السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساكين و الله يا ابو رناد هؤلاء
هم كالانعام بل أضل
يتغنون ويطربون على مثل هذا الخبث يمسك احدهم الورقة والقلم او يضع اصابعه النتنة على لوحة المفاتيح ليكتب مايكتبه هذ ا الخبيث المدعو رباح القويعي الشمري كاتب نتن الثقافة او جسد النتانة ليتجرأ على الله ويهزأ بالجنة والملائكة والدين وشعائر المسلمين والثمن ماذا ؟!!!
الثمن ليقال عنه كاتبا جهبذا في نظر من تربع على وسائل الإعلام في البلد من شلة العلمانيين والليبراليين وينال منهم التمجيد والثناء شل الله يده واخرس الله لسانه
واليكم ماكتب وناقل الكفر ليس بكافر وحسبي الله ونعم الوكيل
بكتِ السّماءُ كثيراً بالأمسِ في صحْراء العَدَم .. --- كانتِ الآلهةُ غاضبة على أبناءِ العطش .. ----- البدو الذين يعبُدون الماء ----- ديكارت كان مسيحي .. يعني مسلم ! كل مسلم مسيحي وكل مسيحي يهودي ---- ألم تدخل المسجد أبدا ً ؟ - أحيانا ً ..عندما أكونُ مسافرا ً ولا أجدُ محطة بنزين ..! - أنت سكران ؟ - ياليت ..! مافي خمر في السعودية ---- المطاوعة مهمّتهم : إرسال شابٍ محروم جنسيا ً للإنتحار, ليموتَ سريعا ً ويُلاقي حور الجنة ..! رأيتَ الله في المطر .. وصليتَ لهُ عاريا ً .. وعبدتَ الطبيعة .. وتعلقتَ بالأمل .. وأحبَبتَ قوسَ قزح ..! ثم لغبائك : تركتَ الصّحراء --- صلاةُ المغرب ثم ( طاش ) ثم العشاء يتبَعه نفاق إجتماعي ثم التراويح فالقيام ثم الفجر .. --- بعد الفجر تضعُ رأسكَ المتعب على وسادة الأرق ثم تسأل نفسك : يا ربي هل إرتكبت خطايا كثيرة توجب الصلاة طوال اليوم ؟ --- لو كانت خطيئتي صغيرة لغفر الرب لي منذ الصلاةِ الأولى !
أكثرُ من سبعين ركعةٍ في اليوم ولم أرتكب أي خطيئة ؟!
وصايا موسى العشرة نفّذتها ...
لماذا لم يحرّم موسى التلفزيون ؟!
هل التلفزيون أصبح إلهاً جديداً ؟
لتخبرنا الجزيرة عن الحقيقة --- لم أسرق قرابين الآلهة ..
ولم أقدّم قراباناً لإله ..
وصلتُ الرحم...
والأيتام...
والخدم !
لم أقتل عصفورا ً ...
ولم أقطع شجرة..
فلماذا ياحبيبتي : يمنعي الكهنة من حبّك؟
يعدني الكهنة بسبعين حورية...
في الجنة !
وأنتي جنتي...
يا حبيبتي...
يا نبيّة كل الآلهة !
لن أستطيع أن أحبك اليوم...
لأنهم : سرقوا الحب من قلبي --- لولا مكة لما وُجِدَت المدينة ! عندما علم أهل المدينة بالنبيّ الجديد الذي إضطهدته مكة دعُوهُ ليعيش بينهم ...
ليس إقتناعاً بالدين الجديد في بداية الأمر : بل لكي يُنافسوا تجارة مكة !
ولولا نفط الخُبَر لبقينا نرعى الإبل ...
بالنسبة لنا نحن السعوديّون تمثل مكة نعمة ونقمة في نفس الوقت.. كما الخُبَر تماماً ! أرجو أن لا يفسدها أحفادي.. ---- هي جنة بلا : رتابة ! وبلا : مراقبين.. يا ربي : ما أكثر المراقبين في الجنة الأولى ! بل أن أحدهم تقمص صورة أفعى ليغريني بالمعصية.. ويتسبب بطردي.. شعروا بالغيرة من جمالي.. عندما رأيت الأفعى ينطق بالكلام بعد أن أكل من الثمرة المحرمة : أصابني الجنون.. نسيت تعاليم الرب وتحذيرات آدم... الأفعى؟ هذا المخلوق الذي لا عقل له ينطق؟ ماذا سيحدث لو تذوقت شجرة المعرفة هذه؟ أنا بجمالي الذي ذهب بعقل آدم..وجعل الملائكة تغار مني.. لقمة واحدة..وليحدث ما يحدث..! قد تزيد هذه الثمرة من جمالي.. ربما يرفعني ذلك : لدرجة مراقب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساكين و الله يا ابو رناد هؤلاء
هم كالانعام بل أضل
سبحان الله
لماذا هذا كله
هل هو كافر
ام مجنون
ام علماني وهذه الحرية التي يطالبون بها
ام ماذا
لعنة الله عليه اعتقد تجب عليه اللعنه.
لو افاد هذه الثقافه لخدمة دينه افضل من هذه الجرثمة.
ولكن للأسف بعض الاشخاص اذا وصل به العلم درجه كبيرة
طغا واستكبر
على مين ي مسكين على ربك
على رب العباد.
لا حول ولا قوة الا بالله.
اللهم عليك ببشار واعوااانه االكلااااااب
اللهم لاترفع لهم رايه واجعلهم لمن خلفهم عبرة وايه وفرق بين كلمتهم وفرق وبينه وبين جنوووده
اللهم اجعل تدبيرهم تدميرهم و اجعل الدائرة عليهم اللهم اجعل بأسهم بينهم و اقذف بينهم العداوة و البغضاء
و سلط عليهم شرارهم و دمرهم بأيديهم و ارمهم ببعهم و اجعل نارهم تحرقهم اللهم إنا نشكوهم إليك يا جبار
عجل لنا نصرك و فتحك المبين
هــــذا شرذمه وبنفس الوقت مسكين
إقتباس:
بكتِ السّماءُ كثيراً بالأمسِ في صحْراء العَدَم .. --- كانتِ الآلهةُ غاضبة على أبناءِ العطش .. ----- البدو الذين يعبُدون الماء ----- ديكارت كان مسيحي .. يعني مسلم ! كل مسلم مسيحي وكل مسيحي يهودي ---- ألم تدخل المسجد أبدا ً ؟ - أحيانا ً ..عندما أكونُ مسافرا ً ولا أجدُ محطة بنزين ..! - أنت سكران ؟ - ياليت ..! مافي خمر في السعودية ---- المطاوعة مهمّتهم : إرسال شابٍ محروم جنسيا ً للإنتحار, ليموتَ سريعا ً ويُلاقي حور الجنة ..! رأيتَ الله في المطر .. وصليتَ لهُ عاريا ً .. وعبدتَ الطبيعة .. وتعلقتَ بالأمل .. وأحبَبتَ قوسَ قزح ..! ثم لغبائك : تركتَ الصّحراء --- صلاةُ المغرب ثم ( طاش ) ثم العشاء يتبَعه نفاق إجتماعي ثم التراويح فالقيام ثم الفجر .. --- بعد الفجر تضعُ رأسكَ المتعب على وسادة الأرق ثم تسأل نفسك : يا ربي هل إرتكبت خطايا كثيرة توجب الصلاة طوال اليوم ؟ --- لو كانت خطيئتي صغيرة لغفر الرب لي منذ الصلاةِ الأولى !
أكثرُ من سبعين ركعةٍ في اليوم ولم أرتكب أي خطيئة ؟!
وصايا موسى العشرة نفّذتها ...
لماذا لم يحرّم موسى التلفزيون ؟!
هل التلفزيون أصبح إلهاً جديداً ؟
لتخبرنا الجزيرة عن الحقيقة --- لم أسرق قرابين الآلهة ..
ولم أقدّم قراباناً لإله ..
وصلتُ الرحم...
والأيتام...
والخدم !
لم أقتل عصفورا ً ...
ولم أقطع شجرة..
فلماذا ياحبيبتي : يمنعي الكهنة من حبّك؟
يعدني الكهنة بسبعين حورية...
في الجنة !
وأنتي جنتي...
يا حبيبتي...
يا نبيّة كل الآلهة !
لن أستطيع أن أحبك اليوم...
لأنهم : سرقوا الحب من قلبي --- لولا مكة لما وُجِدَت المدينة ! عندما علم أهل المدينة بالنبيّ الجديد الذي إضطهدته مكة دعُوهُ ليعيش بينهم ...
ليس إقتناعاً بالدين الجديد في بداية الأمر : بل لكي يُنافسوا تجارة مكة !
هل من احد صفق له ونال استحسانه ؟؟؟؟
لا هذا انسان مهوووس وفاقد للامل وياس بكل ما تعنى كلمة الياس
والا تياسوا من رحمة الله
ما نقول الا الله يخلف على اهلك دام انت المبدع بهم
اللهم ارحم والدي واغفر لهما
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات