الله يعطيك العافية
القضاعي إبن هزارف..؟؟
السلام عليكم
في معركة اليرموك أرسل أحد قادة جيش الروم واسمه القُبُقلار..
رجلاً من قضاعة يقال له ابن هزارف .
فقال له:
ادخل في هؤلاء القوم– يعني المسلمين–
فأقم فيهم يوماً وليلة ثم ائتني بخبرهم .
فدخل ابن هزارف في جيش المسلمين،
فأقام فيهم يوماً وليلة
ثم رجع إلى قائد الروم ..
فقال له القائد:ما وراءك ؟
قال: بالليل رهبان، وبالنهار فرسان
ولو سرق فيهم ابن ملكهم قطعوا يده،
ولو زنى رجم لإقامة الحد فيهم ..
فقال القائد:
لئن كنت صدقتني لبطن الأرض خير من لقاء هؤلاء على ظهرها،
ولوددت أن حظي من الله أن يخلي بيني وبينهم،
فلا ينصرني عليهم، ولا ينصرهم عليّ .
بهذه الكلمات اليسيرات عبّر هذا العربي
عن بعض أسرار القوة التي عند المسلمين
والتي كانت من أسباب نصرهم على جيوش
أكثر منهم عدة وعتاداً..
ولكم تحيات
ماجد البلوي
الله يعطيك العافية
من شاف نفسه نايفن بالجماعة
ينزل ليا منه تكبر بﻻ داع
كالطير يعلو ثم يزيد ارتفاعه
يصغر بعين اللي يشوفه من القاع
قصه قصيره لكن فيها من المعنى الكبير
فقط عليك ان تتأمل
يعطيك العافيه استاذ ماجد
قصه مفيده
وطرح رائع ومميز
اتمنى ان ارى جديدك دائما
تقبل مروري,,,
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات