فرحة الوداع والبراءة!!!

أحبتي شيء جميل انعبر عما بداخلنا بالأقلام
هذه إحدى أقلامي أرسلها لكم وقد إنتقيتها من دفتري
فخترت لكم موضوعين لعلها تعجبكم

فــــــــــــــرحــــة الــــــــــــــــوداع

فرحة الوداع كلمة غربية أو عجيبة لكن لها معاني كثيرة.
لذلك هل هي تعبر عن شعور جميل بالبعد!!!
أم أنها لحظة تعبر بها عن الفراق!!!
أم أنها تعبر أن بُعده أفضل من البقاء قريباً منه!!!
أم أنها تمويه بالفرحة!!!
وأم.............وأم.............!!!

ماذا يقال للحظة الوداع هل هي
لحظة ذهابهم بلا عوده!!!
لحظة سفرهم!!!
لحظة هجرهم!!!

.
فرحة الوداع هي فرحة مجاملة أو فرحة لتغير الموضوع أو فرحة لإثبات الوجود.
فرحة الوداع هي البكاء بالنسبة لي.
الوداع هو وداع الدموع والحزن والهم لا وداع الأحباب

"ابتسم للوداع ولا تجعله يبكيك"
_____________________________

الــــــــــــــــــــبـــــراءة

أحبتي الكتابة شيء جميل نعبر به عن مابي داخلنا.
وانا اكتب دائما عن ماذا يحصل من حولي احس بكل شيء بنسمة الهواء الطلق ورائحة الورد الجذاب وصوت العصفور الجائع أذظر إلى الطبيعة الخلابة والجو الرائع والمناظر المثيرة وأعلم انها لا تحس بنا وانظر إلى الطفل الصغير وارى في عينيه البراءه واي براءه مما يجعلني اتمنى أن يعود بي العمر إلى الوراء.
طفوله وبراءه وهدوء علم جميل الذي يعيشه الطفل لا يعلم بما يحدث حوله هدوء وصمت وعدم إحساس بما حوله يعيشون بامان وطمأنينه صوت البحر الهائج يخيفهم وظلمة الليل ترعبهم.
همهم السعادة وراحة البال يحسون يبحثون عن الحنان الكل ينظر لهم بنظرة البراءه والحب تشعر بالطمأنينة وأنت حولهم لا أحد يستطيع إزعاجهم إلى من لا قلب له.



البراءة رحلة لا نهاية لها في الطفولة

فكل طفل يكون بريئاً يلامس فينا مشاعر

نكون وكأننا قد أخفيناها عن مجتمعنا ولكن نظرة هذا الطفل

تطلق مكنوننا الخفيّ فتظهر مشاعر ثائرة إسمها كالبراءة

وهي موجودة في داخل كل شخص ولكن الظروف أحياناً

تجعلنا نخفيها لأنها لا تناسب الواقع الذي نعيشه




فالبراءة الحقيقية هي التي نراها بأعين الأطفال..................

فكل طفل يكون بريئاً يلامس فينا مشاعر

نكون وكأننا قد أخفيناها عن مجتمعنا ولكن نظرة هذا الطفل
تطلق مكنوننا الخفيّ فتظهر مشاعر ثائرة إسمها كالبراءة
وهي موجودة في داخل كل شخص ولكن الظروف أحياناً
تجعلنا نخفيها لأنها لا تناسب الواقع الذي نعيشه


اصبت هي البراءة بعينها

السلطان


هنا الابداع ..

ترجمه جميله لشي محسوس ..

حلق ..


وحلّق ..


فالساحه يملؤها العطش ..


اعجابي لقلمك ..

محبتي ...


زاد الشقى

فكل طفل يكون بريئاً يلامس فينا مشاعر

نكون وكأننا قد أخفيناها عن مجتمعنا ولكن نظرة هذا الطفل
تطلق مكنوننا الخفيّ فتظهر مشاعر ثائرة إسمها كالبراءة
وهي موجودة في داخل كل شخص ولكن الظروف أحياناً
تجعلنا نخفيها لأنها لا تناسب الواقع الذي نعيشه


اصبت هي البراءة بعينها

مشكووووووووووور أخوي حماد

وتقبل تقديري

السلطان


هنا الابداع ..

ترجمه جميله لشي محسوس ..

حلق ..


وحلّق ..


فالساحه يملؤها العطش ..


اعجابي لقلمك ..

محبتي ...


زاد الشقى

يسلموووووووو أخوي أسعد

وتقبل تقديري