله هذا الصياد
نحن نرمي بالأفكار الكبيرة والأحلام الرائعة والاحتمالات الممكنة لنجاحنا خلف أظهرنا.... على أنها أكبر من عقولنا وإمكانيتنا –كما هي مقلاة ذلك الصياد
سبحان الله الخالق
يعطيك الف عافية اخت ام علي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات