لا حول ولا قوة الا بالله
المعلم عبدالحكيم العوفي هداه الله (نشرت الصورة صحيفة الوئام )
(اللهم يا مقلب القلوب والابصار ثبت قلوبنا على دينك )
هذا الدعاء كان الرسول صلى الله عليه وسلم كثيرا ما يردده
وأنصحكم ونفسي بتردديه دائما على ألسنتكم وقلوبكم
وسلوا الله حسن الخاتمة .
صاحب هذه الصورة أحد زملاءنا المدرسين كنا معا ندرس في مدرسة واحدة في قرية الشهيبة (من قرى بلي )
قبل ثلاث سنوات وكان يدرس الصفوف الأولية فصل تحفيظ القرآن الكريم وكنت أذكره مدرسا نشيطا ومثابرا وكان
محافظا على صلاته وأخلاقه حسنة وكان أقرب الى الالتزام والتدين لكنه (ولم أجد في حينها غضاضة من ذلك )
كان متعلقا بالشاعر نزار قباني وحافظا لكثير من قصائده ذلك الشاعر الماجن الذي يشبه محبوبته بالمعبود .
هذا المدرس انتقل الى المدينة المنورة وأنقطعت أخباره منذ ذلك الحين تفاجأت عندما قرأت اسمه
ورأيت صورته في هذا الخبر وهالني ما وصل اليه حاله وجرأته على دينه .
أترككم مع الخبر وتذكروا أن قلوب العباد بين اصبعين من اصابع الرحمن
يقلبها الله كيف يشاء ...
صحيفة الوئام الالكترونية
القراء وصفوه بباحث عن الشهرة أو مريض نفسي .. شاعر سعودي
يشبه " لميس" بالكعبة المشرفة ويهاجم العلماء في قصيدة فاحشة
في قصيدة تم نشرها في العديد من مواقع الشبكه العنكبوتية لاقت استياء
الكثير وردود الفعل الغاضبة لمن طالعها خرج شاعر سعودي عن حدود الأدب والدين وتجاوز العديد
من الخطوط الحمراء وشبه محبوبته التي يتغزل بها بالكعبة المشرفة .
وقال الشاعر عبدالحكيم العوفي في قصيدته بأن محبوبته ويقصد بها لميس الفنانة التركية " كعبة "
نأوي إليها ، ولم ينته العوفي إلى ذلك بل تطاول على علماء المملكة وأقحم أسماؤهم في قصيدته
" الفاحشة " كما تطرق إلى أنه يسجد لمحبوبته في وصف أقل مايوصف به
أنه صرف شئ من العبادات لغير الله .
وكانت القصيدة والتي يتغزل فيها الشاعر بالممثلة التركية وبطلة مسلسل سنوات الضياع ( لميس )
بعنوان "هل يحلو الغزل بغير لميس رضي الله عنها " تحمل الكثير من التجاوزات الدينية في الوصف
والتشبيه والإساءة للعلماء حيث شبّه الشاعر حبيبته ( لميس ) بالكعبة المشرفة في قوله :
لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها ... وحول ...... دوماً ندورُ
فإنْ ضاقتْ بنا الدنيا ذهبْنا .. إليها يا صديقي نسْتجيرُ
ففي أحضانها بلدٌ أمينٌ ... وفي ألحاظها سحرٌ ونورُ
إضافة إلى تعرضه للشيخ الفوزان في إحدى قصائده بقوله :
لو ( الفوزانُ ) أبصرها .. وأبصر ..... عاري
لصاح كأنّهُ طفلٌ ... بمسْجدهِ وبالدّارِ
وباع الدينَ والدنيا .. وراحَ لكلّ سحّارِ
وأيضا في ربط موتها بالشهادة :
إنْ تكنْ ترْجو مماتي إنّني
لا أرى الموتَ لها غيرَ شهادةْ
سوف أفْديها وأفْدي نهْدَها
فهْوَ ممّنْ يسْتحقّون العبادةْ
وقوله :
إنْ أتتْ نحْوي تراني ساجداً
ونساء العُرب قبْلي ساجداتْ
وقد أكد الشاعر عبدالحكيم العوفي في حديثه وكالة أنباء الشعر التي نشرت الخبر صحة
مانسب له من أبيات وأكد بأنه صاحب هذه الأبيات والقصائد فعلاً مؤكداً أنه
قام بنشرها عبر أكثر من موقع إلكتروني .
وعن حكم كتابة مثل هذه القصائد توجهت الوكالة بسؤال فضيلة الشيخ محمد النجيمي
عضو مجمع الفقه الإسلامي حول حكم كتابة مثل هذه القصائد بعد عرض نماذج من أبيات
العوفي فقال فضيلة الشيخ : على الشاعر أن يكون مؤدباً وملتزماً بالشريعة الإسلامية وأن
المبالغات والمغالاة التي في القصائد أمر محرم شرعا وكبيرة وتمس العقيدة الإسلامية
في الصميم وأن على الشاعر ألا يصف المرأة بالكعبة أو المسجد أو السجود لها ونحو ذلك
من الأوصاف المحرمة شرعا وأن من يثبت عليه ذلك لابد من تعزيره وأن تطاردهم الجهات
المختصة كي يتم تأديبهم ويعودوا لطريق الحق والصلاح ووجه النجيمي رسالة لكل الشعراء
بأن عليهم أن يقدروا رسالة الشعر التي تلامس العقول والقلوب وأن يكونوا سائرين على السنة
والشريعة الإسلامية وأن يبتعدوا عن المبالغات الغير محببة وأن يتقوا الله في قصائدهم .
يشار إلى أن عدد كبير من القراء طالبوا بمقاضاة هذا الشاعر وإحالته للشرع لينال جزاؤه
بعد تطاوله على مقدسات المسلمين وعلماؤهم وتجرؤه على هذه التجاوزات .
بينما طالب عدد آخر من كاتب القصيدة التوبة إلى الله مؤكدين بأنه لايخرج عن حالتين :
- اما كونه باحث عن الشهرة على حساب دينه ومعتقده .
- أو في حالة سكر أو مريض نفسي .
رابط الخبر
التعديل الأخير تم بواسطة فهد فريج الوابصي ; 09-20-2008 الساعة 10:36 PM
اللهم اهده الى سبيلك واعده الى رشده
واشكرك اخوي على الخبر
مجموعة دعاة على ابواب الجنة انتظروها قريباً ان شاء الله
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
أسال الله له الهدايه وان يثبت قلبه وقلوبنا عى دين الله
إلى هذا الحد وصلت بنا لميس ؟؟؟
ليلة البارحه كنت في أحد محلات أبو ريالين بالعلا
ودخلت طفله تبلغ من العمر حوالي 10 سنوات
ماذا تتوقعون طلبت من البائع
لقد طلبت عطر مهند وعطر لميس
وأعطاه ايه البائع مقبل خمسون ريال
ولا حول ولا قوة الا بالله
أسال الله السلامه
ليس عيبا أن تكون أفكارنا في حواراتنا مختلفة
لكن العيب أن تكون أفكارنا متخلفة
لا حول ولا قوة الا بالله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات