جانا ضيف ضربناه وطردناه.

نعـم هو ضيف قد حل لدينا ولعلة حل لديكم أنتم.
ولكن يا أسفاة لم نُعرة أي اهتمام بل جعلنا أبنائنا يستقبلونة بكُل سفاهه نعم أقصد ماكتبته .

كُنت أعتقد بأنا تجاوزنا الكثير من التصرفات العوجاء التي تنم عن تخلف وعدم تربية أبنائنا التربية الواعية السليمة التي تجعل من تصرفاتهم دليلآ على تربيتنا لهم.

لن اُطيل هو مشهد رأيته .
(البريد السعودي)
حل لدينا قبل فترة وتم توزيع الصناديق على البيوت .الحقيقة فرحنا كثرآ فسوف يُسهل لنا الكثير من قضاء حوائجنا بسهولة.
ولكن بعد وصولها بفترة وجدتها قد تحطمت بل وجدت في بعض الصناديق أوراق قديمة وجرائد مُتلفة .
هل هذا يدل على الفكر الراقي الذي يتمتع به أبنائنا؟؟
أم على حُسن استخدام المُمتلاكات؟
حقيقة حزنت كثيرآ . تعلمون لماذا؟ لاأني كُنت أعتقد بأن أبنائنا تجاوزا هذة التصرفات .

همسة : ماهو الأسلوب الأفضل في الرقي بالتعامل مع أبنائنا كي يُحسنوا التعامل حينما يكونون بعيدين عن أنظارنا؟
ماهو السبب في الأقدام على مثل هذة التصرفات؟

أسف على الأطالة.

اخي الجريح

تحية طيبة

طرح جميل لموضوع مهم

وقد شاهدت انا والكثير ماآلت اليه هذه الصناديق من خراب

ولكن العيب ليس بأبنائنا بل فينا نحن ....... فلا بد على البريد توعية الأباء قبل الأبناء

ولاتستغرب شئ عند العرب

العقوبه هو الحل الامثل مع هؤلاء ..

الجريح الله يعطيك العافية على الموضوع الرائع ..

والحقيقة البريد له فوائد كثير لو استخدمناه بالاستخدام الصحيح لان تخلص جميع اعمالك الحكومية من خلال

هذا البريد ..

ولكن نسأل الله لنا ولكم الرقي إلى الافضل ..

ودمت بخير وعافية

يعطيك العافية

صدقت القول هذا هو الوقع ولكن يبقى السبب مرتبط بنفس بمن وضع هذة الصناديق لابد وضع الية للجميع لكي يستخدموها استخدام حقيقي وفي الواقع يتم توزيعها بشكل عشوائي وكأنهم مجبرين على انفاذ هذة الكمية وهذا التصرف غير صحيح اي انه الابد من واضع معايير لمنحها واستخدامها الفعلي ......

.

اخ العزيز انت تقصد صناجيق البريد التي وضت موخرا امام باب كل منزل ولكن تم وضعها بطريقة عشوائية اولا هل سئلوا صاحب المنزل هل يريدها ام لا؟ ثانياً هل تم توضيح لتفعيل هذه الخدمة ام لا ؟ ثالثاً قبل وضعها يتم اخذ ماهو مقابل لها حتى يتم الحفاظ عليها من قبل اصحاب المنزل

ينصقنا بالدرجة الأولى الوعي ثم العقوبة ..

كما أن الصناديق لا يثق بها المواطن كونها رقيقة المعدن و غير آمنه ..


و كما قال أخي فالح السميري أن الوعي ينقصنا نحن ثم نوجه الى أبنائنا