ياربي سترك
مافيه سياسين
واشنطن: محمد علي صالح باريس: طهران: «الشرق الأوسط»
قال الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد إن بلاده باتت «قوة عظمى»، وإنها ستتحاور مع العالم من هذا المنطلق، موضحا في الوقت ذاته أن إسرائيل تشكل «تهديدا دائما» للعالم الإسلامي، لكنها «على طريق الزوال»، وذلك في خطاب ألقاه فى طهران أمس خلال مؤتمر لدعم الفلسطينيين. وجدد الرئيس الإيراني شكوكه حول حصول المحرقة اليهودية إبان الحرب العالمية الثانية. كما أعلن في خطاب، ألقاه في شمال شرق البلاد نقله التلفزيون الإيراني، أن بلاده «في موقع قوة» في خلافها مع الدول الغربية. من جانبه، توقع المرشد الأعلى للجمهورية الاسلامية الايرانية، آية الله علي خامنئي، أمس، فشل ما سماه «المؤامرات الاميركية» على إيران والعراق وسورية ولبنان، والهادفة الى تمكين «الصهاينة» من السيطرة على الشرق الاوسط». ودعا خامنئي في خطاب ألقاه لدى افتتاح أعمال مؤتمر الدعم للفلسطينيين، المسلمين إلى «مساعدة الفلسطينيين بكل الوسائل»، وذلك في رد ضمني على قرار الاوروبيين والاميركيين وقف المساعدات المباشرة للحكومة الفلسطينية. كما اكد احمدي نجاد ان بلاده «لا تأبه» لتصريحات وزيرة الخارجية الاميركية كوندوليزا رايس التي طلبت فيها اول من امس من مجلس الامن تبني قرار بشأن ايران يستند الى «الفصل السابع». وقال «انها حرة في ان تقول ما تريد، ونحن لا نأبه لهذه التصريحات».
ومن ناحيته، حذر قائد الحرس الثوري الايراني الجنرال يحيى رحيم صفوي الولايات المتحدة من مغبة اي هجوم على بلاده، مؤكدا «هشاشة» وضع القوات الاميركية في العراق والمنطقة.
وفى باريس، أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، أمس، أن فرنسا ستقرر إمكانية اللجوء الى الفصل السابع، وفقا لتقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية حول الملف الإيراني.
ياربي سترك
مافيه سياسين
قــــــــديمه
يااحمد نجاد
سبقك عليها صدام حسين !!
والنتيجه عكسيه ...
يا عايش ترى مانبيب سياسي وكلامي هذا ممكن انفيه جملة وتفصيلا اذا لزم الامر ...
شكرالك ..
هذي مقتطفات من كتاب الفه السيد حسين موسوي كان من فقهاء الروافض واصبح من اهل السنه والجماعه فانظر ما كتب عنهم في عدوهم الوحيدنظرة الشيعة إلى أهل السنة
عندما نطالع كتبنا المعتبرة وأقوال فقهائنا ومجتهدينا نجد أن العدو الوحيد للشيعة هم أهل السنة، ولذا وصفوهم بأوصاف وسموهم بأسماء: فسموهم (العامة) وسموهم النواصب، وما زال الاعتقاد عند معاشر الشيعة أن لكل فرد من أهل السنة ذيلاً في دبره، وإذا شتم أحدهم الآخر وأراد أن يغلظ له في الشتيمة قال له: (عظم سني في قبر أبيك) وذلك لنجاسة السني في نظرهم إلى درجة لو اغتسل ألف مرة لما طهر ولما ذهبت عنه نجاسته.
شكرا / اخي معيض الرموثي
شكرا اخي يوس ابو ذراع
مرور تشكرون عليه ننتظر الجديد منكم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات