أعتقد ان القضية ليست معقدة الى هذه الدرجة ان نحتفظ بالجرح لاثارتة عند اي مشكلة نتعرض لها
وفي نظري انها تعود الى نفسية الشخص اذا كان من النوع الي يحمل في صدره
فأنا اقول الله يعينه ويكفيه شر نفسه
لانه انسان شاعري ورقيق الحس الى حد بعيد
......لكن في بعض الاحيان يكون الجرح غائرا والالم النفسي فظيعا خاصة اذا كانت الخيانه من انسان تحبه .............
العلاج محاولة النسيان اوالقاء ذلك الشخص في سلة مهملاتك ان وجدت في نفسك تقبلا للفكرة او نسيان الماضي والعفو
عن المخطئ
وصدقوني
ان هناك احساسا غريبا ينتابنا عندما نشعر بانتصارنا
وقدوم المخطئ ليعتذر وحتى لولم يعتذر
ففي قرارة نفسك انه مذنب وهو كذلك
]وتذكروا
لايحمل الحقد من تعلو به الرتب ولا ينال العلا من طبعه الغضب
المفضلات