قذف الله في قلوبهم الرعب
يعطيك العافيه
* كشفت دراسة طبية جديدة أن أعدادًا ضخمة من جنود الاحتلال الأمريكي الذين أمضوا فترات في كل من العراق وأفغانستان يقعون الآن فريسة لتوترات واضطرابات نفسية عنيفة.
وأرجعت الدراسة الطبية التي نشرت نتائجها مؤخرًا هذا الأمر إلى كثرة تعرض الجنود الأمريكيين في العراق وأفغانستان لضغوط شديدة تسببها الأجواء القتالية والخوف من الاستهداف على أيدي رجال المقاومة في كلا البلدين.
ويرى المحللون أن هذه النتيجة الكارثية التي لحقت بجنود الجيش الأمريكي تؤكد فشل كبار القادة العسكريين الأمريكيين في تقدير العواقب التي كان من الطبيعي أن تترتب على خوض حربين متزامنتين في هذين البلدين المسلمين.
الجنود المرضى يتعمدون إخفاء حقيقة معاناتهم النفسية
ومن النتائج الخطيرة التي أماطت الدراسة التي أجريت لحساب الجمعية الأمريكية للطب النفسي اللثام عنها، أن معظم هؤلاء الجنود الأمريكيين المضطربين نفسيًا يتعمدون إخفاء حقيقة أمراضهم لكي لا تكون سبة لهم في وسط المجتمع الذي يعيشون فيه، أو لكي لا تحول دون حصولهم على ترقيات وظيفية أو تعيق مسار مستقبلهم المهني.
وأكدت الدراسة وفقًا لما جاء في راديو "سوا" أن حوالي ستة جنود في كل عشرة خدموا في العراق وأفغانستان قد عانوا من ضغوط نفسية مؤلمة ومستمرة بسبب وجودهم في مناطق القتال.
وقالت الدراسة: إنه لم يسع من هؤلاء الجنود سوى عشرة بالمائة للحصول على العلاج النفسي، واعترف أكثر من ستين بالمائة منهم أن السبب وراء عدم محاولتهم البحث عن العلاج هو خوفهم من افتضاح أمرهم.
وتعتبر مراكز الأبحاث والدراسات في الولايات المتحدة أن المعاناة النفسية للجنود الذين شاركوا في احتلال العراق وأفغانستان هي المرض الخفي للحرب.</STRONG>
يأمتى إن قسوة اليوم معذرتــــــا فإن كفى فى النـــــيران تلتـــــــــهب
فكم يحذ بقلبــــى أن أرى أمــــــم طارت الى المجد والعربان قد رسب
ونحن كنابهذا الكون ألويــــــــــة ونحن كنا لمــجد الشمـــس ننتســـــب
مهما دجا الليل فالتاريخ انبـــأنى أن النهـار بأحشــــاء الدجا يـــســـب
انى لاسمع وقع الخيل فى أذنــى وأبصـــر الزمـــن الموعود يقتـــرب
وفتية فى رياض الذكر مرتعهم لله ما جمـــــــــعوا لله ما وهبـــــــــوا
جائوا على قدرا والله يحرصهم وشرعة الله نعم الغــاي والنســـــــب
قذف الله في قلوبهم الرعب
يعطيك العافيه
عساهم بردا من كذا
واللهم أن تجعل كيدهم في نحورهم وتبث الرعب في قلوبهم وأن تجعل تخطيطهم تدميراً عليهم
ليس عيبا أن تكون أفكارنا في حواراتنا مختلفة
لكن العيب أن تكون أفكارنا متخلفة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات