صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 6 من 8

الموضوع: صلاة التهجد لا أصل لها في الشرع (للمناقشه ))

  1. #1
    عضو جديد الصورة الرمزية نورة بلي
    تاريخ التسجيل
    22 - 2 - 2006
    الدولة
    ديار ابو متعب
    المشاركات
    9,482
    معدل تقييم المستوى
    698

    مهم صلاة التهجد لا أصل لها في الشرع (للمناقشه ))

    بسم الله الرحمن الرحيم

    أسعد الله أوقاتكم بكل خير


    صلاة التهجد في المساجد لا أصل لها في الشرع



    أنتشرت ظاهرة صلاة التهجد في المساجد في كافة أنحاء المملكة
    وهي خلاف صلاة التراويح التي تقام بعد صلاة العشاء
    وصلاة التراويح أجمع الصحابة على مشروعية أدائها في المساجد
    كما ذكر ابن قدامة في المغني (2/161)والبهوتي في الكشاف(1/422)
    ونقل ابن تيمية في الاختيارات (1/68)قول أبي حنيفة عندما سئل عن فعل عمر
    فقال :التراويحسنة مؤكدة ولم يفعلها عمر من تلقاء نفسه ولم يكن فيها مبتدعا
    ولقد فعل هذا عمر فصلاها جماعة والصحابة متوافرون وما رد عليه أحد
    إذاً فصلاة التروايح لا جدل في مشروعية أدائها في المساجد
    وإنما موضوع البحث هو صلاة التهجد التي تقام في المساجد منتصف الليل
    فهذه بدعة لا أصل لها في الشرع
    إذ لم يفعلها الرسول عليه الصلاة والسلام في جماعة المسجد
    وما فعلها أحد من الصحابة من بعده ولا أبناء الصحابة من بعدهم ولا التابعون ولا من تبعهم
    وإنما ابتدأها الشيخ عبدالله الخليفي رحمه الله
    قبل نحو خمسين عاما في المسجد الحرام في حصوة باب علي خلف باب بني شيبة مباشرة
    ولم يكن معه في السنة الأولى سوى ستة أشخاص بدون مكبر للصوت
    ثم ازداد الناس معه عاما بعد عام حتى أصبح الناس هذه الأيام يهتمون بصلاة التهجد
    ودعاء ختم القرآن وهو بدعه أخرى
    أكثر من حرصهم على الفريضة وللمرء أن يصلي في بيته ما شاء
    وهو أقرب إلى عمومات الشريعة والنصوص الصريحة لقوله عليه الصلاة والسلام
    فإن أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة فيما رواه البخاري (479/715)ومسلم(500/2711)
    ولقوله عليه الصلاة والسلام اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم فيما رواه البخاري (308/1770)
    قال ابن حجر إنما حث على النافلة في البيت لكونها أخفى وأبعد عن الرياء
    اما صيام الستة أيام من شهر شول فهذه رد مشروعيتها الإمامان أبو حنيفه ومالك
    والعلة الأولى في رد هذا الصيام مرجعها إلى الراوي سعد بن سعيد إذ هو سيئ الحفظ
    ضعيف في تصنيف الرواة كما ذكره الحافظ في التقريب(519/753)
    والعلة الثانيه في رد هذا الصيام أ الرسول عليه الصلاة والسلام نهى عن الصوم بعد
    منتصف شعبان لكي لا يخلط بصوم رمضان صوم غيره
    فيما ذكره ابن القيم (814/2431) والعلة الثانيه - وهي الثالثه الأثافي
    أن الرسول عليه الصلاة والسلام هو ذاته لم يصمها ولا صامها أحد من التابعين
    حتى قال الأمام مالك في اخر المسالك (5/241)
    ما رأيت أحدا من أهل الفقه يصومها , ولم يبلغني ذالك عن أحد من السلف إن أهل العلم
    يكرهون ذلك ويخافون بدعته وأن يلحق برمضان ما ليس منه
    وعليه يكون صيام الستة أيام من شوال إلى البدعه أقرب منه إلى السنه
    وترك السنة أولى وأسلم من إتيان البدعة
    كما قال الكاساني في بدائع الصنائع (3/423)


    المصدر
    الكااااااااااااااااااتب / جميل يحيي خيااااط

    جريدة الوطن الاربعاء 28/9/1428- العدد (2567)


    نقلته لكم من الجريده كما هو مكتوب أيش رايكم فيما تفضل فيه الكاتب ؟؟؟


    لا حول ولا قوة الا بالله
    هل فيه افضل من صلاة الجماعه وصوت الدعاء في ليالي رمضان
    وهل فيه افضل من الصوم

    وانتظر ردكم
    التعديل الأخير تم بواسطة نورة بلي ; 10-22-2007 الساعة 11:43 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    22 - 1 - 2007
    الدولة
    النشيفه
    المشاركات
    3,287
    مقالات المدونة
    9
    معدل تقييم المستوى
    654

    افتراضي رد: صلاة التهجد لا أصل لها في الشرع (للمناقشه ))


    نوره بلي


    لي عتب بسيط علي موضوعك

    اختي الغاليه


    ليس كل موضوع تريه في المنتديات ينقل او يناقش

    هناك موضوع من وضعه في المنتديات شخص من الرافضه او الشيعه

    وقصد بذلك ان يجعل المسلمين يختلفون فيه


    لقد بيان الرسول صلي الله عليه وسلم كل شي

    ولم يبقا اي شي للنقاش بعد وفاه الرسول صلي الله عليه وسلم

    واتمني انك لا تعتب علي ردي ابدا

    ومجرد نصيحه من انسان امضي في عالم النت اكثر من عشر سنوات


    والف شكر لك

    وكل عام وانت بخير





    سبحان الله وبحمده

    عدد خلقه

    وزنة عرشه ومداد كلماته

    اللهم اغفر


    للمؤمنيين والمؤمنات


    والمسلمين والمسلمات


    الأحياء منهم ولأموات

    اللهم صلي على سيدنا وحبيبنا

    محمد وعلى آله وصحبه وسلم


    تسليما كثيرا



  3. #3
    عضو جديد الصورة الرمزية نورة بلي
    تاريخ التسجيل
    22 - 2 - 2006
    الدولة
    ديار ابو متعب
    المشاركات
    9,482
    معدل تقييم المستوى
    698

    افتراضي رد: صلاة التهجد لا أصل لها في الشرع (للمناقشه ))

    أخي جرووووووح السنين بارك الله فيك

    كلامك صحيح وفي محله

    ولا كني عندما قرائته ازعجني وما دخل عقلي

    وحبيت انقله لكم



    ولكم مني كل التقدير ولاحترام





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    عضو جديد الصورة الرمزية إبراهيم أبوخشيم
    تاريخ التسجيل
    6 - 6 - 2007
    المشاركات
    289
    معدل تقييم المستوى
    638

    منقول رد: صلاة التهجد لا أصل لها في الشرع (للمناقشه ))

    اللجنة الدائمة تؤكد مشروعية صيام ست من شوال لحديث أبي أيوب
    سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء :
    ماذا ترى في صيام ستة أيام بعد رمضان من شهر شوال ،
    فقد ظهر في موطأ مالك : أن الإمام مالك بن أنس قال في صيام ستة أيام بعد الفطر من رمضان : أنه لم ير أحداً من أهل العلم والفقه يصومها ،

    ولم يبلغني ذلك عن أحد من السلف ، وأن أهل العلم يكرهون ذلك ، ويخافون بدعته ، وأن يلحق برمضان ما ليس منه ، هذا الكلام في الموطأ الرقم 228 الجزء الأول .

    فأجابت اللجنة الدائمة للإفتاء

    :


    الحمد لله
    ثبت عن أبي أيوب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال فذاك صيام الدهر ) رواه أحمد(5/417) ومسلم (2/822) وأبو داود (2433) والترمذي (1164) . فهذا حديث صحيح يدل على أن صيام ستة أيام من شوال سنة ،

    وقد عمل به الشافعي وأحمد وجماعة من أئمة من العلماء ،

    ولا يصح أن يقابل هذا الحديث بما يعلل به بعض العلماء لكراهة صومها من خشية أن يعتقد الجاهل أنها من رمضان ،
    أو خوف أن يظن وجوبها ،

    أو بأنه لم يبلغه عن أحد ممن سبقه من أهل العلم أنه كان يصومها ،

    فإنه من الظنون ، وهي لا تقاوم السنة الصحيحة ، ومن علم حجة على من لم يعلم . وبالله التوفيق .
    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء (10/389



    Posted by HEAD EDITOR at 6:08 AM 0 comments

    تعليق الإمام ابن باز رحمه الله على من زعم أن صوم الست من شوال بدعة



    تعليق الإمام ابن باز رحمه الله على من زعم أن

    صوم الست من شوال بدعة وأن هذا رأي الإمام مالك ،

    وأن حديث أبي أيوب : (( من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر ))
    في إسناده رجل متكلم فيه ؟


    قال الإمام ابن باز رحمه الله

    : هذا القول باطل ، وحديث أبي أيوب صحيح ،

    وله شواهد تقويه وتدل على معناه .

    والله ولي التوفيق ،

    وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه

    انتهى

    تابع


  5. #5
    عضو جديد الصورة الرمزية إبراهيم أبوخشيم
    تاريخ التسجيل
    6 - 6 - 2007
    المشاركات
    289
    معدل تقييم المستوى
    638

    منقول رد: صلاة التهجد لا أصل لها في الشرع (للمناقشه ))

    هو مقال صحفي نشر يوم الأربعاء 28 رمضان في "الوطن" في صفحة نقاشات،

    ادعى فيه الكاتب أن "صيام الستة أيام من شوال أقرب إلى البدعة منه إلى السنة"

    بل وتجاوز ذلك إلى القول ببدعة صلاة التهجد جماعة في المسجد





    وهذه طامة أكبر من الأولى

    وذلك أنه قد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى في رمضان بآخر الليل

    وصلى معه رجال،

    ثم ترك هذه الصلاة خشية أن تفرض على أمته،

    فلما زال هذا المعنى رجعت مشروعية أداء صلاة التهجد في رمضان إلى مشروعيتها،

    فقد روى البخاري (5762) ومسلم (781) عن زيد بن ثابت رضي الله عنه، قال احتجر رسول الله صلى الله عليه وسلم حجيرة مخصفة فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي فيها فتتبع إليه رجال وجاؤوا يصلون بصلاة ثم جاؤوا ليلة فحضروا وأبطأ رسول الله صلى الله عليه وسلم عنهم

    فلم يخرج إليهم فرفعوا أصواتهم فخرج إليهم، وقال: مازال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه سيكتب عليكم.وأخرج أبوداود (1375) وابن خزيمة (2206) وابن حبان (2547) وابن ماجة (1327) أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بهم ليالي من الشهر قال ثم لم يصل بنا حتى بقي ثلاثة من الشهر فقام بنا في الثالثة وجمع أهله ونساءه فقام بنا حتى تخوفنا أن يفوتنا الفلاح، قلت وما الفلاح؟ قال السحور،

    ولذلك قالت عائشة رضي الله عنها:

    "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليدع العمل وهو يحب أن يعمل به خشية أن يعمل به الناس فيفرض عليهم".
    ## ومن العجب أن يدعي الكاتب أن أول من فعل ذلك هو الشيخ عبدالله الخليفي

    مع ثبوت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم واستمر العمل عليه منذ الزمان الأول.
    ففي مصنف عبدالرزاق (7730) أن عمر جمع الناس على الصلاة

    فكانوا ينصرفون عند فروع الفجر وفيه (7733) قال السائب بن يزيد:

    كنا ننصرف من القيام على عهد عمر وقد دنا فروع الفجر. وأخرج مالك في الموطأ (251) عن السائب بن يزيد أنه قال: أمر عمر بن الخطاب أبي بن كعب وتميما الداري أن يقوما للناس بإحدى عشرة ركعة، قال: وقد كان القارئ يقرأ بالمئين حتى كنا نعتمد على العصي من طول القيام وما كنا ننصرف إلا في فروع الفجر.
    ## وأخرج مالك عن عبدالله بن أبي بكر

    قال سمعت أبي يقول كنا ننصرف في رمضان من القيام فنستعجل الخدم بالطعام مخافة فوت السحور.

    وأخرج ابن أبي شيبة (7711) عن الحكم

    قال: كانوا ينامون نومة قبل القيام في شهر رمضان.
    واسأل الله أن يتقبل من الجميع الصيام والقيام

    وأن يعيننا على الاستمرار بالعمل الصالح بعد رمضان

    وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

    الشيخ سعد بن ناصر بن عبدالعزيز الشثري

    - عضو هيئة كبار العلماء وعضو لجنة الإفتاء
    صحيفة الوطن

    الأربعاء 6 شوال 1428هـ الموافق 17 أكتوبر 2007م العدد (2574) السنة الثامنة

    منقول من
    http://6shwwal.blogspot.com/

  6. #6
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    27 - 9 - 2007
    المشاركات
    52
    معدل تقييم المستوى
    626

    افتراضي رد: صلاة التهجد لا أصل لها في الشرع (للمناقشه ))

    شكرا لك أخي أبو خشيم
    على هذا النقل من اللجنة الدائمة ومن كبار العلماء في هذه البلاد المباركة الذين وضحوا مشروعية التهجد وصيام ست من شوال ، وللأسف بعض الكتاب يشوشوا على الناس بإمور معلومة ومستقرة لديهم وينصبوا أنفسهم للأفتاء والتحليل والتحريم ولا يردوا ذلك لأهل العلم الراسخين في العلم فينبغي للعبد أن يتق الله في نفسه ولا يتجرأ على الفتيا وكذلك على المستفتي ألا يأخذ الفتيا إلا ممن يثق بهم من العلماء المشهورين
    ﯲ ﯳ ﯴ ﯵ ﯶ ﯷ ﯹ ﯺ ﯻ ﯼ ﯾ ﯿ ﰀ ﰁ

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا