الراديو(المذياع)

	الراديو(المذياع) من هو مخترع الراديو: (ماركوني) هو من يعتقد الناس أنه اخترع الراديو ولقد حصل على جائزة نوبل بسبببها في العام 1909 الحقيقة أن شخصاً اسمه (نيكولاس تسلر ) هو صاحب الفكرة الأساسية في العام 1896 نفس الفكرة التي استخدمها (ماركوني) لنموذجه بعد عدة سنوات (تيسلر) قاضى (ماركوني) حتى اليوم الذي مات فيه في العام 1943 نفس العام الذي حكمت فيه المحكمة العليا أن اختراع (ماركوني) غير صالح و أعلنوا أن (تيسلر) هو من اخترع الراديو عموما هذا لا يهمنا والذي دفعني للكتابة هذا الموضوع الراديو (المذياع) ان هذا الصديق الحميم مع تطور الزمن اصبح ..هامشا مهمشا لا حراك له بعد ان كان هذا الهمام في عهد ليس ببعيد هو صوت الخبر واساس المعلومه ولكن هذا هو طبعنا بني البشر ان وجدنا الافضل لا نعي ما كان قبلة اهتمام انا لست ضد الحضارة ومعطياتها الجميله ولكن تبقى في النفس ذكرى لهذا الصديق الوفي الذي لازم اجيال مضت وكان نعم العون لهم من منا لا يذكر اذاعت منتو كارلو واذاعت لندن وصوت العرب من القاهره والبرنامج الثاني في السابق كان البدو يقولون له صندوق العجايب ومن الطرائف يخبرني رجل رحمة الله عليه من اهل الباديه ويقول لي اشتغلت عند رجل ثري في زمن مضى وكانت تاتي مطربه في الراديو اذا بدئت في الغناء كنا نتوقع انها في داخله ويقول لي اخر ان المذياع اول ما الشتغل قمنا بالهرب وكنا نقول ان في داخله جني . كم هو جميل ذاك الزمن ولكن هل يعود ام ذهب كما ذهب كل شي جميل من حولنا ربما ان المذياع ..غرس فينا اشياء واخذ منا اشياء ولكن يشهد الله ان كل شي كان ياتي ويسمع منه كان محل اهتمام ومصدر ثقه ..كم كان قوي هذا الهمام في السابق من منى لايذكر دورة في حرب الخليج الاولى ..حيث الصبح بين يوم وليلة ..حلما لمن يستطيع الحصول عليه. الراديو ذهب وتحول من مصدر معلومه وخبر الى اداة غناء ولهو ولي مو مصدق يخليه على الجو مع mbcfm اتمنى ان يعود ذاك الزمن بنفوس اهلة مجرد امنية فقظ..

اخي /علي عايش

موضوع جميل ويدل انك تحب التراث والشياب

ولويدروعنك الشياب تجمعو عندك بالمشب

وخذ سوالف تراثية

وفقك الله يالرقيقيص

أخي / علي ... مقال رائع يأخذنا إلى ذكريات جميلة و شائقة


المذياع الصديق و الونيس عندما كنا نذهب إلى القرية حيث لا تلفزيونات

لدينا وإلى فترة ليست بالبعيدة كنا و إخواتي من المستمعات له نتابع برنامج معين

من ضمنها أذكر راديو مونت كارلو و من إذاعة الكويت ( نافذة على التاريخ )

و ( نجوم على القمة ) هذه لا تفوتنا و كنا نتناوبه فيما بيننا..


و مع الصباح إذاعة القرآن الكريم حيث صوت ( عبد الله خياط ) رحمه الله


و من سبقونا كان الراديو من أمتع الأجهزة لديهم و شديدي الحرص عليه و إلى وقت

قريب أذكر أحدهم رحمه الله يملك راديو من قديمات الصنع ....و قبل أيام كنت أقول

لأخي / سأشتري لي راديو إذا توجهنا إلى الديرة مع العلم أن غالبيتها أصبحت الآن

رديئة الصنع .. مع كل إجازة راديو جديد ... حتى برامجه لم تعد كالسابق إلا ماندر

رغم ذلك أحب أن أنوّه أن الراديو قدم لنا ثقافة لم يقدمها لنا التلفاز ..


صدقني أخي الكريم الراديو مهما كثر التقنيات الحديثة يبقى له نكهته المُطعمة

بالذكريات و لا زلت لا أستغني عنه .. في الحقيقة مقالكم هذا أثار شجوننا ناحية

هذا الإختراع العزيز على قلوبنا فاسترسلنا في الرد..




ختامًا / شكـــرًا لك بــِ حجم مقالك الرائع و أكثر .

الرقيقيص




الامر يرتبط عزيزي بما يُدخلك هذا الصندوق من اجواء ممتعة باخبارة وموادة الحية



فقط تستغرب اخي حي اقول لك انني اجد رابط مماثل لما ذكرت فكاسة الشاهي حين




تشربها بالبيت هل تشبهها حين تشربها خارجة مزوجة برائحة الحطب ولهيب النار

مع تشابة المقادير والاصاف التي توضع في كليهما ..................




ايظاً اجد صوت الاخبار او الموسيقي في الراديو تختلف برناتها واستقبال اذني لها

ع سماعها في التلفزيون مع تشابة هذة الاخبار ...........................










تقبلني بود

اخي /علي عايش

موضوع جميل ويدل انك تحب التراث والشياب

ولويدروعنك الشياب تجمعو عندك بالمشب

وخذ سوالف تراثية

وفقك الله يالرقيقيص

ابو عمر...

الله يسعدك ويسعد الشياب الي في سنك..قبل الصبغه

قبله على راسك استاذي

أخي / علي ... مقال رائع يأخذنا إلى ذكريات جميلة و شائقة


المذياع الصديق و الونيس عندما كنا نذهب إلى القرية حيث لا تلفزيونات

لدينا وإلى فترة ليست بالبعيدة كنا و إخواتي من المستمعات له نتابع برنامج معين

من ضمنها أذكر راديو مونت كارلو و من إذاعة الكويت ( نافذة على التاريخ )

و ( نجوم على القمة ) هذه لا تفوتنا و كنا نتناوبه فيما بيننا..


و مع الصباح إذاعة القرآن الكريم حيث صوت ( عبد الله خياط ) رحمه الله


و من سبقونا كان الراديو من أمتع الأجهزة لديهم و شديدي الحرص عليه و إلى وقت

قريب أذكر أحدهم رحمه الله يملك راديو من قديمات الصنع ....و قبل أيام كنت أقول

لأخي / سأشتري لي راديو إذا توجهنا إلى الديرة مع العلم أن غالبيتها أصبحت الآن

رديئة الصنع .. مع كل إجازة راديو جديد ... حتى برامجه لم تعد كالسابق إلا ماندر

رغم ذلك أحب أن أنوّه أن الراديو قدم لنا ثقافة لم يقدمها لنا التلفاز ..


صدقني أخي الكريم الراديو مهما كثر التقنيات الحديثة يبقى له نكهته المُطعمة

بالذكريات و لا زلت لا أستغني عنه .. في الحقيقة مقالكم هذا أثار شجوننا ناحية

هذا الإختراع العزيز على قلوبنا فاسترسلنا في الرد..




ختامًا / شكـــرًا لك بــِ حجم مقالك الرائع و أكثر .

العاصفة......

كم هو جميل ورائع هذا المرور منك والذي بحق

موضوع مكمل لما كتبت ...

بكل حق كانت لدي قناعة تامة ان خلف المخزون الثقافي الذي

تحتويه العاصفه عدد كبير من الكتب ولكن بعد هذا رد استشفيت ان المذياع

له دور كبير ايضا في حياتك وخصوصا الثقافية المكتسبة


العاصفه بارك الله ...