جزاك الله خير الجزاء
ويعطيك العافية
ما حكم قول بعضهم: ما صدَّقت على الله يحصُل كذا...؟ وإذا كان لا يجوز؛ فما العبارة الجائزة البديلة للمتكلِّم؟
هذه الكلمة (ما صدَّقتُ على الله...) إلخ: لا أعلم لها أصلاً، ولا معنى لها؛ فالأولى تركها، وأن يقتصر المتكلم على كلمة (ما صدَّقتُ أنه يحصُلُ كذا)... وما أشبه ذلك من الألفاظ المعروفة؛ كأن يقول: أستبعد أنه يحصُلُ كذا، أو: أستغرب، أو ما أشبه ذلك.
أجاب عليه العلامة الفوزان عضو هيئة كبار العلماء
جزاك الله خير الجزاء
ويعطيك العافية
بارك الله فيك على هذهـ الفتوى ..
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خيراً ، وجعله في ميزان حسناتك
كن مع الله ولا تبالي
جزااااك الله خير
نفع الله بك
وجزاك الله خير الجزاء،،
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات