الأخ عبد العزيز
بارك الله فيك على هذا الموضوع الهام جدا
بالفعل غابت المفاهيم وانتكست الفطرة عند الكثرين إلا مارحم الله
والله المستعان.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من المصائب التي حلت على المسلمين الشباب المتأنث الذي يرفض الرجوله ويرضى بأن يكون خنثى
حتى اننا اذا دخلنا احد المحلات نضطر الآن لغض البصر عن بعض الشباب حتى لا نفتن بهم
فإذا دخلت احد الأماكن التي فيها هؤلاء غض بصرك حتى لا يقسو قلبك
اصبحت الرجوله الآن عمله نادره
فلا فرق بين وجه الشاب ووجه المرأه على الإطلاق
ذهبت الأشناب مع اللحى فإذا ما قارنت بين الرجل والمرأة لا تكاد تفرق بينهما
انتكست الفطره فإذا تشبهت المرأة بالرجل فلا عجب
اما ان يتشبه الرجل بالمرأة فهذه انتكاسه ما بعدها انتكاسه
فلا عجبــــــــاً أن النساء ترجلت :::::::: ولكن تأنيث الرجـــــــــال عجيبُ
اصبح الشباب في حالة سكر التخنث فلا أدري ماذا يقصد الشاب
حينما يلبس الشاب سروال(بابا سامحني أوغيره ) لكي يظهر جزء من عورته من الخلف ويجعل السحاب ايضاً من الخلف
ثم يسير والناس من خلفه ينظرون فلا اعتقد انهم يستطيعون ان يحسنوا الظن بما يفعل
كانت هذه من عادت قوم لوط كانوا يظهرون عوراتهم من الخلف بلبس سراويل تظهرها
حتى يعرف اللوطي انه شاذ جنسي فيتبعه ثم يرتكب معه الجريمه
وحتى قبل سنوات والآن أيضاً ففي فرنسا يستعملون نفس الطريقه ليدلوا على انهم شاذين جنسياً
اما يعي شبابنا هذا العار الذي يتفاخرون فيه
كرامة الانسان في وجهه فلماذ يشوه الشباب هذه الوجوه بحلق ما انبت الله وتعبدهم الله به
حلقوا اللحى وحلقوا الأشناب وحلقوا الرجولة معها وشابهوا النساء والغرب
وتركوا سنة محمد صلى الله عليه وسلم
لأنهم والله رغبوا غيرها عنها ولو انهم رغبوا سنة محمد صلى الله عليه وسلم ما تركوها
قال ابن تيمية رحمه الله عن اليهود والنصارى :
فمخالفتهم أمر مقصود للشارع والمشابهة في الظاهر تورث مودة ومحبة وموالاة في الباطن
كما أن المحبة في الباطن تورث المشابهة في الظاهر وهذا أمر يشهد به الحس والتجربة .
وقال : ومشابهتهم فيما ليس من شرعنا يبلغ التحريم في بعضه إلى ان يكون من الكبائر
وقد يصير كفرا بحسب الأدلة الشرعية .
وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء ومن النساء بالرجال
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما مزيدا
عن عبد الله بن عمر قال أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال (كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ) وكان ابن عمر يقول إذا امسيت فلا تنتظر الصباح و إذا أصبحت فلا تنتظر المساء وخذ من صحتك لمرضك ومن حياتك لموتك . رواه البخاري .
الأخ عبد العزيز
بارك الله فيك على هذا الموضوع الهام جدا
بالفعل غابت المفاهيم وانتكست الفطرة عند الكثرين إلا مارحم الله
والله المستعان.
الفـراغ _ نقص في الشخصية يُحاول ادراكة في هذا التشبة_ لفـت الأنظار _
رجل في ثياب امراءة_يحلق لحيتة_يزيل شعر جسمة_ينمص حواجبة_ يرتدي الملابس الداخلية للنساء_يتقن التغنج والدلع.
ماذا بقي.؟؟
في الماضي لم أسمع سوا بجنسين
أبرئ إلئ الله من كل كلمة سوء أو إثم أو شرك قلتها أو كتبتها وأستغفره عنها وأتوب إليه
كلام جميل وبعضه يحزن القلب ما وصل به بعض شباب المسلمين ....
كرامة الانسان في وجهه فلماذ يشوه الشباب هذه الوجوه بحلق ما انبت الله وتعبدهم الله به حلقوا اللحى وحلقوا الأشناب وحلقوا الرجولة معها وشابهوا النساء والغربأعتقد فيه مبالغه ليس كل من حلق لحيته حلق رجولته وكرامته هذا من وجه نظري ...
وايضا كلام الجريح بقولة حلق شعر جسمه حدد يا اخي ....
عبد العزيز
الف شكر لك يالغالي ....
اللهم عليك ببشار واعوااانه االكلااااااب
اللهم لاترفع لهم رايه واجعلهم لمن خلفهم عبرة وايه وفرق بين كلمتهم وفرق وبينه وبين جنوووده
اللهم اجعل تدبيرهم تدميرهم و اجعل الدائرة عليهم اللهم اجعل بأسهم بينهم و اقذف بينهم العداوة و البغضاء
و سلط عليهم شرارهم و دمرهم بأيديهم و ارمهم ببعهم و اجعل نارهم تحرقهم اللهم إنا نشكوهم إليك يا جبار
عجل لنا نصرك و فتحك المبين
عن عبد الله بن عمر قال أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال (كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ) وكان ابن عمر يقول إذا امسيت فلا تنتظر الصباح و إذا أصبحت فلا تنتظر المساء وخذ من صحتك لمرضك ومن حياتك لموتك . رواه البخاري .
عن عبد الله بن عمر قال أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال (كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ) وكان ابن عمر يقول إذا امسيت فلا تنتظر الصباح و إذا أصبحت فلا تنتظر المساء وخذ من صحتك لمرضك ومن حياتك لموتك . رواه البخاري .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات