اخي ابو نادر
وعليكم السلام ورحمة الله
اختيار موفق ، ومعلومات طريفة ومنها ما هو عجيب
نحن فعلا بحاجة الي التنويع بحيث تغطي
مواضيعنا مختلف المجالات والاذواق
لك شكري وتحياتي
ناصر
جيد جدا
جيد
عادي
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
رغبة في التنويع و طرد الملل اخترت لكم هذا الموضوع:
أجوبة طريفة
- عن الأعمش قال:
أتى رجل إلى الشعبي فقال : ما اسم امرأة ابليس ؟ فقال : ذلك عُرس ما شَهدِتُه .
أوصى أن يدفـن على قارعة الطريق !
كتب على قبر أبي هريرة بن النقاش بوصية منه :
بقارعة الطريق جعلت قبـري ....................... لأحظى بالترحم من صديق
فيامولى الموالي أنت أولى ................... برحمة من يموت على الطريق
وسبب ذلك أنه أوصى أن يدفن على قارعة الطريق ، فصار كل من يمر بقبره يترحم عليه حتى قال بعض الناس : كان صاحب حيل في حياته وبعد مماته .
موقف طريف
كان أبوسلمة بن عبد الرحمن بن عوف مع قوم ، فرأوا قطيعاً من غنم ، فقال أبو سلمة : اللهم إن كان في سابق علمك أن أكون خليفة فاسقنا من لبنها ، فانتهى إليها فإذا هي تيوس كلها .
قتيل بقرون
روي ان احد المغفلين خرج يوما من منزله فعثر في طريقه على قتيل فجره حتى اوصله الى منزله وهناك القاه في بئر مهجورا فعلم ابوه بذلك فخاف على ابنه فغيبه ثم اخذ كبشا وخنقه والقاه في البئر وهال عليه التراب ثم ان اهل القتيل طافوا في الشوارع والازقه يبحثون عنه فلقيهم المغفل وقال في دارنا رجل مقتول فانظروا اهو صاحبكم فعدلوا الى المنزل وانزلوه في البئر فلما راى الكبش ناداهم قائلا ياهولاء هل كان لصاحبكم قرون فضحكوا منه بعد ان راوا الكبش وقرونه
لعن الله من اكل ثنتين ثنتين
جلس اعمى وبصير معا ياكلان تمرا في ليلة مظلمة فقال الاعمى : انا لاارى ولكن لعن الله من ياكل ثنتين ثنتين وعندما انتهى التمر صار نوى الاعمى اكثر من نوى البصير فقال البصير : كيف يكون نواك اكثر من نواي فقال الاعمى لاني اكل ثلاثا ! فقال البصير اما قلت : لعن الله من ياكل ثنتين ثنتين ؟ قال : بلى ولكني لم اقل ثلاثا
قال احد الشعراء يصف داره واسمه الجزار
ودار خراب بها قد نزلت ..... ولكن نزلت الى السابعه
فلا فرق مابين ان اكون ..... بها او اكون في القارعه
تساورها هفوات النسيم ..... فتصغي بلا اذن سامعه
واخشى بها ان اقيم الصلاة ..... فتسجد حيطانها الراكعه
اذا ماقرات اذا زلزلت ....... خشيت ان تقرا الواقعه
لاتقطعوا اللطم عليه
ضاع لرجل ولد فناحوا ولطموا عليه وبقوا على ذلك اياما وصعد ابوه لغرفته فرآه جالسا في في زاوية من زواياها فقال يابني انت بالحياة اما ترى مانحن فيه قال الولد قد
علمت ولكن هاهنا بيض وقد قعدت مثل الدجاجة عليه ولن ابرح حتى تطلع الكتاكيت منها فرجع ابوه الى اهله وقال لقد وجدت ابني حيا ولكن لاتقطعوا اللطم عليه
سقط لبن ( الطوب )القبر عليه بعد موته فشكا لابنه
توفي الشيخ حسن بن علي بن يوسف الحصكفي خاتمة علماء الشافعية بحلب سنة 925 للهجرة .
وبعد وفاته رآه أحد ولديه في المنام وهو يشكو من سقوط لَبِن القبر على ضلعه ، فتوجه إليه ولده و الحاج أبو بكر الحجار المعروف بابن الحصين ، فنظرا فإذا هو قد سقط ، قال أبو بكر : فكشفت عليه فوجدته لم يتغير ولا ظهر له رائحة كريهة وإنما انقطع من عند كتفه قليلاً ، رحمه الله تعالى.
مدح ام هجاء
حكى الاصمعي قال : كنت اسير في احد شوارع الكوفة فإذا باعرابي يحمل قطعة من القماش فسالني ان ادله على خياط قريب فاخذته الى خياط يدعى زيدا وكان اعور فقال الخياط : والله لاخيطنه خياطة لاتدري اقباء هو ام دراج فقال الاعرابي والله لاقولن فيك شعرا لاتدري امدح هو ام هجاء : فلما اتم الخياط الثوب اخذه الاعرابي ولم يعرف هل يلبسه على انه قباء او دراج فقال في الخياط هذا الشعر خاط لي زيدا قباء ..... .... ليت عينيه سواء فلم يدري الخياط ادعاء له ام دعاء عليه
بقي حياً في البئر ست سنين !
ذكر علي بن محمد الزيدي نكتة غريبة في بلد تسمى الحمرة:
وذلك أنه كان فيها رجل من الزّرَعة، وكان ذا دين وصدقة، واتفق أنه بنى مسجداً يصلي فيه، وجعل يأتي ذلك المسجد كل ليلة بالسراج وبعشائه فإن وجد في المسجد من يتصدق عليه أعطاه ذلك العشاء وإلا أكله وصلى صلاته، واستمر على ذلك الحال.
ثم إنها اتفقت شدة ونضب ماء الآبار وكانت له بئر، فلما قل ماؤها أخذ يحتفرها هو وأولاده فخربت تلك البئر والرجل في أسفلها خراباً عظيماً حتى أنه سقط ما حولها من الأرض إليها فأيس منه أولاده ولم يحفروا له وقالوا: قد صار هذا قبره.
وكان ذلك الرجل عند خراب البئر في كهف فيها فوقعت إلى بابه خشبة منعت الحجارة من أن تصيبه فأقام في ظلمة عظيمة ، ثم إنه بعد ذلك جاءه السراج الذي كان يحمله إلى المسجد وذلك الطعام الذي كان يحمله كل ليلة وكان به يفرق ما بين الليل والنهار ، واستمر له ذلك مدة ست سنين والرجل مقيم في ذلك المكان على تلك الحال، ثم إنه بدا لأولاده أن يحفروا البئر لإعادة عمارتها فحفروها حتى انتهوا إلى أسفلها فوجدوا أباهم حياً فسألوه عن حاله فقال لهم : السراج والطعام الذي كنت أحمل إلى المسجد يأتيني على ما كنت أحمله تلك المدة ، فعجبوا من ذلك، فصارت موعظة يتعظ بها الناس في أسواق تلك البلاد .
امرأ ة لها اثنا عشر محرماً كل منهم خليفة :
عاتكة بنت يزيد بن معاوية ، يزيد أبوها ، ومعاوية بن أبي سفيان جدها ، ومعاوية بن يزيد أخوها ، وعبد الملك بن مروان زوجها ، ومروان بن الحكم حموها ، ويزيد بن عبد الملك ابنها ،والوليد وسليمان وهشام أبناء عبد الملك أولاد زوجها .
ومثلها في بني العباس زبيدة بنت جعفر بن المنصور ، جدها المنصور ، وأخوها السفاح ، وزوجها الرشيد ، وعمها المهدي ، وابنها الأمين ، وأبناء زوجها المأمون والمعتصم والواثق والمتوكل .
كان الروم يخوفون به صبيانهم
كان البطّال رأس الشجعان والأبطال ، وكان من أمراء الشاميين ، وطليعة جيش مسلمة بن عبد الملك ، وقد أوطأ الروم ذلاً وخوفاً .
حكى عن نفسه هذه القصة فقال : اتفق لي أن أتينا قرية ( في بلاد الروم ) لنُغير ، فإذا بيت فيه سراج و صغير يبكي ، فقالت أُمُّه : اسكت أو لأدفعنَّك إلى البطال ، فبكى فأخذته من سريره وقالت : خذه يا بطال ، فقلتُ : هاتِه .
هذا و آمل ان يكون قد اعجبكم الاختيار ...
المصدر : عدة مواقع و كتب .
اخي ابو نادر
وعليكم السلام ورحمة الله
اختيار موفق ، ومعلومات طريفة ومنها ما هو عجيب
نحن فعلا بحاجة الي التنويع بحيث تغطي
مواضيعنا مختلف المجالات والاذواق
لك شكري وتحياتي
ناصر
شكرا لك اخي العزيز ... ناصر انت دائما ترفع معنويات الاعضاء ...
اتمنى ان تعجب باقي الاعضاء ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات