البلد في فوضى والوضع خارج السيطرة
- تفاقم أزمة نقص الدقيق في المناطق ووزارة التجارة والمؤسسة العامة للصوامع تراشق بالألفاظ والكل يلقي بالمسئولية على الأخر.
- ارتفاع أسعار الحديد وتوقف حركة التمنية العقارية , وارتفاع أسعار العقار بنسبة 50 في المائة.
- التجار يستبقون قرار دعم الأرز ويرفعون الأسعار 10 في المائة على الرغم من رفع أسعاره 50 في المائة قبل فترة قصيرة والموقف الرسمي(الحكومي) إذن من طين وإذن من عجين.
- وزارة الصحة تقر أسعار جديدة للأدوية وموردين الأدوية يرفضون العمل بها لإشعار أخر, والصيدليات تصر بالعمل بالتسعيرة القديمة حتى نفاذ المخزون لديهم.
- شركات نقل السيارات ترفع أسعارها 30 في المائة مبرره ذلك بارتفاع أسعار قطع غيار الشاحنات .
- محلات المواد الغذائية الكبرى ترفض العمل بقائمة الأسعار المخفضة التي أعلنتها وزارة التجارة للحد من ارتفاع الأسعار .
- ارتفاع أسعار الذهب 125 ريال للجرام الواحد وتبرير الزيادة بارتفاع أسعار الذهب عالميا والنتيجة إلغاء وتأجيل عدد كبير من حفلات الزفاف .
( زيادة الرواتب 30% ومن ثم 5% وزيادة الأسعار بشكل عام تصل إلى 100 في المائة إذا مافائدة زيادة الرواتب ؟ )
أصبحت البلد على سفيح ساخن... والمواطن يواصل دعواته اللهم ادفع عنا البلاء والغلاء... لتعم الفوضى أرجاء البلاد وسط صيحات العباد... أنقذونا من مافيا الأسعار فالتجار بزيادة الأسعار دمرونا ... هل من مسعف أو منصف أم يستمر الحال على ماهو عليه وتبقى البلد في فوضى ؟
"دمتم على خير واترك التعليق لكم"
المفضلات