أسطر رائعه ومؤثره .............
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم انا أعتذر ليس ضعفا مني لا بل قوة لكل من راى اني اساءة إليه من دون قصد
كلمتان لو ننطقها بصدق لذاب الغضب ولداوينا قلباً
الاعتذارُ قيمةٌ جليلةٌ من قيم الأدبِ والأخلاق، وأسلوبٌ راقٍ من أساليبِ التعاملِ
الحضاريِّ بين النّاس، لا يتوفَّرُ إلاّ في شخصيّةٍ متّزنةٍ، عاقلةٍ، ناضجة،
بالاعتذارِ يزيدُ قدرُ المرءِ لا ينقص
فهذي هي رسالتي اليكـ .. أخرجها من أعماقـ قلبي
أعتذر فيها عن كل جرحـ سببته لكـ ..
تلك هي رسالتي تصلكـ خجلى ..!! ترغب في كرمكـ
وقبول سماحكـ ..
أعتذر جدا عن كل ألم سببته لكـ
أعتذر جدا .. جدا .. جدا .. فهل تقبلو أسفي ؟؟؟
أخــــتــــــك
عبير
أسطر رائعه ومؤثره .............
الاعتذار قوه وليس ضعف ,
عبير الورد
شكراً لك
عبير الورد سلام عليكم
اعتقد إن من يقرئ هذه الرسالة
سوف تقبل العذر بصدر رحب
واسمحي لي إن أضيف الكثير منا يتساءل هل نملك ثقافة الاعتذار
وماهي ثقافة الاعتذار
ثقافة الاعتذار
الكبار يفهمون الاعتذار فهماً راقياً ،فلا ضير من الاعتذار للزوجة إذا أخطأوا في حقها، ولا مانع من الاعتذار لمرؤوسيهمإذا قصروا في أداء الواجبات المنوطة بهم ، ولا ينقص من قدرهم إذا اعتذروا ولو كانوافي مراكز قيادية.
لأن الاعتذار يعني الاعتراف بالخطأ ، وقلما تجد إنساناًيستطيع أن يواجه الآخرين بخطئه أو يعترف به.
ولأن الاعتذار يعني تحمل المسئوليةعن الخطأ الذي ارتكبه صاحبه ، وهو كذلك صعب التحقيق إلا بين الكبار الذين يواجهونأخطاءهم بكل قوة وحزم .
ولأن الاعتذار يحتاج من صاحبه إلى قوة نفسية هائلة تدفعهللمبادرة به ، وهو ما لا يتوفر إلا للكبار الذين كبحوا جماح أنفسهم فسلس لهمقيادتها.
ولأن الكبار هم الذين يُراعون مشاعر الآخرين ، ولا يجرحونها ، فلايتعدون على حقوقهم أو يدوسون على كرامتهم ، لذا فإنهم متى بدر منهم ذلك يسارعونللاعتذار وتصحيح الخطأ ، وهذا أيضاً لا يكون إلا من أخلاق الكبار.
من أكرمك .. فأكرمهومن استخفّ بك .. فأكرم نفسك عنه
كل يوم اصحى واشوف الدمّ سايل
و ”الشوارع “ تجمع الدم وتحنّى !
جدة امس مولعة .. و اليوم حايل
( من عليه الدور بكرة / ياوطنا ) !
ابنتي شموخ انثي شكرا من القلب
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات