موضوع حساس .. لي عودة بعد تجميع أفكاري ..
النّظر سلام
عبارة يلقيها بعض إخواننا من أهل الجنوب في المناسبات العامة كالزواج وغيرة بعد إلقائهم تحية الإسلام والحقيقة التي لا جدال فيها أن كثيراَ منا حينما يريد الذهاب لمناسبة من المناسبات يكون جُلّ همّة كيفية إنها هذه الجولة الطّويلة من المصافحات والقبلات على من عرفت أو لم تعرف وليت الأمر ينتهي عند هذا الحّد بل عليه أن يبقى مستعداً لكل قادم يرمقه من الباب لكي سلم علية هذا بالنسبة لمتوسطي العمر والشباب أما كبار السن فحالهم يٌشكى إلى الله فلا تسمع من أحدهم حينما لاستقبال أحد المدعوين إلا الآهات والزّفرات وإذا طلبت من أحدهم الجلوس وعدم القيام رأفة به وشفقة عليه بادرك بقوله ( يا ولدي قد يتصور البعض أن هذا تكبراً مني ) والله يعلم بالحال
السؤال الذي يطرح نفسه هل من الممكن أن نطبق هذه العبارة ( النظر سلام ) في مناسباتنا العامة
وما المعوقات التي تقف في طريق عدم تطبيقها
الموضوع مطروح للنقاش
موضوع حساس .. لي عودة بعد تجميع أفكاري ..
بصراحه مالها داعي اللفه
بس ايش تقول
عــــــــــــــــاده
بس تدري مع هذا الموضوع اعتقد بتخف .
اللهم عليك ببشار واعوااانه االكلااااااب
اللهم لاترفع لهم رايه واجعلهم لمن خلفهم عبرة وايه وفرق بين كلمتهم وفرق وبينه وبين جنوووده
اللهم اجعل تدبيرهم تدميرهم و اجعل الدائرة عليهم اللهم اجعل بأسهم بينهم و اقذف بينهم العداوة و البغضاء
و سلط عليهم شرارهم و دمرهم بأيديهم و ارمهم ببعهم و اجعل نارهم تحرقهم اللهم إنا نشكوهم إليك يا جبار
عجل لنا نصرك و فتحك المبين
اخي الغالي
القضاعي
صراحتـأأأ مو ضووع جيد ويستحق كل الشكر والثناء
والاكثر من ذلك انه مقتبس من واقعنا
فسلمت على طرحه ايه المتمييز
بس حكمة النظر سلام ممتازه هكذا
يتحول الضيوف إلى أنفار في طابور
عسكري، قيام، جلوس، قيام، جلوس!
اي يعقل هذاا
وليست القُبلة على الخد هي السائدة فقط في بلاد مترامية
الأطراف مثل بلادنا، فهناك النقر على الأنوف احياناً بقوة واحياناً بلطف
، وهناك من يكتفي بتقبيل الرأس، وهناك بوس اليدين، بمعنى أن
يقوم كل طرف ببوس يد الطرف الآخر، وهناك تقبيل الكتف
، وهي عادة ليست محلية خالصة
ويطوول الحديث عن كل هذاا
اخووك
ابن بطيحاان الجذلي
الله يعطيكـ العافيه يا اخي الغالي سليمان الجذلي على هذا التوقيع
وجعله الله في موازين حسناتك
أخي الغالي / القضاعي
عودةً الى الموضوع ..
من السنة أن يسلم الرجل عند دخوله الى المجلس ( يلقي السلام على الحضور ) ، ثم يجلس حيث أنتهى به المجلس .
هناك أمور ارشدنا اليها نبينا صلى الله عليه وسلم من آداب المجلس مثل الافساح في المجلس ، القيام لكبير السن ليجلس مكان صغير السن ( في صدر المجلس )
و عادة مصافحة جميع من في المجلس و المعانقة و غيرها هي عادات إكتسبها الناس مع مرور الزمن و تغييرها يكون بالتدريج و الوعي ..
العرف المشهور بين الناس قد يلزم به أحياناً إذا لم يكن فيه مانع شرعي و ذلك تأليفاً و إحتراماً لكبار السن ..
في نظري إذا كان المجلس صغيراً فإن هذه العادة لا بأس بها ..
لكن إذا كان المجلس و المحفل كبيراً كالزواجات و غيرها فإن الإخلال بها ليس فيه غضاضة و الآن بدأ الناس يعوا هذا الأمر و بدأت هذه العادة تتلاشى ..
الاخ الغالي : القضاعي
اشكرك لطرحك هذا الموضوع والفكره الرائعه
التي كما قلت اصبحت هاجسا لكل من يذهب الى مناسبه او عزيمه
وانا ارى انها موجوده في مجتمعنا وان قل استخدامها ويقال ايضا ..العهد قريب
وان بدأ الناس لدينا ..وخصوصا في الزواجات والمناسبات الكبيره يقصترون السلام على من يعرفونه شخصيا وبدأو يقلولون من مسأله الدوران على جميع من في القصرررر
وختاماً
اشكرك على طرحك
سبحان الله وبحمدهسبحان الله العظيم
استغفر الله العلي العظيم واتوب اليه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات