لا حول و لا قوة الا بالله ..
نحن في زمن انعدمت فيه الاخلاق و ضاع فيه الدين .. الا من رحم ربك و الله المستعان
كانت هذا الفتاة تعمل في سلك التدريس وكانت متزوجة ولديها اطفال مثلة مثل الكثير من النساء .
وكانت تعيش
في سعادة .
واخذت مجريات الحياة في التغير واستقدمت خادمة لبيتها حتي تساعدها في مشاغل البيت والجلوس مع الاطفال ومتابعتهم .
وكانت هي تطمأن عليهم بأستمرار بالاتصال من المدرسة .
وكل شي علي ما يرام .
ولكن
في احد الايام اخذت الزوجة في الاتصال على البيت كعادته .
ولكن هذا المرة تغير الوضع فلا احد يرد على الهاتف
واخذت العادة يالاستمرار وكانت الزوجة تتصل ولكن لا احد يرد على الهاتف ايضا وتكرر الوضع عدة ايام مما جعل الزوجة تنزعج وتسأل الخادمة .
لماذا لا تردين :
وعندها قالت
:الخادمة للزوجة بأن الزوج يدخلها هي والاطفال الى احدى الغرف ويقفل عليهم باستمرار
. ويطلب منهم عدم مغادرة الغرفة الى قبل خروجك من العمل بساعة.
. عندها اندهشت الزوجة من كلام الخادمة وراودتها الشكوك من جميع الجوانب :
واخذت في التفكير لحل ذالك الغز المحير
فطلبت الزوجة من الخادمة ان تأخذ الجوال الخاص بها دون معرفت الزوج وقالت لها
عندم يطلب زوجي منك انتي والاطفال الدخول الى الحجرة
. ما عليك الى طلبي عبر الجوال على تلفون العمل
وعندها سوف احضر :
فقالت لها الخادمة حسنا سوف افعل :
وفي صباح احد الايام المشؤومة .
جاء الزوج وطلب
من الخادمة اخذ الاطفال والدخول الى الحجرة وقام بقفل الباب عليهم كعادته.
فما كان من الخادمة الى الاتصال على
الزوجة واخبارة بما حدث .
وعندها اقفلت الزوجة الهاتف وذهبت الى البيت مسرعة .
وفي داخلها تساورها الشكوك من كل مكان .
وعندما حضرت الزوجة الى المنزل واخذت في الدخول وهي واضعة يدها على قلبها
واخذت في البحث عن الزوج حجرة حجرة .
ولم يبقي الا حجرة النوم والتي تمنت الزوجة انا لا يكون فيها احد .
عندها اخذت بفتح الباب وليتها لم تفعل ليتها لم تفعل ................
ماذا رأت والله المستعان الزوج مع امرأة اخرى .
ليست هنا المصيبة ولكن المصيبة
الكبرى ان تلك المرأة لم تكن.
....... الا امها التي تعيش معها في نفس المنزل .
نعم الزوج عاشر ام زوجته وعلى نفس الفراش الذي يعاشر فيه زوجتة .
الست تلك مصيبة تذرف لها الدموع
وتتقطع لها القلوب .
لكم فكيف بتلك الزوجة المسكينة .
فلم اتمالك نفسي من الحزن واخذت غير قادر على الوقوف من مكان واخذت الدموع تنهمر من عيني في حياتي لم اذرفها على فقدان قريب او حبيب .
فارجو من كل من يقرأ تلك القصة ان يدعو لتلك المرأة بشفاء فقد اصيبت بانهيار عصبي كاد ان يؤدي بحياتها الى الابد .
المرأة في وقتنا الحالي تستجيب للعلاج .
فدعو لها .
ان ينسيها تلك المصيبة .
فلم تجد الزوج المحب ولا الم الحنونة
من بريدي
مصور من أجـــل قبيلة بلـــيموقع مصور بلي اضغط هناالموقع الاولالموقع الثاني
لا حول و لا قوة الا بالله ..
نحن في زمن انعدمت فيه الاخلاق و ضاع فيه الدين .. الا من رحم ربك و الله المستعان
لا حول ولا قوة الا بالله
لا حول ولا قوة الا بالله
::::::::::::::::::::
لا حول ولا قوة الا با لله
لا حول ولا قوة الا با لله
هل وصل قلة الحياء والدين الى هذه الدرجه من الا نحطاط ؟
""" يا زمان العجايب .. وش .. بقى ما ظهـــــر"""
++++++++
مشكور عاشق الريم
لا حول ولا قوة الا بالله
الشيطان شاطر.
يسلموووو عاشق الريم قصة مؤثره فعلا.
اعجبتني كلمة ابن رويضي ... يازمن العجايب وش بقى ما ضهر... فعلا الله يستر من الزمن القادم.
ولكم احلى تحيه.
اللهم عليك ببشار واعوااانه االكلااااااب
اللهم لاترفع لهم رايه واجعلهم لمن خلفهم عبرة وايه وفرق بين كلمتهم وفرق وبينه وبين جنوووده
اللهم اجعل تدبيرهم تدميرهم و اجعل الدائرة عليهم اللهم اجعل بأسهم بينهم و اقذف بينهم العداوة و البغضاء
و سلط عليهم شرارهم و دمرهم بأيديهم و ارمهم ببعهم و اجعل نارهم تحرقهم اللهم إنا نشكوهم إليك يا جبار
عجل لنا نصرك و فتحك المبين
لا حول و لا قوة الا بالله
مشكورين اخواني الاعزاء علي ردودكم الطيبه
الاخ ابو نادر والاخ ناصر والاخ ابن رويضي الاخ ابو ايمن بغيابه جزاكم الله كل خير
مصور من أجـــل قبيلة بلـــيموقع مصور بلي اضغط هناالموقع الاولالموقع الثاني
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات