والله ابتلينا بهذه الأشكال يا بوريناد
واصبحت الدعوى (عدوى ) مثلها مثل انفلونزا الطيور أو حمى الوادي المتصدع..
فتلك المبحرة في بحرٍ من الأوهام على زورقها الصغير المتهاوى أصبح لها كثيرا من الآشباه
المستنسخة ..
واصبحت تتنقل من اذاعة لآخرى ,,
ففي الماضي كنا نسمعها في كل جمعة مرة ..وبفضل (عربساتنا) و(نايل ساتنا) اصبحت اذاننا
تتأذى من سماعها شبه يوميا ..ليس المشكلة في الطرح ولكن التغنج في الكلام (اللي يفشل),,
كثيرا مايتصل علي احد الاصدقاء اثناء قيادتي للسيارة طالبا مني وضع المذياع على المحطة...؟؟؟
للضحك على هذه الساذجه..ومن حسن حظي عندما اجد المحطة في الراديو أجدها على نهايتها
وياكثر أشباهها هاليومين .
وكل الشكر لك على الطرح القيم,,
المفضلات