سليم الجذلي بارك الله فيك ونعم إلى متى وهذا حالنا إلى متى إلى متى؟؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
كان الفضيل بن عياض إذا علم أن أبنه علياً خلفه بالصلاة مر ولم يقف ولم يخوف بالآيات ؛ وإذا علم أنه ليس خلفه تنوق في القرآن وحزن وخوف فظن يوماً أنه ليس خلفه ، فأتى على قول الله عز وجل { ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوماً ضالين } قال: فخر علي مغشيا عليه، فلما علم أنه خلفه وأنه قد سقط ، تجوز في القراءة فذهبوا إلى أمه فقالوا: أدركيه فجاءت فرشت عليه ماء، فأفاق. فقالت لفضيل: أنت قاتل هذا الغلام علي .
فمكث ما شاء الله فظن أنه ليس خلفه، فقرأ : { وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون } فخر ميتا وتجوز أبوه في القراءة وأتيت أمه فقيل لها: أدركيه.
فجاءت فرشت عليه ماء، فإذا هو ميت رحمه الله .______
اين نحن من علي وأمثال علي !
فأصبح البعض منا لا يستشعر بمعاني القرآن الكريم وحلاوته !
فبعضنا يسمعه ولا تزجره آيه !
وبعضنا يمر على كلام الله مرور الكرام !
فمتى تخشع هذه القلوب ؟ متى ؟ ..
و كيف نوصل كلام ربنا إلى قلوبنا ونتلذذ به ؟؟
كيف ؟
سليم الجذلي
جزاك الله خيراً .. وسلمت يمينك ,
ووين الناس ,
.
●لوْ منِ [ تمنىَ ] يــ درك اللي تمناه ,كنَتْ أتمنَى " شوفتْك " كل سآعه!ولوُيعطيِ الله كل شئ [ طلبنآهـَ ]طَلبتك أخ لي وووولو ~ بالرضاعهْ }
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات