قصة معبرة فعلاً
اللهم إنا نعوذ بك من الكبر و الغل و الحسد .
أخي الحر
شكرا لك لا حرمنا الله هطولك .
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.............
هذه قصة قراتها واعجبتني وحبيت ان انقلها لكم
يروى أن رجلا كان يسعى بين الصفا والمروة راكبا فرسا،وبين يديه عبيد والغلمان توسع له الطريق ضربا،فأثار ذلك غضب الناس،وحملقوا في وجهه،وكان فارع الطول واسع العينين،وبعد سنين رآه أحد الحجاج الذين زاملوه يتكفف الناس على جسر بغداد فقال له:ألست الرجل الذي كنت تحج في سنة كذا وبين يديك العبيد والخدم يوسعون لك الطريق ضربا ؟قال:بلى ،قال:فما صيرك إلى ما أرى من الفقر والذل؟قال:تكبرت في مكان يتواضع فيه العظماء .فأذلني الله في مكان يتعالى فيه الأذلاء
وكانت القصة بعنوان (عاقبة الكبر)
العــــــــــــــــــصباني
قصة معبرة فعلاً
اللهم إنا نعوذ بك من الكبر و الغل و الحسد .
أخي الحر
شكرا لك لا حرمنا الله هطولك .
أخي / الحــــــــــــــر
بالفعــــــــــــل قصة رائعة ومعبرة تستحق النقل
بــــــــــــارك الله فيكم
ولكم جزيل الشكــــــــــــر..
إنْ تَلَبَّسَ قَلَمِيْ فِيْ يَوْمٍ مَاْ رِدَاْء الأَنَاْنِيْةِ 00سَأَكْسُرُه00( العَاصِفْة )
اخي موسى شرف هذا المضوع ردك
اختي عاصفه الشمال الله يعطيك العافيه على هالمرور
العــــــــــــــــــصباني
أخي / الحــــــــــــــر
اقوولها لك كلمة حق فعلا
اخي الفاضل
احسنت النقل والاختياار
في نفس الوقت
فلك جزيل الشكر
الله يعطيكـ العافيه يا اخي الغالي سليمان الجذلي على هذا التوقيع
وجعله الله في موازين حسناتك
قصة قصيرة جداً لكن تحمل في طياتها معاني كبيرة جداً تحتاج لمجلدات
لشرحها أتمنى من الإخوة الذين يعملون في ميدان التعليم أن يشرحوا هذه القصة وغيرها
من القصص التي تحمل معاني كبيرة لطلابهم لعل أبناء المسلمين يستفيدون منها.
اختيار موفق يالحر.
بعض ما قيل في مدح بلي:
إن لبــلـياً غرةٌ يهتــدى بـها.....كما يهتدي الساري بمطلع النجم
وحش بلي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات