خاب ظنكم ... يادعاة الفتنة

الحمد لله الذي رد كيد الحاقدين والخونة إلى نحورهم وحفظ هذا الشعب الكريم الذي أظهر مدى تماسكه مع حكامه وأفسد كل مخططات المرجفين الذين لن ينالوا من تلاحم الشعب مع قيادته الحكيمة والتي قل أن تجد لها مثيل في العالم كله بشهادة الأعداء قبل الأصدقاء. شعب أحب قيادته وبادله الحب ... بالحب ...والوفا ء .....بالوفاء..
شعب لم يعتد على الغدر والخيانة.. ديدنه السمع والطاعة لولاة الأمر _ حفظهم الله _ كيف لايكون ذلك وهم يحكمون بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم . يتفانون في خدمة دينه وإعلاءكلمة التوحيد عاليا . يبذلون الغالي والنفيس لخدمة بيت الله الحرام ومسجد رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم وهذه أمور ظاهرة للعيان لاينكرها إلا جاحد أو في قلب مرض ثم يأتي بعد ذلك هؤلاء ( المرتزقة ) وأذنابهم ويدعون الشعب السعودي النبيل للتظاهر ضد حكامه.
أقول لهؤلاء ( المارقين ) خسئتم وشاهت وجوهكم القبيحة وخاب ظن السوء الذي ظننتم بنا.
مساجدنا مفتوحة للمصلمين في كل وقت وحين حلقات التخفيظ تجد كل الدعم والتشجيع من ولاة الأمر ـ رعاهم الله ـ
أمن وأمان وسلامة في الأوطان والأبدان . أبواب ولاة الأمر مفتوحة لكل صاحب مظلمة. جميع شعائرنا الدينية نمارسها في كل حرية . فماذا يريد منا هؤلاء ( الناعقون) وأذنابهم . إنهم لايريدون لنا إلا الدمار والخراب . لكن هييهات ....هيهات أن يتحقق لهم هذا الأمر بل نقول لهم موتوا بغيضكم فلن نزداد إلا تلاحما ووحدة ضد كل من يحاول العبث بأمننا ومكتسبات شعبنا . ونعاهد الله ثم نعاهد ولاة الأمر على السمع والطاعة والذود عن حياض هذا الوطن المقدس.
ختاما أقول لدعاة الفتنة والفوضى كما قال الشاعر:
ياناطح الجبل العالي ليكلمه / أشفق على الرأس لا تشفق على الجبل

فرحان محمد الرقيقيص/ تبوك

أقول لهؤلاء ( المارقين ) خسئتم وشاهت وجوهكم القبيحة وخاب ظن السوء الذي ظننتم بنا.


(فعلا خسئتم)

ابدعت يافرحان وفقك الله ..

أستاذ فرحان

وفقك الله على كل حرف خطته أناملك الصادقه
وهؤلاء ليس لهم الا الخسران المبين


طابت اوقاتك

أخي / محمد عيد البلوي

اسعدني مرورك العطر تقبل تحياتي

الفاضل / حامد راشد الوابصي

كعادتك تسعدني بمرورك العطر ومداخلتك الجميلة

وفقك الله وتقبل تحياتي

ياناطح الجبل العالي ليكلمه *** أشفق على الرأس لا تشفق على الجبل

كما عهدناك ابو فهد دائما

لك رونق خاص في مواكبة الحدث سلم لنا فكرك وقلمك


يا بروفسور الحرف