شكراً لك - أبو أسامه
على قلمك الرائع وهذه القصه الحزينه
ونسأل الله العافية
تحياتي وتقديري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أشتد البرد وبدء الطقس يميل للبروده والصقيع في هذا الأيام تقول أشتد البرد ولا أجد أنا وبناتي مايغطينا ومايسترنا فأنا نعيش تحت السماء وهي غطأنا ولحفنا باطن الأرض
هذا كلامها الأم المكلومه التي بدءت عبراتها قبل عباراتها تقول أستنجد بأهل الشرطة فوجدت الشرطة يتأمرون حتى يهتكون عرضي .
قالت وكلها حزن وأسى على حالها وحال بناتها الأربعه .
تقول من يوم طلعت على هذه الدنيا رزقت في بناتي التي هن من صلبي أربعة بنات بدءت بتربيتهن فأن رزقنا يأتينا من السماء .
في ليلة من الليالي التي لاقمر فيها ليلة مظلمه ليلة داكنه ليلة سكونها فضيع .
تقول : إذا بأحد الأشخاص يسير بخطى متمايله فأذا به يتحسس بناتي وحده تلوى الأخرى .
لم أستطع الدفاع عن بناتي فأنا أم مسكينه ليس لها حيله فأنا مراءه ضعيفه أناظر بعيني ولا أستطيع الصياح ولا العويل ولا أحد ينقذنا ولا ساكن حولنا فبداء ينادي أحدهم وجدتها وجدتها .
فإذا برفاقه يأتون معه ويمسكوا با أبنتي الصغرى ويبدون بكل وحشيه وبكل طغيان بهك عرضها ولقد تناوبى عليها الشبان الثلاثه واحد تلوى الأخرى وأنا أنظر لأبنتي الصغرى .
وبعد ما أنتهوا من جريمتهم الشنعاء بدء يمحون أثار الجريمه ويطمسونها وأنا أنظر لابنتي الصغرى بدء ما جرحوني بها وهتكوا عرضها وقتلوها أمامي بوحشية وبجبروت ليس مثله جبروت أنها الطغيان الفاحش وأنه الغدر المكين .
لقيت نفسى أبكي على حال أبنتي رحمها الله التي سارت بوحشية القتل وجريمته وبروح الكره والحقد الذي وراه الشباب ومافعلوه في أبنتي .
كفكفت دموعي وقلت لعلى أحفظ على بناتي الباقيات .
حيث أننا نسوه ليس لنا أخاً ولا أب يدافع عنى فنحن بنات مقطوعات من شجره فليس لنا راعاًَ يرعنا ويدير شؤوننا .
تقول فبدءت أخافظ على بناتي الباقيات وفي تلكالليلة المشؤومه بوقتها فإذا بأهوؤلاء الشباب يأتون مره أخى ويبدون بوحشية ينتهكون عرض بناتي الواحده تلوى الأخرى .
حتى قتلوا بناتي جميعهن وبقيت وحيده أبكي وأدمع من الغدر الذي أتنا وحل علينا .
أستنجد بالشرطة فأذا بهم يأتون لكي يرون حال الواقعه والجريمه ويصورون موقع الجرائم الأربع فإذا بأحدهم يرودني عن نفسي ويناظرني نظرت العشيق لعشيقته .
بكيت وعرفة أن حالي حال بناتي .
صور مسرح الجريمه والقوا أقلامهم ثم ذهبوا بكل يسر بعد تصويرهم الموقع ..
وفي ليلة نفسها وبظلام الليلة ووحشيته إذا بأحد رجال الشرطة الذي كان يناظرني فإذا به يأتي بمنشاره القوى ويبدء بقطع غصوني وهتك عرضي وبدء بقتل أنوثتي وقتل كبرياي قتل شموخي وقتل طلتي بجمال غصوني قتلها بسيفه الحاد وبقلبه الحاقد .
..
أم مكلومه من ينقذ (أنوثتها).
أخوكم
نواف العواد
شكراً لك - أبو أسامه
على قلمك الرائع وهذه القصه الحزينه
ونسأل الله العافية
تحياتي وتقديري
الوقت يمشي والضروف لها أشغال
وكل(ن) يمشي بضروف الوقت ومحتار
ومن ديرة لديرت(ن) والبعض رحال
علــى راحــة نــفسة فيــــــها بيــختــار
وعند الحبايب نتذوق الفنجال
ويالله عليك بالستر وأعطنا الأستار
ويزين الخلان الي دايم على البال
وجلسة معهم أحلى من جلسة الأوتار
كلماتي الشعرية
هلا وغلا /نواف النجيدي
قال الله تعالى
( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ
دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ )
وقال الله تعالى
فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ
جزاك الله خير ورحم الله والديك ورزقكم برهما
دمتم بحفظ الله
السلام عليكم ورحمة الله
أولا الأخ نواف أرجو أن لا تغضب من صراحتي- والتي أوقعتني في كثير من المشاكل في حياتي اليومية-.
ثانياً أستغرب من المحاباة والمجاملة في الردود والتي لاتزيد صاحب الموضوع إلا خداعا دون قصد .
حقيقة الموضوع أعتقد أنه ليس بواقعي ,أو واقعي وأنت أردت إيصاله لنا ولكن للأسف بأخطاء إملائية كثيرة وجمل لغوية مفككة , وعبارات مكرره مثل قول - هتك عرضهن - وهي ألفاظ مشمئزة ولا تذكر إلا للضرورة الملحة وتماديت في تكرارها هنا .
أخي نواف للأمانة ويسألني عنها الله عز وجل ليس لي غرض من هذا الرد سوا التوضيح دون الإهانة لاسمح الله خصوصا أنني قرأت لك مواضيعا كثيرة هنا على هذه الشاكلة .
تقبل نقدي بروح رحب فالطيبة مهما كان تتجلى في شفافية مواضيعك . وأرجو أن تعلم أن كتابة موضوع معين يحتاج للروية وحسن الانتقاء والله يحفظك .
لاحول ولا قوة الا بالله
الله المستعان شكرا نواف
اللهم ارحم والدي واغفر لهما
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات