صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 6 من 17

الموضوع: صِغَاْرُنَا 00وَ ثَقَافَةُ { شُكر النِّعَم }

  1. #1
    كاتبة مميزة الصورة الرمزية عاصفة الشمال
    تاريخ التسجيل
    15 - 1 - 2006
    المشاركات
    6,828
    مقالات المدونة
    1
    معدل تقييم المستوى
    697

    مقال صِغَاْرُنَا 00وَ ثَقَافَةُ { شُكر النِّعَم }

    { 1 }

    ومع بداية الدراســــة 00

    الطفلة ** ( الله يا أمّي 00أصبح لدي حقيبة و أقلام جميلة )

    الأم** ( حسنًا و من أحضرها لكِ يا ابنتي00؟ )

    الطفلة ** ( أبي 00)

    الأم ** ( و والدكِ من الذي رزقه بالمال
    لـ يحضرها لكِ ..؟ )

    الطفلة ** ( الله يا أُمِّي )

    الأم ** ( إذن لـِ نقول شكرًا لله كثيرًا ..
    ثم هيّا لـ تقوليها لأبيكِ )

    ـــــــ

    { 2 }



    ** انتهى الطفل من تناول الطعام و قبل أن ينهض00

    قال له الأب / لحظة يا بُنيّ ماذا نقول بعد الفراغ من الأكل ؟

    الطفل سريعًا / الْحَمْدُ لله 0


    ـــــــــــــ

    موقفان بسيطان لا يكلفاننا شيئًا لكنهما يغرسان و ينميان الكثير لدى

    أطفالنا بإسلوب خفيف و مُحبب إلى النفس00

    الأم و الأب بذروا في نفوس طفليهم خصلة جميلة و هي (شُكر النِّعم )

    مع ديموميتها بإذن الله سوف تُثمر عن خصالٍ أسمى و أشمل00

    الشُّكْرُ بوجهٍ عام خُلقٌ رفيع ينم عن ذوقٍ عال 00

    فما بالنا حينما يكون الشكر للخالق عزَّ و جل و هو المستحق

    له دون سِــواه 00


    في الحقيقة استاء كثيرًا مما أراه من بعض الأطفال من البطر و التكبر

    على النعمة و الوالدين في غفلة قد لا يعي أحدهما أهمية هذا الأمر

    فيتجاهله أو قد يتهاون به و يقول / أطفال لا نؤاخذهم 00

    أو / وش وراهم خلهم ينبسطون و يعيشون حياتهم00

    حسنًا ثم ماذا بعد 00!!


    ** سبحان الله و هل تدليل أطفالنا لا يكون إلاّ بهكذا سلوك 00!


    ** نقطة أخرى قبل أن نشبعهم ماديًا هل أشبعناهم عاطفيًا !!


    ** أم أننا نختار دائمًا الحلول السهلة و المُيسرة لـِ إرضائهم لا لتربيتهم

    بكل أسف و ليتها صواب بل غالبيتها خاطِئـــة 00!


    تدليل زائد حيث نجد الطفل يُعطى مصروفه بلا حساب 00 رفاهية تفوق

    الحد في الأغراض المدرسية فكل طلباته مُجابة الضرورية و الغير ضرورية

    مما يؤدي به ذلك إلى أن يحتقر من هم أقل وضعًا ماديًا منه و يظهر ذلك

    جليًّا في المدرسة حتى مستوري الحال لم يعجبونه فيبحث دائمًا

    عمن مستواهم المادي راقي طبعًا يلحظ ذلك في هِندامهم و أغراضهم

    المدرسية و المصروف و السواق00 إلخ و من المؤسف حقًا أن بعض

    الصِّغار أصبحوا يفكرون بهذه الطريقة و السبب يقع على عاتق

    الأسرة بالدرجة الأولى 00


    هذا البطر الذي يتمكن من نفس الطفل يدفع به لإحتقار الخادمة فنجده

    يعاملها بأسلوب فضّ بعيد عن الاحترام يتأمر و يتحكم و بعض الأكل

    لا يعجبه أو بالأصح ( مايملى عينه ) 00

    ( و هنا للدلع الزائد و سوء التربية دوره )


    و رغم كل ماسبق من طيب العيش إلا أنَّ بعضهم لا يقتنع و يتذمر

    من أبسط نقص يتعرض له في حاجياته بالسب و الصراخ 00


    نعم في الحقيقة أطفالنا تنقصهم ثقافة ( شُكْر النِّعم ) و تقديرها

    فلنسعى إخوتي إلى الحرص على تنمية هذا الجانب و تعزيزه

    في نفوسهم مُبكرًا و أن لا نتغافل عن أهمية ذلك مستقبلاً 00

    نُعودهم على قول ( الْحَمْدُ لله ) في كل وقت و حين 00

    كلمتان خفيفتان على اللِّسان أثرهما عظيم و ثوابهما أعظم 00


    لذا خطرت لي فكرة خيالية قبل أن أعود لـِ واقعي و هي أن بعض

    الصِّغار ( ولا يهون بعض الكبار ) لدينا يحتاج إلى أن نذهب به إلى رحلة

    تثقيفية للدول الفقيرة ليشاهد الفقر و الحاجة على أصولهما بأُمِّ عينه 00

    حيث من هم في سنه لا يحتويهم مأوى 00 لا يجدوا

    ملبسًا لا أم حانية و لا أب قادر00 حرمان من أبسط حقوق الطفولة00

    فلا تعليم و لا مدارس 00 لم يجدوا مايُغذي بطونهم فكيف يجدوا

    ما يُغذي عقولهم 00!

    و لِـ ندعهم يتأملون و يستشعرون الفرق

    و حجم النِّعم التي يرفلون بها 00!


    بعد هذه الشطحة عاد بي تفكيري إلى مكانٍ غير بعيد 00

    فقلت و لِمَ أذهب بعيدًا بالإمكان إنجازها هنا و في أقرب وقت 00

    في المدينة التي نعيش فيها إن حدث و مررنا من عائلة محتاجة

    فقيرة ممن يعوزهم حتى الريال 00نُذكِّرهم حينها بأننا في نعمة

    يتمناها الكثيرلا تتطلب منّا إلا الشكر و جزل الثناء لِواهبها 00


    وفكرةٌ أخرى في التلفاز أحيانًا تمر علينا مشاهد لعائلات بلغت الحاجة منهم

    أقصاها فلم يتبقى إلا هياكلهم العظمية.. فقر مُدقع و جوع و يأس و حرمانٌ 00

    فلا بأس أن نُحضِرهم ليقفوا عليها مع التوضيح لهم أننا أحسن

    معيشةً منهم بفضل الله و لأننا دائمًا نُثني عليه ونشكره على ماوهبنا

    من النِّعم و إنه كلّما شكرناه كلّما زادنا00


    إذن إخوتي في الله الهدف من هذا المقال المتواضع تنبيه كل أم و أب

    إلى ضرورة تذكير أطفالهم بين الفينة و الأخرى بِشُكر الله سبحانه

    و تعالى و أهميته في دوام النِّعم و استمراريتها بل و تزايدها كما ورد

    في الكتاب الكريم قوله تبارك و تعالى { لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ

    إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ }( إبراهيم آية / 7 )



    في البداية لابد أن نكون نحن لهم قدوة صالحة في هذا الجانب

    من دوام الشكر لله و الرضا ثم التحذير من تعويد الطفل

    على الترف و البذخ الزائد لأنه قبل أن يكون أسلوب نهانا عنه الإسلام

    أيضًا هو غير تربوي أبدًا ...

    بالتأكيد لا نحرمهم أو نبخل عليهم إنما نُعطيهم

    بِحدود المعقول فلا إسراف و لا تقتير 00



    إضافة إلى أنّه خُلق إسلامي تربوي جميل00هو أيضًا تقنين يساعدنا في

    تخليصهم من عادات سيئة كالطمع و الجحود و ازدِراء الآخرين00

    و على الجانب الآخر هو درس في تقدير النِّعم و تنمية الرضا و القناعة

    في ذواتهم و لا يخفاكم أن أطفال الآن ليسوا كما كنا ( طفولة بمعناها) بل

    أطفال كبار كما نرى ماشاء الله يستوعبون مايُقال لهم سريعًا إذن

    فلنبدأ معهم مُنْذ الصِغر 00

    و لِنستغل ظروفنا المعيشية الراهنة لـِ بذر كل فضيلة في نفوس الصِّغار

    00و أهمها شُكر النِّعم



    و بالله التوفيق 0



    ــــــــ




    بقلم أختكم / العَاصِفْة 0


    .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    إنْ تَلَبَّسَ قَلَمِيْ فِيْ يَوْمٍ مَاْ رِدَاْء الأَنَاْنِيْةِ 00
    سَأَكْسُرُه00
    ( العَاصِفْة )

  2. #2
    رئيس مجلس الإدارة الصورة الرمزية موسى بن ربيع البلوي
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2001
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    26,570
    مقالات المدونة
    19
    معدل تقييم المستوى
    879

    افتراضي رد: صِغَاْرُنَا 00وَ ثَقَافَةُ { شُكر النِّعَم }

    بارك الله فيك أختي الفاضلة

    موضوع جدير بالطرح

    من أهم دوام النعم هو شكرها و هذا المفهوم كما تفضلت بحاجة الى أن نغرسه في نفوس أطفالنا منذ الصغر .

    و بالإضافة الى ما تفضلت به من طرق أجد أن هناك أمر مهم و هو شكر النعم أيضاً يكون بالإبتعاد عن المعاصي فنغرس في نفوسهم تقوى الله و الابتعاد عن جميع المنكرات بأنواعها من معازف مثلاً و غيرها

    كما أن شكر النعم يكون بالمداومة على الطاعات و غير ذلك كثير .

    كما أود الإشارة الى استغلال مواسم الطاعات في أن نوضح لهم النعمة التي نعيشها بحمد الله و خاصة الأسرة التي تنعم بفضل من الله ، فمثلاً في شهر رمضان المبارك عندما يحسوا بالجوع اثناء تعويدهم على الصيام نجدها فرصة بأن نوضح لهم أن هناك أخوة لهم لا يجدوا ما يأكلون فلا بد أن نشكر الله أن منّ علينا بنعمه .

    كما أننا نأخذهم معنا أثنا توزيع زكاة الفطر و أيضاً نعطيهم بعض المال للتصدق به و هكذا .


    الموضوع يطول الحديث حوله و للحق فقد أتيتي على أغلب أو جميع جوانبه

    شكراً لك أختي الفاضلة

    .
    أنصر نبيك
    .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الإثنين 27محرم 1429هـ
    .



  3. #3
    عضو جديد الصورة الرمزية الطارش
    تاريخ التسجيل
    24 - 7 - 2008
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    143
    معدل تقييم المستوى
    596

    افتراضي رد: صِغَاْرُنَا 00وَ ثَقَافَةُ { شُكر النِّعَم }

    بارك الله فيك أختي الفاضلة (عاصفة الشمال)
    عندما مدح الشاعر الأموي (جرير) أحد خلفاء بني أمية وقال له في قصيدته المشهورة ( أتصحو أم فؤادك غير صاح) ووصل للبيت الذي قال فيه
    ألستم خير من ركب المطايا وأندى العالمين بطون راح
    صرخ الخليفة بأعلى صوته قائلا بمثل هذا فليأتنا المادحون
    وأنا أقول بمثل هذا الموضوع فليتحفنا الكاتبون في منتدانا الرائع
    شكراً مرة أخرى (عاصفة الشمال)0
    سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك

  4. #4
    عضو فوق المتميز الصورة الرمزية فهد فريج الوابصي
    تاريخ التسجيل
    9 - 5 - 2007
    المشاركات
    1,213
    مقالات المدونة
    9
    معدل تقييم المستوى
    642

    افتراضي رد: صِغَاْرُنَا 00وَ ثَقَافَةُ { شُكر النِّعَم }

    أشكرك عاصفة الشمال على تطرقك لهذا الموضوع القيم الذي يدخل تحت نطاق غرس القيم والأخلاق الإسلامية في نفوس النشء والشباب وهي قضية في غاية الأهمية والإلحاح .


    أيعقل أن ننتظر الحصاد والثمر ونحن لم نقم أصلا بغرس أو بذر البذور في قلوب أبناءنا ؛ كيف ننتظر من أبناءنا احترام الكبير ونحن لم نربهم على هذه القيمة كيف ننتظر من أبناءنا المحافظة على الصلاة ونحن لم نعودهم عليها كيف ننتظر من أبناءنا فن التعامل مع محيطه أخوانه وأقاربه وجماعته ونحن لم نؤسس فيهم فنون وآداب التعامل .


    اطلعت على كتاب غربي مترجم بعنوان برنامج القيم الأخلاقية التربوي (أنشطة القيم الحية للناشئة 3الى 7 ) ( وكتاب أخر للشباب من 8 إلى 14 ) ( موجود في مكتبة العبيكان وأنصح باقتنائه ) وهو برنامج عملي لغرس قيم المحبة والاحترام والتسامح والصدق والتواضع والتعاون والسعادة والمسؤولية وغيرها من القيم باستخدام مجموعة من الأساليب التربوية المجربة على مستوى العالم مثل القصة والنقاش والحوار والتخيل والأناشيد والمسرحيات والمشاهد .... هذا الكتب هو من تأليف الغرب الكافر بالله ومع ذلك يعون أهمية غرس مثل هذه القيم في ناشئتهم وشبابهم وأقول السنا نحن أولى منهم في ذلك ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ...) .



    لكن لعل مشكلتنا لها أسباب كثيرة من ضمنها وأهمها سيطرة بعض المفاهيم على عقول الآباء كالجزم بالتأثير المبالغ فيه للعرق والخال حتى اتكلوا على الوراثة وقللوا من أهمية دورهم .



    اضافة أخيرة وإن كان في جعبتي الكثير لأهمية هذه القضية أنا ولله الحمد محافظ على الصلاة مذ كنت في الخامسة من عمري ولازلت محبا لها ومداوم عليها في سنوات عمري الماضية ولازلت أذكر أول صلاة أديتها مع أخوتي في بيتنا القديم على سجادة عريضة قبل أكثر من خمس وعشرين سنة عندها كافأني عمي بخمسة ريالات حين انتهينا من الصلاة . هل لك أن تتخيلي كيف أثرت هذه المكافئة في حبي ومداومتي للصلاة وهل كان يظن عمي في وقتها مفعول هذه المكافأة الكبيرة في غرس محبة الصلاة في ابن أخيه هل يعلم أنه هو صاحب الفضل في محافظتي على الصلاة أشك في ذلك لكن جزاه الله ألف خير عني وجعلها يوم القيامة في موازين حسناته .
    التعديل الأخير تم بواسطة فهد فريج الوابصي ; 10-16-2008 الساعة 07:25 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    (مستشار) المنتديات الأدبية
    تاريخ التسجيل
    27 - 10 - 2007
    الدولة
    المملكه العربيه السعوديه
    المشاركات
    2,827
    معدل تقييم المستوى
    628

    افتراضي رد: صِغَاْرُنَا 00وَ ثَقَافَةُ { شُكر النِّعَم }

    اختي العاصفة

    تحية على هذا الموضوع الرائع

    بالفعل نحن بحاجة الى تثقيف اطفالنا وتعريفهم بأمور الحياة والصبر وشكر النعم

    ولكن مع الأسف ان هناك كبار انكرو النعمة فنجد احدهم يتقاضى مرتب عالي ويقول ذبحنا الفقر

    والمصيبة انه يقول ذلك امام اطفاله

    فلذلك يجب على الأب ان يبداء بنفسه بالعادات الحميدة ثم يعود عليها ابنه

    تحيةيالعاصفة على طرحك المميز
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    اشكر كل من ساهم بحصولي على هذا الدرع
    واخص اخي علي الرقيقيص بالشكر على هذا التوقيع

  6. #6
    كاتبة مميزة الصورة الرمزية عاصفة الشمال
    تاريخ التسجيل
    15 - 1 - 2006
    المشاركات
    6,828
    مقالات المدونة
    1
    معدل تقييم المستوى
    697

    افتراضي رد: صِغَاْرُنَا 00وَ ثَقَافَةُ { شُكر النِّعَم }

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى بن ربيع البلوي مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيك أختي الفاضلة
    موضوع جدير بالطرح
    من أهم دوام النعم هو شكرها و هذا المفهوم كما تفضلت بحاجة الى أن نغرسه في نفوس أطفالنا منذ الصغر .

    و بالإضافة الى ما تفضلت به من طرق أجد أن هناك أمر مهم و هو شكر النعم أيضاً يكون بالإبتعاد عن المعاصي فنغرس في نفوسهم تقوى الله و الابتعاد عن جميع المنكرات بأنواعها من معازف مثلاً و غيرها

    كما أن شكر النعم يكون بالمداومة على الطاعات و غير ذلك كثير .

    كما أود الإشارة الى استغلال مواسم الطاعات في أن نوضح لهم النعمة التي نعيشها بحمد الله و خاصة الأسرة التي تنعم بفضل من الله ، فمثلاً في شهر رمضان المبارك عندما يحسوا بالجوع اثناء تعويدهم على الصيام نجدها فرصة بأن نوضح لهم أن هناك أخوة لهم لا يجدوا ما يأكلون فلا بد أن نشكر الله أن منّ علينا بنعمه .

    كما أننا نأخذهم معنا أثنا توزيع زكاة الفطر و أيضاً نعطيهم بعض المال للتصدق به و هكذا .

    الموضوع يطول الحديث حوله و للحق فقد أتيتي على أغلب أو جميع جوانبه

    شكراً لك أختي الفاضلة

    .



    إضافــــة مُفعمة بالفائدة وفقكم الله 00


    لا شكـ في أننا بحاجة إلى إيصال بعض المفاهيم السامية


    إلى أطفالنا من خلال سلوكيات و مُبادرات معينة لا تحتاج منا إلى شرح


    و منها بعض ما تفضلتم به فتبقى راسخة في أذهانهم و متيقنة بها قلوبهم 00



    أخي الفاضل ::


    أشكر لكم طيب حضوركم و مداخلتكم الهادفة 0




    إنْ تَلَبَّسَ قَلَمِيْ فِيْ يَوْمٍ مَاْ رِدَاْء الأَنَاْنِيْةِ 00
    سَأَكْسُرُه00
    ( العَاصِفْة )

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا