صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 6 من 7

الموضوع: قصة مؤثرة دمعت لها عيناي . . . بطلها معلم

  1. #1
    عضو شرف منتدى بلي الرسمي الصورة الرمزية حماد سعد السحيمي
    تاريخ التسجيل
    26 - 3 - 2005
    المشاركات
    5,817
    معدل تقييم المستوى
    722

    افتراضي قصة مؤثرة دمعت لها عيناي . . . بطلها معلم

    --------------------------------------------------------------------------------

    أنقل لكم إخوتي وأخواتي هذه القصة من إحدى المنتديات المتميزة بطرحها وذلك للعظة والعبرة لعل الله أن ينفع بها


    قصه مؤثره لـ طفل صغير




    القصه يرويها مدرس الطفل :



    كان ياسر طفل التاسعة في الصف الرابع .وكنت أعطيهم حصتين في


    الأسبوع .. كان نحيل الجسم .أراه دوماً شارد الذهن .. يغالبه النعاس


    كثيراً .. كان شديد الإهمال في دراسته .بل في لباسه وشعره.. دفاتره


    كانت هي الأخرى تشتكي الإهمال والتمزق !! حاولت مراراً أن يعتني


    بنفسه ودراسته فلم أفلح كثيراً لم يجد معه ترغيب أو ترهيب !! ولا


    لوم أو تأنيب !! ذات يوم حضرت إلى المدرسة في الساعة


    السادسةقبل طابور الصباح بساعة كاملة تقريباً كان يوماً شديد


    البرودة .. فوجئت بمنظر لن أنســـــاه دخلت المدرسة فرأيت في زاوية


    من ساحتها طفلين صغيرين قد انزويا على بعضهما .. نظرت من بعيد


    فإذ بهما يلبسان ملابس بيضاء لا تقي جسديهما النحيلة شدة


    البردأسرعت إليهما دون تردد وإذ بي ألمح ياسر يحتضن أخاه


    الأصغر ( أيمن )الطالب في الصف الأول الابتدائي .ويجمع كفيه الصغيرين


    المتجمدين وينفخ فيهما بفمه ويفركهما بيديه


    منظر لا يمكن أن أصفه وشعور لا يمكن أن أترجمه دمعت عيناي من


    هذا المنظر المؤثر


    ناديته : ياسر ما الذي جاء بكما في هذا الوقت


    ؟ ولماذا لم تلبسا لباساً يقيكما من البرد !! فازداد ياسر التصاقاً بأخيه


    ووارى عني عينيه البريئتين وهما تخفيان عني الكثير من المعاناة والألم


    التي فضحتها دمعة لم أكن أتصورها ! ضممت الصغير إليّ فأبكاني


    برودة وجنتيه وتيبس يديه أمسكت بالصغيرين فأخذتهما معي إلى


    غرفة المكتبةأدخلتهما وخلعت الجاكيت الذي ألبسه وألبسته


    الصغير أعدت على ياسر السؤال : ياسر ما الذي جاء بك إلى


    المدرسة في هذا الوقت المبكر ومن الذي أحضركما !؟


    قال ببراءته : لا


    أدري السائق هو الذي أحضرنا !! قلت : ووالدك قال : والدي مسافر


    إلى المنطقة الشرقيةوالسائق هو الذي اعتاد على إحضارنا حتى بوجود


    أبي


    قلت : وأمــــك !! أمك يا ياسر .. كيف أخرجتكما بهذه الملابس


    الصيفية في هذا الوقت !؟ لم يجب ياسر وكأنني طعنته بسكين بدأ


    ينظر إلى الأرض


    ويقول:


    أ... أم... أمي... أميـ... ثم استرسل بالبكى !! قال أيمن ( الصغير ) :


    ماما عند أخوالي !!!!!!


    قلت : ولماذا تركتكم .. ومنذ متى !؟


    قال أيمن :


    من زمان .. من زمان !!


    قلت : ياسر . هل صحيح ما يقول أيمن !؟


    قال : نعم من زمان أمي عند أخوالي .. أبوي طلقها . وضربها .. وراحت


    وتركتنا .. وبدأ يبكي ويبكي !!


    هدأتهما .. وأنا أشعر بمرارة المعاناة


    وبدأت أنا الآخر بالبكى ولكن حاولت أن أتمالك نفسي وأن أكظم ما


    استطعت ولكي لايفقدان الثقة بأمهما قلت ولكن أمكما تحبكما .. أليس كذلك !؟


    قال ياسر : إيه .. إيه .. إيه .. وأنا أحبها وأحبها وأحبها .. بس


    أبوي !! وزوجته !!


    ثم استرسل في البكاء !!


    قلت له : ما بكما ألا ترى أمك يا ياسر !؟


    قال : لا .. لا .. أنا من زمان ما شفتها .. أنا يا أستاذ ودي أشوفها لو


    مرة تكفى ياأستاذ !!


    قلت : ألا يسمح لك والدك بذهابك لها !؟


    قال : كان يسمح بس من يوم تزوج ما عاد سمح لي !!!
    قلت له : يا ياسر .


    زوجت أبوك مثل أمك .. وهي تحبكم !!


    قاطعني ياسر : لا .. لا . يا أستاذ أمي أحلى .. هذي تضربنا .. ودايم


    تسب أمي عندنا !!
    قلت له : ومن يتابعكما في الدراسة !؟


    قال : ما فيه أحد يتابعنا ..


    وزوجة أبوي تقول له إنها تدرسنا !!
    قلت : ومن يجهز ملابسكما وطعامكما ؟


    قال : الخادمة ..


    وبعض الأيام أنا !! لأن زوجة أبوي تمنعها وتخليها تغسل البيت !!


    وأنا اللي أجهز ملابسي وملابس أيمن مثل اليوم !


    اغرورقت عيناي بالدموع فلم أعد استطيع كظمه.. !


    حاولت رفع معنوياته .


    فقلت : لكنك رجل ويعتمد عليك !


    قال : أنا ما أبي منها شيء !
    قلت : ولماذا لم تلبسا لبس شتوي في هذا اليوم ؟ قال : هي منعتني !! قالت : خذ هذي الملابس وروحوا الآن للمدرسة ..


    وأخرجتني من الغرفة وأقفلتها !


    قدم المعلمون والطلاب للمدرسة .


    قلت لياسر بعد أن أدركت عمق المعاناة والمأساة


    التي يعيشها مع أخيه : لا تخرجا للطابور


    وسأعود إليكما بعد قليل


    خرجت من عندهما ..


    وأنا أشعر بألم يعتصر قلبي ..


    ويقطع فؤادي !


    ما ذنب الصغيرين !؟


    ما الذي اقترفاه ؟


    حتى يكونا ضحية خلاف أسري .. وطلاق .. وفراق !!


    أين الرحمة !؟


    أين الضمير !؟


    أين الدين !؟


    بل أين الإنسانية !؟


    قررت أن تكون قضية ياسر وأيمن .. هي قضيتي !!


    جمعت المعلومات عنهما .


    وعن أسرة أمهما ..


    وعرفت أنها تسكن في الرياض !!


    سألت المرشد الطلابي بالمدرسة عن والد ياسر وهل يراجعه !؟


    أفادني أنه طالما كتب له واستدعاه .. فلم يجب !!


    وأضاف : الغريب أن والدهما يحمل درجة الماجستير ..


    قال عن ياسر : كان ياسر قمة في النظافة والاهتمام .


    وفجأة تغيرت حالته من منتصف الصف الثالث !!


    عرفت فيما بعد أنه منذ وقع الطلاق !!


    حاولت الاتصال بوالده .. فلم أفلح ..


    فهو كثير الأسفار والترحال ..


    بعد جهد .. حصلت على هاتف أمه !!


    استدعيت ياسر يوما إلى غرفتي


    وقلت له : ياسر لتعتبرني عمك أو والدك ..


    ولنحاول أن نصلح الأمور مع والدك ..


    ولتبدأ في الاهتمام بنفسك !!


    نظر إليَّ ولم يجب وكأنه يستفسر عن المطلوب !


    قلت له : حتماً والدك يحبك ..


    ويريد لك الخير .. ولا بد أن يشعر بأنك تحبه ..


    ويلمس اهتمامك بنفسك وبأخيك وتحسنك في الدراسة أحد


    الأسباب !!


    هزَّ رأسه موافقاً !!


    قلت له : لنبدأ باهتمامك بواجباتك ..


    اجتهد في ذلك !!
    قال : أنا ودي أحل واجباتي .


    بس زوجة أبوي تخليني ما أحل !!


    قلت : أبداً هذا غير معقول .. أنت تبالغ


    قال : لايأستاذ أنا ما أكذب هي دايم تخليني


    اشتغل في البيت وأنظف الحوش , , , !!


    صدقوني ..


    كأني أقرأ قصة في كتاب !!


    أو أتابع مسلسلة كتبت أحداثها من نسج الخيال !!


    قلت : حاول أن لا تذهب للبيت إلا وقد قمت بحل


    ما تستطيع من واجباتك !!


    رأيته .. خائفاً متردداً .. وإن كان لديه استعداد !!


    قلت له ( محفزاً ) : ياسر لو تحسنت قليلاً سأعطيك مكافأة !!


    هي أغلى مكافأة تتمناها !!


    نظر إليَّ .. وكأنه يسأل عن ماهيتها !!


    قلت : سأجعلك تكلم أمك بالهاتف من المدرسة !!


    ما كنت أتصور أن يُحْدِثَ هذا الوعد ردة فعل كبيرة !!


    لكنني فوجئت به يقوم ويقبل عليَّ مسرعاً .


    ويقبض على يدي اليمنى ويقبلها


    وهو يقول :


    تكف .. تكف .. يا أستاذ أنا ولهان على أمي !! بس لا يدري أبوي !!


    قلت له : ستكلمها بإذن الله شريطة أن تعدني أن تجتهد ..


    قال : أعدك !!


    بدأ ياسر .. يهتم بنفسه وواجباته .


    وساعدني في ذلك بقية المعلمين


    فكانوا يجعلونه يحل واجباته في حصص الفراغ .


    أو في حصة التربية الفنية ويساعدونه على ذلك !!


    كان ذكياً سريع الحفظ .. فتحسن مستواه في أسبوع واحد !!!


    ( صدقوني نعم تغير في أسبوع واحد ) !!


    استأذنت المدير يوماً أن نهاتف أم ياسر ..


    فوافق ..


    اتصلت في الساعة العاشرة صباحاً .


    فردت امرأة كبيرة السن ..


    قلت لها : أم ياسر موجودة !!
    قالت : ومن يريدها ؟
    قلت : معلم ياسر !!
    قالت : أنا جدته . يا ولدي وش أخباره ..


    حسبي الله على اللي كان السبب ..


    حسبي الله على اللي حرمها منه !!
    هدأتها قليلاً .. فعرفت منها بعض قصة معاناة ابنتها ( أم ياسر ) !!
    قالت : لحظة أناديها ( تبي تطير من الفرح ) !!
    جاءت أم ياسر المكلومة ..


    مسرعة ..


    حدثتني وهي تبكي !!


    قالت : أستاذ ..


    وش أخبار ياسر طمني الله يطمنك بالجنة !!
    قلت : ياسر بخير .. وعافية ..


    وهو مشتاق لك !!
    قالت : وأنا .. فلم أعد أسمع إلا بكاءها .. ونشيجها !!


    قالت وهي تحاول كتم العبرات : أستاذ ( طلبتك )


    ودي أسمع صوته وصوت أيمن ..


    أنا من خمسة أشهر ما سمعت أصواتهم !!
    لم أتمالك نفسي فدمعت عيناي !!


    يا لله .. أين الرحمة ؟ أين حق الأم !؟


    قلت : أبشري ستكلمينه وباستمرار ..


    لكن بودي أن تساعدينني في محاولة الرفع من مستواه ..


    شجعيه على الاجتهاد .. لنحاول تغييره ..


    لنبعث بذلك رسالة إلى والده !!!


    قالت : والده !! ( الله يسامحه ) ..


    كنت له نعم الزوجة .


    ولكن ما أقول إلا : الله يسامحه !!


    ثم قالت : المهم .


    ودي أكلمهم واسمع أصواتهم !!


    قلت : حالاً .. لكن كما وعدتني ..


    لا تتحدثين في مشاكله مع زوجة أبيه أو أبيه !!


    قالت : أبشر !


    دعوت ياسر وأيمن إلى غرفة المدير وأغلقت الباب ..


    قلت : ياسر .. هذي أمك تريد أن تكلمك !!


    لم ينبت ببنت شفه .


    أسرع إليَّ وأخذ السماعة من يدي


    وقال : أمي .. أمي .. أمي ..
    تحول الحديث إلى بكاء !!



    تركته .. يفرغ ألماً ملأ فؤاده ..


    وشوقاً سكن قلبه !!


    حدثها .. خمسة عشر دقيقة !!


    أما أيمن ...


    فكان حديثها معه قصة أخرى ..


    كان بكاء وصراخ من الطرفين !!


    ثم أخذتُ السماعة منهما .


    وكأنني أقطع طرفاً من جسمي ..


    فقالت لي : سأدعو لك ليلاً ونهاراً ..


    لكن لا تحرمني من ياسر وأخيه !! ولا يعلم بذلك والدهما !!


    قلت : لن تحرمي من محادثتهم بعد اليوم !! وودعتها !


    قلت لياسر بعد أن وضعت سماعة الهاتف : انصرف وهذه المكالمة


    مكافأة لك على اهتمامك الفترة الماضية ..


    وسأكررها لك إن اجتهدت أكثر !!


    عاد الصغير .. فقبَّل يدي ..


    وخرج وقد افترَّ عن ثغره الصغير ابتسامة فرح ورضى !!


    قال : أوعدك يا أستاذ أن اجتهد وأجتهد !!


    مضت الأيام وياسر من حسن إلى أحسن ..


    يتغلب على مشاكله شيئاً فشيئا .. رأيت فيه رجلاً يعتمد عليه !!


    في نهاية الفصل لأول ظهرت النتائج


    فإذا بياسر الذي اعتاد أن يكون ترتيبه


    بعد العشرين في فصل عدد طلابه ( 26 ) طالباً يحصل على الترتيب


    ( السابع ) !!


    دعوته . إليَّ وقد أحضرت له ولأخيه هدية قيمة ..


    وقلت له : نتيجتك هذه هي رسالة إلى والدك ..


    ثم سلمته الهدية وشهادة تقدير على تحسنه ..


    وأرفقت بها رسالة مغلقة بعثتها لأبيه


    كتبتها كما لم أكتب رسالة من قبل ..


    كانت من عدة صفحات !!


    بعثتها .


    ولم أعلم ما سيكون أثرها .. وقبولها !!


    خالفني البعض ممن استشرتهم وأيد البعض !!


    خشينا أن يشعر بالتدخل في خصوصياته !!


    ولكن الأمانة والمعاناة التي شعرت بها دعت إلى كل ما سبق !!


    ذهب ياسر .. يوم الأثنين بالشهادة والرسالة والهدية


    بعد أن أكدت عليه أن يضعها بيد والدة !!


    في صبيحة يوم الثلاثاء ..


    قدمت للمدرسة الساعة السابعة صباحاً ..


    وإذ بياسر قد لبس أجمل الملابس يمسك بيده رجلاً حسن الهيئة


    والهندام !!


    أسرع إليَّ ياسر .


    وسلمت عليه ..


    وجذبني حتى يقبل رأسي !!
    وقال : أستاذ .. هذا أبوي .. هذا أبوي !!


    ليتكم رأيتم الفرحة في عيون الصغير ..


    ليتكم رأيتم الاعتزاز بوالده ..


    ليتكم معي لشعرتم بسعادة لا تدانيها سعادة !!


    أقبل الرجل فسلم عليّ ..


    وفاجأني برغبته تقبيل رأسي فأبيت فأقسم أن يفعل !!


    أردت الحديث معه


    فقال : أخي .. لا تزد جراحي جراح ..


    يكفيني ما سمعته من ياسر وأيمن عن معاناتهما مع ابنة عمي


    ( زوجتي ) !!


    نعم أنا الجاني والمجني عليه !!


    أنا الظالم والمظلوم !!


    فقط أعدك أن تتغير أحوال ياسر وأيمن وأن أعوضهما عما مضى !!


    بالفعل تغيرت أحوال ياسر وأيمن ..


    فأصبحا من المتفوقين .. وأصبحت زيارتهما لأمهما بشكل مستمر !!


    قال الأب : ليتك تعتبر ياسر ابناً لك !!
    قلت له : كم يشرفني أن يكون ياسر ولدي !!
    انتهت القصة ..
    [CENTER]
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    (مستشار) المنتديات الأدبية
    تاريخ التسجيل
    27 - 10 - 2007
    الدولة
    المملكه العربيه السعوديه
    المشاركات
    2,827
    معدل تقييم المستوى
    627

    افتراضي رد: قصة مؤثرة دمعت لها عيناي . . . بطلها معلم

    اخي حماد
    من كل قلبي اقول الله يوفقك على هالقصة المثيرة المبكية
    فقد قرأتها كاملة ولا اخفيك اني اغرورقت عيناي واخفيتها
    عن اولادي بالصالة بالقوة
    ولا اقول الا حسبي الله ونعم الوكيل
    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    اشكر كل من ساهم بحصولي على هذا الدرع
    واخص اخي علي الرقيقيص بالشكر على هذا التوقيع

  3. #3
    عضو جديد الصورة الرمزية أبو ضحى
    تاريخ التسجيل
    31 - 7 - 2006
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    1,189
    معدل تقييم المستوى
    669

    افتراضي رد: قصة مؤثرة دمعت لها عيناي . . . بطلها معلم

    الله يعطيك العافية _ ويبارك فيك
    ثلاث لا يغل عليهن قلب امرئ مسلم إخلاص العمل لله والنصح لأئمة المسلمين، ولزوم جماعتهم. فإن دعوتهم تحوط من ورائهم وفي لفظ إن دعوتهم تكون من ورائه
    ومن كان همه الآخرة جمع الله شمله وجعل غناه في قلبه وآتته الدنيا وهي راغمة ومن كان همه الدنياءفرّق الله أمره وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له

  4. #4
    عضو شرف منتدى بلي الرسمي الصورة الرمزية حماد سعد السحيمي
    تاريخ التسجيل
    26 - 3 - 2005
    المشاركات
    5,817
    معدل تقييم المستوى
    722

    افتراضي رد: قصة مؤثرة دمعت لها عيناي . . . بطلها معلم

    اخي فالح

    ابو ضحى

    مروركم لموضوعي زادني فخراً

    ترقبوني من جديد
    [CENTER]
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    عضو جديد الصورة الرمزية محمود الجذلي
    تاريخ التسجيل
    17 - 4 - 2004
    الدولة
    .. قلبـــ ـهـ ــــا ..
    المشاركات
    17,279
    معدل تقييم المستوى
    770

    افتراضي رد: قصة مؤثرة دمعت لها عيناي . . . بطلها معلم

    ابو فيصل

    الف شكر لك على هذة القصة الموثرة ..
    وسلمت يمينك .. يالغلا

    ,

    مودتي وتقديري
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    لوْ منِ [ تمنىَ ] يــ درك اللي تمناه ,
    كنَتْ أتمنَى " شوفتْك " كل سآعه!
    ولوُيعطيِ الله كل شئ [ طلبنآهـَ ]
    طَلبتك أخ لي وووولو ~ بالرضاعهْ }

  6. #6
    عضو جديد الصورة الرمزية راعية الغنم
    تاريخ التسجيل
    29 - 1 - 2008
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    188
    معدل تقييم المستوى
    613

    افتراضي رد: قصة مؤثرة دمعت لها عيناي . . . بطلها معلم

    اشكرك اخوي حماد من الاعماق على هذه القصه
    اقسم لك اني قرات القصه وما انتبهت لنفسي الا وانا ابكي بشده ياخي لما ياسر يضم
    اخوه يبي يدفيه شي مؤثر .......................الاخت عاطفيه زياده عن اللزوم
    C:\Documents and Settings\Al Maher\My Documents\My Pictures\7ddc742de7.gif

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا