الله يدوم علينا نعمة البصر ويبعدنا عن رؤية الحرام
سلمت يمينك اخي مشاري على مخطة قلمك المبدع
تقبل احترامي 00
بسم الله الرحمن الرحيم
العين لها جمال تغزل بها الشعراء من قديم العصور واقوي لغه هي لغه العيون
لغه كل البشر تفهمها،
هي نعمه من نعم الباري سبحانه
،،،،
هي مراءه الكلام بل نوافذ للروح والجسد
منبع للدفء ومستودع للاسرار
واذا اردنا ان نعرف خلاجات النفس البشريه
لابد ان نحسن استخدام العيون
ويتفق الكثير من ان هناك عيون متطفله تلاحقنا بالاسواق اوالاماكن العامه
اوعيون شامته لمجرد اصابتك ببتلاء من الله عز وجل
او تلك العيون المتطفله التى تلتفت يمنه ويسره
لمجرد توقفك عند اشاره او مكان عام
او عيون ترمقك من راسك الى اخمص رجليك عندما تجلس في مجلس
او عيون تتابع كل لقمه تدلف لفمك!
وعيون ساخره
اننا حقيقه نسيئ لانفسنا من حيث لاندري اطلاق العنان للعيون كي تسخر او تشمت
او تحقد او تتطفل على الاخرين0
فهل نستطيع ان نحافظ على عيوننا وكبح جماحها من حرمات الله
هي مساحه لأقلآمكم وأرآئكم
لكم ودي . .
مشآري آلبدر
الله يدوم علينا نعمة البصر ويبعدنا عن رؤية الحرام
سلمت يمينك اخي مشاري على مخطة قلمك المبدع
تقبل احترامي 00
مشار البدر تحية عطره ترسل إليكم مع زخات المطر اسمح لي ان اضيف الي ماذكرت شئ قليل:-
قال تعالى ( فإذا جاء الخوف رأيتهم ينظرون إليك تدور أعينهم كالذي يغشى عليه من الموت)
وقال الشاعر:
إن العيون لتبدي فينواظرها......... ما في القلوب من البغضاء والإحن
وقال الآخر:
العين تبدي الذي في قلب صاحبها ............من الشناءة أو حب إذا كانا
إن البغيض له عين يصـــدقها ..........لا يستطيع لما في القلب كتمانا
فالعين تنطق والأفواه صـــامتة ....... حتى ترى من صميم القلب تبيانا
نعم إن العيون ليست وسيلة فقط لرؤية الخارج بل هي وسيلة بليغة للتعبير عما في الداخل أي ما في النفوس والقلوب ونقله للخارج .
فهناك النظرات القلقة المضطربة وغيرهاالمستغيثة المهزومة المستسلمة ، وأخرى حاقدة ثائرة ، وأخرى ساخرة ، وأخرى مصممة ،وأخرى سارحة لا مبالية ، وأخرى مستفهمة وأخرى محبة ، وهكذا تتعدد النظرات المعبرة وقد سمى القرآن بعض النظرات ( خائنة الأعين))
والإنسان في تعامله مع لغة العيون يتعامل معها كوسيلة تعبير عما في نفسه للآخرين ، وكذا يتعامل معها كوسيلة لفهم ما في نفوس الآخرين فقد قال علماء النفس التعبير الأمثل بالعيون :
إذا أردت إيصال مرادك بعينيك فاحرص علىالأمور الآتية :
1. أن تكون عيناك مرتاحتين أثناء الكلام ممايشعر الآخر بالاطمئنان إليك والثقة في سلامة موقفك وصحة أفكارك .
2. تحدث إليه ورأسك مرتفع إلى الأعلى ، لأنطأطأة الرأس أثناء الحديث ، يشعر بالهزيمة والضعف والخور .
3. لا تنظر بعيداً عن المتحدث أو تثبت نظرك في السماء أو الأرض أثناء الحديث ، لأن ذلك يشعر باللامبالاة بمن تتحدث معه أو بعدم الاهتمام بالموضوع الذي تتحدث فيه .
4. لا تطيل التحديق بشكل محرج في من تتحدث معه .
5. أحذر من كثرة الرمش بعينيك أثناء الحديث ،لأن هذا يشعر بالقلق واضطراب .
6. ابتعد عن لبس النظارات القاتمة أثناءالحديث مع غيرك ، لأن ذلك يعيق بناء الثقة بينك وبينه .
7. أحذر من النظرات الساخرة الباهتة إلى من يتحدث إليك أو تتحدث معه ، لأن ذلك ينسف جسور التفاهم والثقة بينك وبينه ، ولايشجعه على الاستمرار في التواصل معك ورب نظرة أورثت حسرة .
كيف تفهم ما في نفوس الآخرين من خلال نظرات عيونهم ؟.
لقد قام علماء النفس بالكثير من التجارب للوصول إلى معرفة دلالات حركات العيون عما في النفوس ، ورحم الله ابن القيم الذي قال : إن العيون مغاريف القلوب بها يعرف ما في القلوب وإن لم يتكلم صاحبها .
وكان مما وصلوا إليه كما ذكر الدكتور محمدالتكريتي في كتابه ( آفاق بلا حدود ) :
النظر أثناء الكلام إلى جهةالأعلى لليسار: يعني أن الإنسان يعبر عن صور داخلية في الذاكرة ،
وإن كان يتكلم وعيناه تزيغان لجهة اليمين للأعلى فهو ينشئ صوراًداخلية ويركبها ولم يسبق له أن رآها
أما إن كانت عيناه تتجهان لجهة اليسارمباشرة فهو ينشي كلاماً لم يسبق أن سمعه
،وإن نظر لجهة اليمين للأسفل فهو يتحدث عن إحساس داخلي ومشاعر داخلية
وإن نظر لجهة اليسار من الأسفل فهو يستمتع إلى نفسه ويحدثها في داخله كمن يقرأ مع نفسه مثلاً .
هذا في حالة الإنسان العادي ، أما الإنسان الأعسر فهو عكس ما ذكرنا تماماً
هذا واسف علي الاطالة دمتم بود.
من أكرمك .. فأكرمهومن استخفّ بك .. فأكرم نفسك عنه
كل يوم اصحى واشوف الدمّ سايل
و ”الشوارع “ تجمع الدم وتحنّى !
جدة امس مولعة .. و اليوم حايل
( من عليه الدور بكرة / ياوطنا ) !
ابنتي شموخ انثي شكرا من القلب
العين تزني وزناها النظر في ما حرم الله
،،،
شكرا لك هذه اللفته
طابت لياليك
******
ربعي بلي ذباحة الحيل ياسعود = أهل الكرم والجود واهل الزعامه
تاريخهم ماضي وحاضر وموجود = حطوا لهم بين القبايل.... علامه
اقول لك اخي الكريم ان فعلاالعين,,, نعمه من الله تعالي وهي ليست نعمه واحده
بل نعم لا تحصي ولا تعد في جسم الانسان
يقول الحق تعالي (وفي انفسهم افلا ينظرون)
وأبدع مشاري البدر في اختيار الكلمات,,,
فعلاً مؤثر..
وحقاً لا يشعر بقيمة الشيء إلا من فقده!!
ألف حمد وشكر لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى علينا..
والله يكون عوناً لنا في حسن استغلالها..
لا يمكنني حتى تخيل حياتي دون نعمة البصر!!
شكراً لك على هذه التدوينة الرائعة.. التي تحرك المشاعر..,,,لك ودي
آلجبل في گل حآآآلآتـہ جبل |
................ وٍآلگبير ؛ آللي آنگسر يبقى گبير ~
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات