بارك الله فيك اخوي عمر و للمكتبه اهمية كبيرة في المنزل ..
و لكن للاسف انها اهملت هذا الزمن
وُجدت المكتبات منذ أن بدأ الإنسان يسجل أفكاره بكتابته فوق مواد من السهل حملها أو من السهل حفظها ولكن ظلت المكتبة حقاً أو امتيازا تتمتع به دون غيرها قلة مختارة من أفراد بعض المجتمعات سواء أكانت تلك القلة طبقة اجتماعية أو سياسية أو دينية أو ثقافية أو مهنية وظلت الكتب في منأى عن الرجل العام , وكانت الزعامات من كل نوع تستخدم الكتب كإحدى وسائلها في نشر الأفكار وحفظها وتنقلها أو توارثها .
ومن أجل تحقيق الفائدة يجب أن تكون المكتبة جزءاً حياً من حياة الإنسان وعليها أن تجعل من نفسها قوة إيجابية دافعة . وهي لن تحاول أن تفرض على الإنسان معتقدات بالذات ولكنها سوف تساعدهم على اختيار ما يعتقدون , وأن تبرز دائماً المسائل العامة التي تهم أفراد البيئة المحيطة بها وذلك خلال إقامة معارض صغيرة للكتب أو المطبوعات وطبع قوائم مطالعات وعقد جلسات بحث .
ومن المسلمات هنا أن شعور الوالدين وأعضاء الأسرة حيال المطالعات المنزلية يزيد من مقدار النضج الثقافي لديهم .
والنشاط الثقافي والتعليمي يتجه نحو المكتبات فكلما زاد ت قراءة الكتب وترددك على المكتبات كلما زاد نشاطك الثقافي والتعليمي , وهناك دلائل واقعية وملموسة تثبت صحة هذا الفرض وهي :/
1) تطور التعليم في الدول التي يهتم أفرادها بالقراءة والتردد على المكتبات .
2) مكافحة الأمية تعتمد على استمرار سهولة وصول القارئ للكتب أو سهولة وصولها إليه .
3) القراءات العامة في المكتبات من جانب الناشئ والمراهق تجعل التعليم الجامعي فيما بعد أكثر فائدة وأكثر امتلاء ونضجا .
4) التطور الاقتصادي والمهارات الفنية اللازمة للصناعات الحديثة كلها تستلزم اطلاعاً دائما على ما يكتب عن آخر التطورات في محيط كل منها .
وأخيراً أين موقعك من زيارة المكتبة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا تي,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر
ولله الحمد
بارك الله فيك اخوي عمر و للمكتبه اهمية كبيرة في المنزل ..
و لكن للاسف انها اهملت هذا الزمن
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات