سؤال .
يضايقني كثيراً إذا نصحت بعض الناس أو وعظتهم في منكر يفعلونه أن الواحد منهم يقول لي : هذا أمر لا يعنيك اشتغل بنفسك لا تتدخل في أموري الخاصة ، فما حكم قولهم هذا ؟.
اجاب فضلية الشيخ
محمد صالح المنجد
الحمد لله
كلامهم هذا باطل ورد للحق ، والله يبغض مثل هذا الرد والدليل على هذا ما جاء في الحديث الصحيح أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : ( إنّ أحب الكلام إلى الله أن يقول العبد : سبحانك اللهم وبحمدك ، وتبارك اسمك ، وتعالى جدّك ، ولا إله غيرك .
وأبغض الكلام إلى الله أن يقول الرجل للرجل : اتق الله ، فيقول : عليك بنفسك ).
السلسلة الصحيحة للألباني 2598
فعليك مواصلة الطريق في الدعوة والصبر على ما أصابك كما قال لقمان لولده : ( يا بني أقم الصلاة وأمر بالمعروف وانه عن المنكر واصبر على ما أصابك إن ذلك من عزم الأمور ) لقمان/17.
لماذا ايه المتكبر على الله لماذا ترد النصيحه ولا تقبلها
لماذا
النصيحه
انتشر الفساد وانشرت الرذيله بسبب قلت النصيحه ..
فلو أن كل من في المجتمع المسلم عملوا بالنصيحه لقل الفساد او انتهى
قلت الدعوه والنصيحه هي من ساعد المتبرجات على الظهور
فو أن كل متبرجه ستخرج الى السوق ستواجة سهام النصيحه لما خرجت
وان لم تتأثر من النصيحه وتخاف الله فإنها أيضا لن تخرج مخافه الناس وكثرة نصائحهم ودعوتهم لها
:
ولو أن كل معلم ومعلمة انتهى من درسة بداء بالنصيحه لطلابه لما شاهدنا الأنحراف في الفتيات والشباب إلا ماشاء الله
:
:
فهذه دعوه الى كل مسلم ومسلمه يغار على دينه ان يوجه سهام النصيحة لقتل الفساد ..
ابن ظاهر
النصيحـــه ....
المفضلات